الداخلية تستقبل المشاركين في برنامج القمة العالمية للقيادات الشبابية الإعلامية.. فيديو
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت وزارة الداخلية بالتنسيق وزارة الشباب والرياضة زيارتين لكلاً من أكاديمية الشرطة وقطاع الإعلام والعلاقات بالوزارة للشباب المشاركين في النسخة الثالثة من برنامج القمة العالمية للقيادات الشبابية الإعلامية والذين يمثلون عدداً من دول العالم لإتاحة الفرصة لهم لمعرفة آليات إعداد رجل الشرطة .
تم إستقبال الزائرين بأكاديمية الشرطة وإطلاعهم على ما تملكه الأكاديمية من إمكانات، وتخلل الزيارة مشاهدة فيلم تسجيلى إطلعوا خلاله على ما تملكه الأكاديمية من مرافق تعليمية وتدريبية متطورة تسهم في إعداد الكوادر الأمنية المحلية والدولية ، كما شهدت الزيارة تنظيم ندوة تثقيفية تحت عنوان دور الإعلام الأمنى في التواصل مع المواطنين ودعم الإستقرار المجتمعى .
وعقب ذلك تم تنظيم زيارة لمقر قطاع الإعلام والعلاقات بالوزارة للإضطلاع على التطور الكبير الذى تشهده المنظومة الإعلامية بالوزارة في أداء رسالتها في التواصل مع المجتمع وكافة وسائل الإعلام ، وبث رسائل مسموعة ومقروئة ومرئية للتعريف بجهود الوزارة وأنشطتها .. ومن جانبهم أشاد الزائرين بالإمكانات التى يمتلكها القطاع وسرعته في التواصل والرد على مختلف الإستفسارات بشكل إحترافى وإعداده المواد الإعلامية المختلفة التى تُبث عبر وسائل الإعلام في الداخل والخارج وحرصه على ان تكون دقيقة وذات بُعد وطنى .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الداخلية الشباب والرياضة أكاديمية الشرطة بأكاديمية الشرطة
إقرأ أيضاً:
طارق الخولي: الإخوان اشتروا فيلا بعد فوز «مرسي» بالرئاسة أمام وزارة الداخلية
روى النائب طارق الخولي، وكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، عن تنسيقية الأحزاب والسياسيين، شهادته حول 30 يونيو، وسر مٌقابلته مع أسامة ياسين القيادي بجماعة الإخوان، وكان وزيراً للشباب والرياضة في ذلك الوقت.
الإخوان اشتروا فيلا أمام مقر وزارة الداخليةوقال «الخولي»، خلال لقائه ببرنامج «الشاهد»، الذي يٌقدمه الدكتور محمد الباز عبر شاشة «إكسترا نيوز»: «بعد وصول محمد مرسي إلى الحُكم، الإخوان كيداً في وزارة الداخلية، أخذوا فيلا عملوها مقرا رئيسيا لحزب الحرية والعدالة، في القاهرة أمام وزارة الداخلية، وهذا كان كيداً»، مُوضحاً: «اللي عرفته أنهم كانوا بيشاورا من مقرهم، على الأماكن التي كان يتم القبض عليهم أو التحقيق معهم، فيها ما قبل وصولهم للحكم».
تهديدات إخوانية بالقضاء على الحركة الشبابيةوأضاف: «في ذلك الوقت كانت هناك مطالبات لأسامة ياسين، للاجتماع مع القوى الشبابية الاحتجاجية لبحث نقاط الاختلاف، وفي ذلك التوقيت كنت على رأس حركة احتجاجية، شهيرة، وكان واضحا جداً في الاجتماعات المُنفردة والجماعية، وكانت بها إشارات واضحة، أما أن نكون جزءًا من المشهد العام في تنفيذ ما تطلبه جماعة الإخوان، حتى لو كانت معارضة، ولكن يكون بالاتفاق أو القضاء على الحركة الشبابية».
وواصل: «وكان يتم عمليات إغراء منها، وحصلوا على وعود لبعض الشباب بدخلوهم البرلمان، ووعود بالدخول إلى المجالس القومية، والتشكيلات المختلفة الخاصة بمؤسسات الدولة».