فن تعذبتي.. أول تعليق من مايا دياب على أحدث أعمال ماجدة الرومي
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
فن، تعذبتي أول تعليق من مايا دياب على أحدث أعمال ماجدة الرومي،كشفت الفنانة مايا دياب عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل التغريدات تويتر عن سعادتها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تعذبتي.. أول تعليق من مايا دياب على أحدث أعمال ماجدة الرومي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشفت الفنانة مايا دياب عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل التغريدات «تويتر» عن سعادتها بأغنية النجمة ماجدة الرومي الجديدة، مشيرة إلى المعاناة التي تعرضت لها حتى يخرج هذا العمل إلى النور، خاصة بعد غيابها لفترة طويلة عن الغناء.
مايا دياب تحتفل بأغنية ماجدة الروميوكتبت مايا دياب عبر حسابها الرسمي بموقع «تويتر» عن أحدث أعمال ماجدة الرومي، قائلة: «بعرف قديش تعذبتي والظروف كانت صعبة حتى هالأغنية تبصر النور وبعرف انها مرقت بكتير مراحل وحطيتي من حالك كتير بهالعمل.. بتمنى انو تحصدي نجاح هالتعب طوال هالفترة حتى تصير هالأغنية جاهزة للناس بموعد قاسي علينا كلنا موعد انفجار بيروت».
ماجدة الروميوأضافت: «مبروك هذا العمل الوطني الكبير المتكامل المؤثر، "عندما ترجع بيروت" هو نشيد بصوتك اللي بيشبه لبنان بجماله وصلابته، يا رب ترجع بيروت وتضلي أنتِ منارة لبنان بكل العالم والأيقونة اللي منشوف حالنا فيها».
أغنية «عندما ترجع بيروت» لماجدة الروميوكانت الفنانة ماجدة الرومي أعلنت عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام» عن طرحها لأغنية «عندما ترجع بيروت» التي تعد أحدث أعمالها الغنائية، التي من المقرر أن تطلقها اليوم الموافق 2 أغسطس.
ونشرت ماجدة الرومي عبر حسابها على تويتر، البوستر الرسمي لـ «عندما ترجع بيروت»، وكشفت عن موعد طرحها.
:
«يشبه الحرير».. أصالة تتغزل في صوت ماجد المهندس بعد أغنية «الحب الأبدي»
«بيضل صوتك منارة للشرق والغرب».. نجوى كرم تهنئ ماجدة الرومي في عيد ميلادها
ماجدة الرومي عن «حفل الخميس»: انتظروني فى دبي وأتمنى يعجبكم
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تعذبتي.. أول تعليق من مايا دياب على أحدث أعمال ماجدة الرومي وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عبر حسابها الرسمی بموقع عندما ترجع بیروت
إقرأ أيضاً:
محمد دياب يكتب: «العدالة المهدورة» بين قضاة ومحامى الفيسبوك
الحقيقة لم تعد محل اهتمام بعدما فرض هواة الظهور ومروّجو الفوضى سيطرتهم على المشهد العام. تحوّل كل حادث أو قضية رأي عام إلى سيرك مفتوح، يتصارع فيه من لا علاقة لهم بالأمر، ليقدّم كل منهم فقرته السمجاء على مسرح الهراء.
بمجرد ظهور خبر أو نشر صورة، تنفجر المنصات بأشخاص قرروا فجأة أنهم النيابة العامة، وهيئة الدفاع، وخبراء الطب الشرعي، بل والقضاة أنفسهم. يوزعون الاتهامات، يصدرون الأحكام، ويحتفلون بتنفيذها افتراضيًا.. ثم يعودون لتناول عشاءهم كأن شيئًا لم يكن!
التريند يسبق العدالة ويصنع روايات هشةالتريند يسبق القانون بخطوات، يصنع الأحكام قبل أن تُفتح ملفات التحقيق. لا يُنتظر بيان رسمي، ولا يُحترم تحقيق قائم، فكل ما يحتاجونه منشور مجهول أو لقطة مجتزأة ليبنوا عليها روايات هشة لا تصمد أمام بساطة الحقيقة.
وراء هذه الجلبة، يقف "محامون بالمراسلة" لا يشغلهم إقناع القاضي بقدر ما تشغلهم كاميرا البرامج، يبيعون الوهم على شاشات التوك شو، يؤلفون دراما لا أصل لها، فقط ليكسبوا متابعين. منهم من يظن أن ارتداء بدلة وترديد عبارات قانونية يعني أنه نابغة، بينما هو لا يعرف الفرق بين الدفع والادعاء.
محامو الشاشات: دراما قانونية بلا مضمونتحول البعض إلى تجار قضايا، يختارون فقط ما يصلح للعناوين الكبرى وما يثير اللغط، ليقفزوا فوقه ويصرخوا بأنهم "محامي الشعب" و"صوت المظلومين".. لكن صوتهم لا يتعدى شهرتهم، ولا مظلوميتهم تتجاوز حساباتهم البنكية
فهل تُحل القضايا بالمزايدات؟ وهل تتحقق العدالة بالمشاهدات؟
نحن أمام مشهد هزلي لا يضحك، بل يُبكي، حيث يُترك الحق للقضاء الإلكتروني وتُشنق البراءة في تعليقات فيس بوك.
النقاش لم يعد قائمًا على المعرفة والتخصص، بل تحوّل إلى ساحة يهيمن عليها المدّعون ويتوارى فيها أهل الخبرة، ممن يحولون الحوادث إلى مواسم لصيد اللايكات، ويتعاملون مع آلام الناس كفرص ذهبية للانتشار.
مرافعات على المسرح لا في المحكمةمنصة المحاكم تراجعت في نظرهم، فأصبح الحضور الأهم أمام الكاميرات، يصخب ليُرَى لا ليقنع، ويخوض المعارك من أجل تريند لا متهم
كأن الشرف المهني لم يعد يعني شيئًا، والمرافعة تحولت إلى أداء مسرحي هابط لا يخضع لأي نقد أو مراجعة.
هذه الفوضى الأخلاقية تنال من هيبة العدالة، تزعزع ثقة الناس في مؤسساتهم، وتجرّ المجتمع إلى صراع مع ضجيج لا يعرف منطقًا ولا حدودًا، حيث يعلو صراخ الجهل على صوت القانون.
فإلى متى تظل هذه المسخرة قائمة؟ وإلى متى نمنح ميكروفوناتنا لمن لا يستحق؟
آن الأوان لأن نغلق هذا المسرح، ونعود للمنصة الحقيقية.. منصة القانون، لا منصات الجهل الإلكتروني.