السفير ماجد عبد الفتاح: هذا ما ننتظره لحصول فلسطين على العضوية الكاملة للأمم المتحدة(فيديو)
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
علق السفير ماجد عبد الفتاح، رئيس بعثة جامعة الدول العربية، على قيام 143 دولة بالتصويت لصالح حصول فلسطين على العضوية الكاملة للأمم المتحدة.
عاجل - الاحتلال يقصف من جديد حي الزيتون في غزة.. ماذا يحدث الآن؟ عاجل - جيش الاحتلال يعلن قصف أهدافا تابعة لـ حماس في منطقة جباليا شمالي غزة قرار من مجلس الأمنوقال "عبد الفتاح" في اتصال هاتفي مع الإعلامية كريمة عوض ببرنامج "حديث القاهرة" المذاع على فضائية "القاهرة والناس" مساء اليوم السبت، إن الأمر يتطلب أن يكون هناك قرار صادر من مجلس الأمن بضم الدولة إلى عضوية الأمم المتحدة.
وأضاف أن هذه المحاولة الثانية من أجل ضم فلسطين ليكون لها عضوية بالأمم المتحدة، موضحًا أنه بموجب ميثاق الأمم المتحدة هناك حقوق وهناك واجبات على الدول الأعضاء.
مشروع القراروأشار إلى أن مشروع القرار الذي تم التقدم به وحصل على موافقة غالبية الدول الأعضاء بالجمعية العامة للأمم المتحدة له 3 محاور رئيسية، أولهما أنه الدولة التي صوت لصالح عضوية فلسطين تقر بأن دولة فلسطين لها الحق باستكمال كافة مقومات العضوية في الجمعية العامة للأمم المتحدة، ومنح المزايا الإضافية لدولة فلسطين في الأمم المتحدة والجمعية العامة.
وأكد أنه بعد ذلك يحق لفلسطين أن تتقدم بمشاريع القرارات وتدرج لقائمة المتحدثين التي تضم 80 عضو، ورغم هذا لا يحق لفلسطين الترشح للأجهزة الرئيسية للأمم المتحدة، ولا يتم ترشيحها لعضوية مجلس الأمن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأمم المتحدة الدول العربية مجلس الأمن جامعة الدول العربية ميثاق الأمم المتحدة عضوية الأمم المتحدة بعثة جامعة الدول العربية حصول فلسطين على العضوية الكاملة السفير ماجد عبد الفتاح للأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
فلسطين والسعودية تبحثان ترتيبات المؤتمر الدولي للسلام
فلسطين – بحث رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، امس الجمعة، مع وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، ترتيبات المؤتمر الدولي للسلام والمزمع عقده في مقر الأمم المتحدة بمدينة نيويورك الأمريكية، خلال الفترة من 17 إلى 20 يونيو/ حزيران الجاري.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي بينهما، وفق ما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية “وفا”.
وقالت الوكالة إن الطرفين بحثا جهود وقف حرب الإبادة الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة، وسياسة التجويع التي تنتهجها تل أبيب بمنع إدخال المساعدات للقطاع منذ 2 مارس/ آذار الماضي وأهمية “وقف المجاعة”.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 تشن إسرائيل بدعم أمريكي حرب إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 183 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.
وأوضحت الوكالة أن الجانبين بحثا مواصلة التنسيق مع مختلف الشركاء الدوليين، لتهيئة الظروف المناسبة لعقد المؤتمر الدولي للسلام، في ضوء التطورات الأخيرة التي تشهدها المنطقة.
وفي وقت سابق الجمعة، ذكر تقرير نشرته وكالة أنباء غربية، أن مؤتمر الأمم المتحدة، الذي كان من المقرر أن تترأسه فرنسا والسعودية لصياغة خارطة طريق بشأن حل الدولتين، جرى تأجيله بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران، دون تأكيد رسمي من الرياض أو باريس.
وفجر الجمعة، أطلقت إسرائيل هجوما واسعا على إيران بأكثر من 200 مقاتلة، أسمته “الأسد الصاعد”، وقصفت خلاله منشآت نووية بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين وعلماء نوويين.
في المقابل، بدأت إيران مساء الجمعة ردها على العدوان الإسرائيلي بإطلاق صواريخ على عدة مدن منها تل أبيب، بعد ساعات من توعد مرشدها الأعلى علي خامنئي إسرائيل بـ”عقاب صارم”.
ومن المقرر أن يعقد مؤتمر دولي رفيع المستوى لحل الدولتين، بمقر الأمم المتحدة في نيويورك، خلال الفترة من 17 إلى 20 يونيو/ حزيران الجاري، برئاسة مشتركة من السعودية وفرنسا.
ويتطلع الفلسطينيون إلى أن يكون المؤتمر “نقطة تحول في إنهاء هذا الاحتلال غير الشرعي”، وفق تصريحات سابقة لمندوب فلسطين الدائم بالأمم المتحدة رياض منصور.
وفي 3 يونيو الجاري، قال منصور في مؤتمر صحفي بالأمم المتحدة:” نتوقع من الدول الأعضاء الإعلان قبل المؤتمر وخلاله عن عدد من الخطوات العملية، بما فيها الاعتراف بدولة فلسطين من الدول التي لم تقم بذلك”.
وشدد على ضرورة أن “تلتزم الدول ذات الإمكانات المالية بتخصيص دعم مالي لتعزيز مؤسسات دولة فلسطين في السنوات المقبلة بشكل ملموس، من خلال دعم برامج مالية تُعزز قوة هذه الدولة الفلسطينية في مواجهة الاحتلال”.
وتعترف 149 دولة بفلسطين من أصل 193 دولة عضو بالأمم المتحدة.
الأناضول
نجل الشهيد خالد عبد العال: أبي بطل.. ولا نعرف سبب الحريق