بطلتا النادي المصري للتجديف يتألقن عالمياً على شواطئ قبرص الأوروبية
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
تنفيذا لخطة التطوير الرياضي التي وضعها المهندس مدحت خليل رئيس مجلس إدارة النادي المصري للتجديف بهدف المشاركة في المنافسة العالمية وتشجيعاً لأبطال النادي المتميزين رياضياً.
فقد شارك النادي في بطولة قبرص الدولية الثانية للتجديف الساحلي التي ينظمها الاتحاد الدولي للتجديف والتي عقدت الشهر الماضي وشارك فيها أكثر من أربعة عشر دولة ببعثة مكونة من:
- اللاعبة مي عبدالغفور بطلة مصر في القارب الفردي للناشئات تحت 16 سنة.
- اللاعبة هدى فهمى بطلة مصر في القارب الفردي متقدمات للتجديف الشاطئي.
وقد حققت اللاعبة مي عبدالغفور المركز السادس عالمياً بعد المنافسة مع احدى عشر دولة بعد أداء رائع ومنافسة قوية مع بطلات العالم في ظل الإصابة التي لحقت بها أثناء البطولة والتي أثرت بالسلب على مركزها التي حققته بطلة النادي، يذكر أن اللاعبة مي تبلغ من العمر 15 سنة وشاركت في منافسات البطولة للناشئات تحت 18 سنة وهى أصغر لاعبة في البطولة وينتظرها مستقبلا رياضياً كبيراً.
وحققت اللاعبة هدى فهمي المركز الثامن عالمياً بعد المنافسة مع أربعة عشر دولة بعد أداء مميز ومنافسة كبيرة مع بطلات العالم المشاركات بالبطولة.
يضم الجهاز الفني للفريق كل من الكابتن ميرام صبحي مدربة الفريق والتي رافقت البعثة في هذه البطولة.
وكابتن محمد سيد صبري مدير الفرق الرياضية.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة بطلة واقعة طفل الجيت سكي لـ12 أغسطس
قررت محكمة جنح العلمين، المنعقدة في محكمة برج العرب الجديدة، اليوم، تأجيل محاكمة المتهمة لـ12 أغسطس، واستمرار حبس المتهمة، “مريم.أ” المعروفة إعلاميا بـ”بطلة واقعة طفل الجيت سكي”، إلى جلسة مقبلة، وسط مطالبات من فريق الدفاع عن الطفل الضحية بإعادة الفحص الطبي على المتهمة وتحقيق العدالة كاملة.
وقال المحامي هشام دراز، دفاع أسرة الطفل “آدم”، خلال مرافعته إن العدالة لا تقوم على الورق فقط، بل على تنفيذ القرارات في أوانها، وعلى احترام الإجراءات التي تحفظ حق المجتمع في الحقيقة.”
وأكد دراز أن قرار النيابة العامة الصادر بعرض المتهمة على مستشفى حكومي لتحليل المخدرات والكشف عن تعاطي المؤثرات العقلية، لم يُنفّذ إلا بعد خمسة أيام من صدوره، بعد أن تقدّمت الأسرة بتظلم رسمي.
وأضاف أن هذا التأخير قد أفقد التحقيق فرصة الحصول على نتائج دقيقة، لأن التحليل جاء متأخرا بما يكفي لزوال أثر المواد المخدرة، إن وجدت، مما يضعف موقف الأسرة في إثبات الوقائع.
وفي ختام مرافعته، طالب المحامي بعرض المتهمة على لجنة ثلاثية من الطب الشرعي، تضم استشاريا من قسم السموم الإكلينيكية بكلية الطب، مع سحب عينات بول وبصيلات شعر، مراعاة للفارق الزمني بين تاريخ الواقعة والتحليل الأول.
وتعود أحداث الواقعة إلى منتصف يوليو الجاري، حين لقي الطفل “آدم” مصرعه أثناء وجوده على شاطئ خاص في الساحل الشمالي، إثر اصطدام دراجة مائية “جيت سكي” تقودها المتهمة بسرعة متهورة، وفقًا لتحقيقات النيابة العامة.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة