مانشستر يونايتد يتوج بكأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
الوحدة نبوز/ توّج نادي مانشستر يونايتد بمسابقة كأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم بفوزه على مانشستر سيتي 2-1 في المباراة النهائية التي أُقيمت على ملعب ويمبلي بلندن الليلة الماضية.
وضمن مانشستر يونايتد مشاركته الموسم المقبل في مسابقة “يوروبا ليغ” بإحرازه اللقب للمرة الأولى منذ 2016 والـ13 في تاريخه.
وسجل أهداف المباراة أليخاندو غارناتشو في الدقيقة الـ (30) وكوبي ماينو في الدقيقة الـ (39)، مقابل هدف للبلجيكي جيريمي دوكو في الدقيقة الـ (87).
وبرفعه الكأس على حساب سيتي تجنّب يونايتد الغياب عن الساحة القارية لأوّل مرة منذ موسم 2014-2015.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
مانشستر يونايتد يمنع رونالدو من الظهور على قمصانه
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلةتتصدر أطقم مانشستر يونايتد الجديدة لموسم 2025-2026 عناوين الصحف، ليس لما تقدمه، بل لما لا تقدمه، ووفقاً لصحيفة «ذا صن»، لا يُسمح للجماهير بطباعة أسماء كانتونا أو بيكهام أو كريستيانو رونالدو في المتجر الرسمي الضخم للنادي في أولد ترافورد، والسبب؟ سياسة ترخيص داخلية غير معروفة تمنع استخدام أسماء هؤلاء الأساطير دون تصريح رسمي صريح. ووفقاً للنادي، يمتلك اللاعبون الثلاثة الحقوق التجارية لأسمائهم، ما يمنع يونايتد من استخدامها بحرية على المنتجات الرسمية دون اتفاقيات محددة، وكشف عن هذه السياسة عندما حاول عدد من المشجعين تخصيص قمصانهم في متجر النادي الضخم، فوجدوا إشعاراً يقول: «بسبب قيود الترخيص، لا يمكننا طباعة هذه الأسماء»، وأثار هذا الخبر حالة من الارتباك والانزعاج بين جماهير النادي، ويعتقد الكثيرون أن رونالدو وبيكهام وكانتونا جزء لا يتجزأ من تاريخ مانشستر يونايتد، وأنهم يستحقون التكريم بقمصانهم، على مواقع التواصل الاجتماعي، وصف البعض هذه الخطوة بأنها «سخيفة» و«لا تحترم الأساطير» هذا النوع من القيود ليس شائعاً في عالم كرة القدم، فمعظم الأندية تسمح بتخصيص صور اللاعبين بأسماء تاريخية، حتى لو لم يعودوا لاعبين. ومع ذلك، في هذه الحالة، فإن سيطرة اللاعبين أنفسهم على حقوق الصور خلقت وضعاً قانونياً معقداً قرر النادي احترامه، وفي حالة رونالدو، الجدل ليس بالأمر الجديد، فبعد عودته القوية عام 2021، خاض النجم البرتغالي فترة ثانية مضطربة في أولد ترافورد، حيث دخل في صدامات علنية مع إريك تين هاج، وكان رحيله مفاجئاً، تخللته مقابلات كشفت كل شيء، وخلافات حادة مع إدارة النادي، ومنذ ذلك الحين، اختفى اسم CR7 تدريجياً من الخطاب الرسمي للنادي. وعلى الرغم من أن القرار مرتبط، بحسب التقارير، بحقوق الصورة وليس بسياسة النادي، إلا أن العديد من المشجعين يعتبرونه إلغاءً رمزياً، خاصةً وأن أسماء مثل واين روني أو رايان جيجز لا تزال متاحة للطباعة دون قيود. وأثار قرار مانشستر يونايتد بمنع طباعة أسماء مثل كريستيانو رونالدو على قمصانه جدلاً واستياءً واسعين، ورغم أن القرار يستند إلى دوافع قانونية، يرى كثيرون أن على النادي السعي لإبرام اتفاقيات تسمح للجماهير بمواصلة الاحتفال بنجومهم المفضلين كما اعتادوا، حيث رسم رونالدو، وبيكهام، وإريك كانتونا ملامح عصور مانشستر يونايتد، لكن الآن، اختفت أسماؤهم من على القمصان التي صنعوا مجدها.