الطرب مُسلم يستعد لطرح أغنية «اتقابلنا» اليوم: «أتمنى تعجبكم»
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
يستعد المطرب مسلم لطرح أغنية جديدة تحمل اسم «اتقابلنا»، وذلك عبر صفحته الرسمية بموقع الفيديوهات «يويتوب» وجميع المنصات الرقمية، اليوم السبت، في تمام الساعة 8 مساءًا.
وكتب مسلم عبر خاصية استوري بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، قائلًا: «على معادنا النهادرة بإذن الله اتقابلنا، الساعة 8 بتوقيت القاهرة.
يشار إلى أن مسلم طرح مؤخرًا كليب أغنية «واحد زيك» عبر صفحته الرسمية بموقع «يوتيوب»، وحققت نجاحًا كبيرًا حيث اقتربت من تحقيق نصف مليون مشاهدة وذلك بعد أسبوع من طرحها.
كليب أغنية «واحد زيك» من غناء مسلم، وكلمات الشاعر حسام سعيد، وتوزيع موسيقى عمرو الخضري، وألحان عمرو الشاذلي، ومن توزيع شركة ديجيتال ساوند، إخراج فهد السيد.
كلمات أغنية «واحد زيك»وجاءت كلمات أغنية «واحد زيك» كالتالي: «على واحد زيك عمري ما هزعل ولا هضايق، طب دا أنت خدمتني خدمة كبيرة أن أنت مشيت، قولي أنت أزيك مرتاح بالك يعني ورايق، ولا أنت ندمت أن أنت بعدت عشان كدة جيت، أنا في الحالتين مبقاش يفرقلي اللي حصلك، أنا جيت بس أوصلك أن بعادك مكسب ليا أنا وخسارة ليك، ولا بعد سنين ممكن تلهيك عني الدنيا، ولا هتنسى عمري».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلم أغنية واحد زيك الفنان مسلم واحد زیک
إقرأ أيضاً:
رئيس ثقافة الشيوخ: إعداد كوادر إعلامية متكاملة ضرورة لمواكبة التطور الإعلامي
شدد الدكتور محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والإعلام والسياحة والآثار بمجلس الشيوخ، على ضرورة إعداد كوادر إعلامية تمتلك كافة أدوات العمل الإعلامي الحديث، في ظل تلاشي الفواصل التقليدية بين أنواع الميديا المختلفة.
جاء ذلك خلال اجتماع اللجنة اليوم بحضور المهندس عبد الصادق الشوربجي، رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، لمناقشة تطوير المؤسسات الصحفية القومية.
وأشار مسلم إلى تأخر الصحف القومية في مواكبة التطور التكنولوجي لأسباب متعددة، بعضها خارج عن إرادتها، وبعضها نتيجة سوء إدارة في فترات سابقة.
وأكد أن الاستقرار الاقتصادي شرط أساسي لنجاح أي تطوير حقيقي، مشيدًا بالجهود الواضحة التي تبذلها الهيئة الوطنية للصحافة في تحديث المؤسسات وتحقيق التوازن المالي بعد سنوات من الخضوع لأهواء قيادات سابقة أو توجهات سياسية.
من جانبه، أكد الكاتب الصحفي عماد الدين حسين، عضو مجلس الشيوخ، أهمية برامج تدريب جادة لتحسين جودة المحتوى، متسائلاً عن مستقبل الكوادر البشرية في ظل توقف التعيينات، قائلاً: "هناك جنرالات كثيرون، لكن أين الجنود الذين سيعملون؟".
وأشار حسين إلى أن القارئ لم يعد يشتري الجريدة من أجل الورق، بل من أجل المحتوى الجذاب، موضحًا أن تكلفة إنتاج الجريدة أعلى بكثير من سعر بيعها، مما يفرض ضرورة توفير مادة تستحق القراءة.
وأكدت نادية مبروك، عضو اللجنة، أن الأعباء المالية على المؤسسات الصحفية القومية كبيرة، وأن الحل لا يكمن فقط في التوسع بإنشاء مدارس أو جامعات، بل في استغلال الإمكانات الكبيرة المتوفرة داخل هذه المؤسسات.
وأضافت: "كان اسم جريدة الأهرام يتردد في العالم العربي، وكانت المؤسسات الصحفية المصرية محط أنظار ومنافسة إقليمية.. فماذا عن وضعنا الآن؟"
وشددت على أن تطوير الصحف القومية يجب أن يندرج ضمن خطة أشمل تشمل تطوير الإعلام القومي بكافة أنواعه لتحقيق نقلة نوعية حقيقية.