وفرت الولايات المتحدة الأمريكية فرصة للحصول على تأشيرة «1-J» مع تذاكر طيران ذهاب وإياب مجانية، وبدلًا شهريًا لتغطية تكاليف السكن والوجبات ونفقات المعيشة الأخرى خلال فترة الإقامة في أمريكا، بحسب ما ذكرته شبكة «IREX» المسؤولة عن البرنامج.

السفر إلى أمريكا مجانًا

ويمكن للمصريين الاستمتاع بفرصة استثنائية وحصرية للسفر إلى الولايات المتحدة بشكل مجاني، وفي التقرير التالي تستعرض «الوطن» كل ما تريد معرفته عن طريقة السفر إلى أمريكا مجانًا.

برنامج السفر إلى الولايات المتحدة مدته عام يغطي تكاليف معظم النفقات ويوفر دعمًا لتأشيرة «1-J»، ويهدف البرنامج إلى تمكين قادة المجتمع المدني، الذين تتراوح أعمارهم بين 21 و27 عامًا من الاستفادة من الشبكات والعلاقات والمعلومات.

وتُعتبر منظمة The International Research & Exchanges Board (IREX) المسؤولة عن برنامج تبادل المشاركة، وهي شركة مجتمعية تعمل على بناء شبكة ديناميكية عالمية للمبدعين الذين يعملون مع المجتمعات؛ لمعالجة قضايا القرن الحادي والعشرين بشكل حيوي.

ويوفر البرنامج السفر المجاني لمدة سنة للمبادرين الذين يتمتعون برؤى قوية، ويمنحهم الفرصة لتطوير مناهج متعددة القطاعات، وبناء مجتمعات صحية ومتفاعلة في أكثر من 100 دولة.

ماذا ستوفر أمريكا للمسافرين؟

عند قبولك في برنامج السفر إلى الولايات المتحدة، سيتم توفير التمويل التالي:

1- دعم تأشيرة «1- J» للسفر إلى الولايات المتحدة.

2- تغطية تكاليف السفر ذهابًا وإيابًا من مدينتك إلى أمريكا.

3 بدل شهري لتغطية تكاليف السكن والوجبات ونفقات المعيشة الأخرى.

4- تأمين صحي يغطي الحوادث والأمراض.

5 عدم وجود رسوم عند التقديم.

خطوات التقديم

للتقديم، يرجى اتباع الخطوات التالية:

1 التقديم مباشرة من هنــــــــــا.

2 قم بملء استمارة التقديم.

3- اختر البرنامج المناسب لك وفقا لموعد السفر.

4 استكمل بياناتك لإكمال عملية التقديم.

5 آخر موعد للتقديم هو 2 يوليو 2024.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أمريكا الولايات المتحدة الأمريكية الولايات المتحدة إلى الولایات المتحدة السفر إلى

إقرأ أيضاً:

الأغذية العالمي: خطر المجاعة لا يزال يخيم على السودان في خضم نقص التمويل

مسؤول في برنامج الأغذية العالمي قال إنه على الرغم من المساهمات السخية العديدة لعمل البرنامج في السودان، إلا أن البرنامج يواجه عجزا قدره 500 مليون دولار لدعم المساعدات الغذائية والنقدية الطارئة للأشهر الستة المقبلة.

بورتسودان: التغيير

قال برنامج الأغذية العالمي إن خطر المجاعة لا يزال يلاحق المجتمعات المتضررة من الحرب في السودان، مشيرا إلى أن المجتمعات على خطوط المواجهة قد وصلت إلى “نقطة الانهيار” وغير قادرة على دعم الأسر النازحة بعد الآن.

متحدثا من بورتسودان للصحفيين في جنيف اليوم الثلاثاء، قال المدير القطري لبرنامج الأغذية العالمي في السودان، لوران بوكيرا: “خلال الأشهر الستة الماضية، عزز البرنامج مساعداته، ونحن الآن نصل إلى ما يقرب من مليون سوداني في الخرطوم بدعم غذائي وتغذوي. يجب أن يستمر هذا الزخم، فهناك العديد من المناطق في الجنوب معرضة لخطر المجاعة”.

وأضاف أن مهمة أممية إلى الخرطوم وجدت العديد من الأحياء مهجورة، ومتضررة بشدة، وأشبه بـ”مدينة أشباح”، مؤكدا أن الضغط على الموارد المُستنزفة سيزداد.

تداعيات نقص التمويل

وأشار المسؤول في برنامج الأغذية العالمي إلى أنه على الرغم من المساهمات السخية العديدة لعمل البرنامج في السودان، إلا أن البرنامج يواجه عجزا قدره 500 مليون دولار لدعم المساعدات الغذائية والنقدية الطارئة للأشهر الستة المقبلة.

وقال بوكيرا: “يجب على المجتمع الدولي أن يتحرك الآن من خلال زيادة التمويل لوقف المجاعة في المناطق الأكثر تضررا، والاستثمار في تعافي السودان. يجب علينا أيضا المطالبة باحترام سلامة وحماية الشعب السوداني وعمال الإغاثة”.

وأعرب عن القلق البالغ إزاء الوضع الحالي، مضيفا: “هناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لاستعادة الخدمات الأساسية وتسريع وتيرة التعافي من خلال جهود منسقة مع السلطات المحلية والمنظمات غير الحكومية الوطنية ووكالات الأمم المتحدة والشركاء في المجال الإنساني”.

وقال إن برنامج الأغذية العالمي أجبر على تقليص كمية ونطاق الإغاثة التي يمكنه توزيعها بسبب نقص التمويل.

وقال بوكيرا: “إن نقص التمويل يُعطل بالفعل بعض المساعدات التي نقدمها في ولايات الخرطوم والنيل الأزرق والجزيرة وسنار. اضطررنا إلى سحب حصصنا الغذائية والزيت والبقوليات من سلة الغذاء بسبب نقص الموارد”.

مساعٍ للوصول إلى 7 ملايين شخص شهريا

وقال المسؤول الأممي إنه في الخرطوم، أصبحت المكملات الغذائية المنقذة للحياة للأطفال الصغار والحوامل والمرضعات ليست في المتناول بالفعل بسبب نقص الموارد.

ورغم التحديات العديدة، يصل البرنامج الآن إلى أربعة ملايين شخص شهريا في جميع أنحاء السودان. وهذا يزيد بنحو أربعة أضعاف عما كانت عليه في بداية عام 2024 مع توسع نطاق الوصول، بما في ذلك في مناطق لم يكن بالإمكان الوصول إليها سابقا مثل الخرطوم.

ويتم دعم المجتمعات المحلية على المدى الطويل من خلال المساعدات النقدية لدعم الأسواق المحلية والمخابز والشركات الصغيرة التي تخطط لإعادة فتح أبوابها.

وقال بوكيرا: “لقد وسعنا نطاق عملياتنا بسرعة لتلبية الاحتياجات المتزايدة. نهدف إلى الوصول إلى سبعة ملايين أشخاص شهريا، مع إعطاء الأولوية لأولئك الذين يواجهون المجاعة أو المناطق الأخرى المعرضة لخطر شديد”.

الوسومآثار الحرب في السودان الأمم المتحدة المجاعة في السودان برنامج الأغذية العالمي

مقالات مشابهة

  • فهد بن نافل يتخلّف عن بعثة الهلال إلى أمريكا بسبب تأشيرة السفر
  • بريطانيا تسجل أكبر هبوط شهري لصادراتها إلى أميركا
  • الولايات المشتعلة.. هل يقود قرار ترامب بطرد المهاجرين أمريكا نحو المجهول؟
  • نتيجة الصف الأول الثانوي 2025.. «التعليم» تتيح رابط رسمي للاستعلام برقم الجلوس
  • نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة القاهرة والجيزة بالاسم ورقم الجلوس.. رابط رسمي
  • الكويت تلزم العمال الأجانب في القطاع الخاص الحصول على "إذن مغادرة" قبل السفر
  • رابط مباشر.. الأوقاف تفتح التقديم لمسابقة إيفاد القراء للخارج لرمضان 2026
  • جميع المحافظات.. رابط نتيجة الشهادة الإعدادية برقم الجلوس والاسم 2025
  • اليرموك تعلن حاجتها إلى تعيين أعضاء هيئة تدريس – رابط التقديم
  • الأغذية العالمي: خطر المجاعة لا يزال يخيم على السودان في خضم نقص التمويل