14 مايو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر أبرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

عضو حزب تقدم انور العلواني خلال حوار متلفز:

– العرف البرلماني يقضي بأن تكون رئاسة مجلس النواب للكتلة السنية الأكبر
– المحكمة الاتحادية رمت الكرة في ملعب مجلس النواب فيما يتعلق بتعديل نظامه الداخلي
– سالم العيساوي تقف خلفه شخوص دمرت المحافظات المحررة
– سالم العيساوي عضو في تحالف السيادة الذي يقوده خميس الخنجر المنقلب على العملية السياسية
– كتلة تقدم فازت بالأغلبية العددية في مجلس النواب
– كتلة الصدارة انضمت رسميا الى تحالف تقدم
– محمود المشهداني مرشح حزب تقدم لرئاسة البرلمان بمعية كتلة الصدارة

رئيس كتلة العقد الوطني النيابية عبد الامير المياحي خلال حوار متلفز:

– المكون الشيعي هو الأكبر في مجلس النواب وهو حريص على باقي المكونات
– بقاء مجلس النواب بدون رئيس يعكس ضعفا في الاداء
– لا يوجد انقسام داخل الاطار الشيعي
– الإطار الشيعي مايزال يمتلك رؤية موحدة مع وجود اختلاف في وجهات النظر
– المكون السني بحاجة الى المضي بحسم ملف انتخاب رئيس مجلس النواب
– نحن بحاجة الى الاستقرار السياسي
– هناك ورقة ضمن الاتفاق السياسي لتحالف إدارة الدولة تتضمن قانون العفو العام
– الإطار الشيعي مع تفسير معنى الإرهاب في قانون العفو العام
– من المؤكد أن قانون العفو العام سيتم تعديله

السياسي المستقل غانم العيفان خلال حوار متلفز:

– لدي تحفظات على الأداء السياسي والخطاب السني لتصديره الانقسام الى الآخرين
– الكثيرون يرون بأن سالم العيساوي هو الأجدر للحصول على رئاسة البرلمان
– محمود المشهداني سيكون رئيسا للبرلمان خلال الجلسة المقبلة
– محمود المشهداني هو الأوفر حظا للحصول على رئاسة البرلمان
– محمود المشهداني تحمل كيلا كبيرا من الاتهامات بكونه لا يمثل التوجه السياسي السني
– شعار حزب تقدم “نحن أمة” يحتاج الى إعادة النظر
– شعار حزب تقدم “نحن أمة” فيه جنبة ايديولوجية

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: محمود المشهدانی مجلس النواب حزب تقدم

إقرأ أيضاً:

ذاكرة الأهوار على وشك التبخر.. وهجرة جماعية صامتة نحو اللايقين

28 يوليو، 2025

بغداد/المسلة: تتداعى الصورة البيئية في جنوب العراق مرةً أخرى، وهذه المرة من بوابة “هور الحمار”، حيث دقت محافظة ذي قار ناقوس الخطر، محذّرة من كارثة وشيكة قد لا تقتصر آثارها على حدود الطبيعة فقط، بل تتجاوزها لتطال التركيبة السكانية والهوية الثقافية للمنطقة برمتها.

وتتخذ الأزمة في هور الحمار طابعًا مركبًا، إذ تتقاطع الأبعاد البيئية مع المحددات الاقتصادية والاجتماعية في مشهد يُعيد إلى الأذهان مفردات مثل “التهجير البيئي” و”الاقتلاع القسري من الجغرافيا”. فتقلص كميات المياه لا يعني فقط انخفاض مناسيب النهر، بل يعني انهيار نمط حياة كامل، قائم منذ قرون على الصيد وتربية الجاموس، وعلى علاقة عضوية بين الإنسان والماء.

ويبدو أن هور الحمار، الذي يُعد من أعمدة التراث الطبيعي لبلاد الرافدين، يدفع اليوم ضريبة مزدوجة: ضريبة الجفاف المستمر بفعل التغير المناخي وسياسات مائية إقليمية غير متوازنة، وضريبة الإهمال المزمن من الحكومات المتعاقبة التي ظلت تنظر إلى الأهوار كملف هامشي أو مادة للعرض السياحي دون خطة حماية حقيقية.

ويحذّر مسؤولون محليون من أن الأمر لم يعد يتعلق فقط بتقارير بيئية أو تحذيرات أكاديمية، بل بحقائق على الأرض: آلاف العائلات بدأت بالنزوح، ونسب نفوق الحيوان والأسماك في ارتفاع متواصل، والمشهد العام يتجه نحو التصحّر الكامل.

وحذر مجلس محافظة ذي قار، من أن الأوضاع في “هور الحمار” وصلت إلى مرحلة “خطيرة للغاية”، في ظل تصاعد معدلات النزوح وانهيار البيئة المعيشية نتيجة استمرار موجات الجفاف.

وقال عضو مجلس المحافظة، أحمد الخفاجي، إن “الوضع في هور الحمار، أحد أشهر الأهوار في جنوب العراق، أصبح حرجًا جدًا بعد تقلص كميات المياه بشكل كبير، ما أدى إلى نفوق أعداد كبيرة من الثروة الحيوانية والسمكية، وتضرر مباشر لآلاف السكان المحليين”.

و تبدو دعوة مجلس المحافظة إلى تشكيل “فريق وطني لإنقاذ الأهوار” أقرب إلى نداء استغاثة منها إلى خطوة تنفيذية، خصوصًا في ظل ترهل بيروقراطي وتضارب صلاحيات بين المركز والمحافظات.

وتؤكد هذه الأزمة أن ملف الأهوار بات ورقة سيادية بامتياز، يتطلب موقفًا استراتيجيًا يتعدى التصريحات الإعلامية، عبر تبني سياسة مائية وطنية تعيد الاعتبار إلى الجنوب العراقي كمنطقة تستحق الحياة لا كمجرد ضحية جغرافيا قاسية أو اتفاقيات مياه مجحفة.

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • وزير التموين يكلف إدارة الاتصال السياسي بسرعة فرز طلبات النواب لأجل المواطنين
  • الأمن النيابية ترفع قانون الحشد لرئاسة البرلمان للتصويت عليه
  • اتفاق سعودي-سوري يفجرّ غضب وسخط شعبي جنوب اليمن
  • ذاكرة الأهوار على وشك التبخر.. وهجرة جماعية صامتة نحو اللايقين
  • خبير اقتصادي: لماذا يمنع الانتقالي اللجان البرلمانية من عملها بالمحافظات المحررة؟
  • برلماني: التشكيك في دور مصر النبيل تجاه غزة لا يصدر إلا من جهات مأجورة
  • محادثات بين كمبوديا وتايلاند في ماليزيا.. وواشنطن تدعم جهود السلام
  • 16 ساعة متواصلة..انقطاع المياه والكهرباء عن بعض مناطق الجيزة..وغضب بين السكان.. والمحافظة تقدم الإعتذار
  • النائب معتز أبو رمان: كتلة إتحاد الأحزاب الوسطية ثشكّل الثقل الأكبر في مجلس النواب ونسبة 65% من التباين رسالة
  • الحرارة هتوصل 46 درجة .. الأرصاد تحذر من طقس الـ 48 ساعة القادمة