طالب حسن خلف الله رئيس رابطة النقاد الرياضيين، بوضع حد لدخول بعض العائلات والأطفال مقصورة الصحفيين.

رئيس النقاد الرياضيين: مقصورة الصحفيين أصبحت للعائلات والأطفال ولا بد من تدخل

وقال خلف الله خلال تصريحاته ببرنامج "ملعب الشمس" والمذاع على "قناة الشمس"، مع الإعلامي عبدالناصر زيدان، إن مقصورة الصحفيين خلال الفترة الأخيرة أصبحت للعائلات والأطفال في مظهر غير لائق.

عاجل ورسميًا.. برشلونة يعلن إقالة تشافي هيرنانديز من تدريب الفريق رئيس فيوتشر: عودة الجماهير روح كرة القدم.. ومكسب كبير حتى لفرق المؤسسات

وأضاف، غير المعقول أن يتواجد في مقصورة الصحفيين أشخاص ليس لهم علاقة بالمهنة، مؤكدا بأن هؤلاء الأشخاص هم سبب أزمة نهائي الكونفدرالية.

وأكمل، لا بد أن يمارس الصحفي عمله بشكل كامل داخل مقصورة الصحفيين، ولا يسمح بدخول أي شخص سوى الذي يحمل هوية الصحفي.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الدوري المصري العائلات مقصورة الصحفيين رابطة النقاد

إقرأ أيضاً:

جُدُر ترامب والنتن!

 

 

«وسِوى الرومِ خلف ظهرِك رومٌ
فعلى أيِّ جانبيك تميلُ »
بهذا البيت الشعري النافذ المسافر خلوداً عبر الأزمان والأجيال خاطب شاعرُ العرب الأكبر أبو الطيب المتنبي منبها أحد حكام زمانه العرب الذي كان في ذروة المواجهة مع العدو الخارجي اللدود (الروم) قبل أكثر ألف عام.
وما أشبه الليلةَ بالبارحة، فعدا «رومِ» هذا الزمان أعداء البشرية الظاهرين.. ثمة رومٌ خلف الظهر كُثر بل ماأكثرهم في هذا الزمن الأعوج وما أوقحهم وأغباهم وأتفههم!!.
هؤلاء هم خوابير العدو الأجنبي الغريب وصنائعُه وجُدره، وهم مصداق قول الله تعالى «لايقاتلونكم إلا من وراء جدر»، وأمريكا لاتقاتل إلا من وراء الوكلاء والصنائع والأدوات..
مايجري في غزة بكل فجائعيته وغرائبيته ومفارقته المذهلة يلقي بظلال ثقيلة شديدة الوقع واللسع والإحترار من التساؤلات حول حول هؤلاء «الجُدر»  الواقفين بثبات متبلد متجمد في وضعية الدرع للعدو المجرم وفي مربع التجاهل والخذلان لأعظم مظلوميات هذه الأمة وذروة مآسيها..هذا في ظاهر الأمر أما جوهره وواقعه فهو تواطؤ واصطفاف إلى جانب العدو وخيانة لالبس فيها.. وكأن القيم،الأخلاق،الكرامة،الصدق،الغيرة،الحَمية، الإنتماء،الحرية،العزة،الإباء ..أصبحت مقتنيات متحفية وديكورات خشبية ميتة..أصبحت  قطعا أثرية لانبض فيها ولاحياة لدى هؤلاء المصطفين في طابور «التطبيع» والخزي و»البهذلة» والخيانة والصهينة والأمركة..فهم وياللعجب يعطون العدو الجزار مايطلب ومايريد بدون تحفظ ولا ممانعة، ويلومون وينقمون في المقابل على إخوتهم المظلومين والمقارعين للعدوان والطغيان والظلم ذودا عن هؤلاء المظلومين المقتولين قصفا وحصارا وتجويعا.. يعادون الشعب اليمني وشرفاء وأحرار الأمة لأنهم مازالوا على تلك المبادئ والقيم ويقدسون هذه المفاهيم والمرجعيات الراسخة في صميم دينهم وضميرهم ومصداقيتهم ويذودون عنها كأساسيات حياتية وجودية مصيرية لاغنى عنها ولامجال لديهم للتفريط فيها، بل يضحون بالغوالي والنفائس لأجلها .

مقالات مشابهة

  • كيف أصبحت المقاومة البديل الذي لا يُهزم؟
  • محاضرات توعوية وتثقيفية عن الجهاز التنفسي المخلوي بولاية العوابي
  • ندوة المركز القطري للصحافة تكشف تفاصيل إبادة الرياضيين في  غزة
  • المقصورات... إلياذات الشعر العماني
  • جُدُر ترامب والنتن!
  • خالد عبد العزيز يوجّه دعوة رسمية للإعلاميين الرياضيين لهذا السبب
  • شوبير يطالب بدعم النجوم الرياضيين القدامى وتوفير الرعاية لهم
  • محمد نزار يشارك في مهرجان تورنتو بـ “Sink”: “قصة تطلبت منا الكثير”
  • الأمم المتحدة: الجميع جوعى في غزة والأطفال الأكثر معاناة
  • رئيس اللجنة الأولمبية القطرية يلتقي عددا من المسؤولين الرياضيين على هامش بطولة العالم للألعاب المائية