أول تصريح لأمن عدن على جريمة طعن فتاة من قبل زميلها في مركز تجاري.. والكشف عن مصير الجاني

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن أول تصريح لأمن عدن على جريمة طعن فتاة من قبل زميلها في مركز تجاري والكشف عن مصير الجاني، تواصل السلطات الأمنية في مدينة عدن، البحث عن قاتل فتاة في مركز تجاري في المنصورة، بطعنات في وجهها.وقالت مصادر أمنية، إن الفتاة فاطمة .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أول تصريح لأمن عدن على جريمة طعن فتاة من قبل زميلها في مركز تجاري.

. والكشف عن مصير الجاني، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أول تصريح لأمن عدن على جريمة طعن فتاة من قبل زميلها...

تواصل السلطات الأمنية في مدينة عدن، البحث عن قاتل فتاة في مركز تجاري في المنصورة، بطعنات في وجهها.

وقالت مصادر أمنية، إن الفتاة "فاطمة محمد" (23عامًا) تعرضت لعدة طعنات في الوجه إحداها في العين ، من قبل زميلها الذي يعمل معها في مركز "توب سنتر" التجاري بمدينة المنصورة، ما أدى إلى وفاتها.

وأضافت المصادر أن الفتاة أسعفت إلى مستشفى البريهي، حيث توفيت هناك على الفور، فيما تجري الاجهزة الامنية تحرياتها لضبط الجاني.

وأوضحت المصادر أن الفتاة تسكن في الشيخ عثمان حي السيلة ، وتعمل في مركز توب سنتر ، والجاني (م.ر.م) يسكن في مدينة الشعب ولا يزال هاربا والسلطات تبحث عنه.

ً

وبحسب المصادر الأمنية، فإن شرطة المنصورة تعمل على جمع الاستدلالات منذ وقت الحادثة وحتى اللحظة ، تم اخذ اقوال زملاء وزميلات الضحية، والبحث عن الجاني (م.ر.م) لا يزال مستمرا وبالتنسيق بين مختلف الجهات الأمنية، وفق الصحفي عبدالرحمن أنيس.

وأثارت الحادثة فزعًا كبيرًا، حيث أقدم الجاني على قتل زميلته التي كانت تعمل في المركز التجاري، بعدد من الطعنات في وجهها وظهرها، وترك الخنجر مغروزًا في عينها ولاذ بالفرار.

185.208.78.254

اقرأ على الموقع الرسمي

وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أول تصريح لأمن عدن على جريمة طعن فتاة من قبل زميلها في مركز تجاري.. والكشف عن مصير الجاني وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب