صلاة الفجر| مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 3 يونيو 2024
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
صلاة الفجر .. يؤذن لصلاة الفجر اليوم الاثنين 3 يونيو 2024 حسب التوقيت المحلى لمدينة القاهرة فى الرابعة وتسع دقائق، أما الشروق ففى الخامسة وأربع وخمسين دقيقة، أما صلاة الظهر ففى الثانية عشرة وثلاث وخمسين دقيقة، وصلاة العصر يحين موعدها فى الرابعة وتسع وعشرون دقيقة، أما صلاة المغرب فى السابعة وثلاثة وخمسين دقيقة أما صلاة العشاء فيحين موعدها فى التاسعة وخمس وعشرين دقيقة.
وقت صلاة الفجر 4:09 ص
موعد صلاة الظهر 12:58
موعد صلاة العصر 4:37
موعد صلاة المغرب 8:00 م
موعد صلاة العشاء 9:34 م.
مواقيت الصلاة فى الإسماعيلية
وقت صلاة الفجر 4:03
موعد صلاة الظهر 12:49 م
موعد صلاة العصر 4:26 م
موعد صلاة المغرب 7:50 م
موعد صلاة العشاء 9:22 م.
مواعيد الصلاة بشرم الشيخ
وقت صلاة الفجر 4:06
وقت صلاة الظهر 12:41
موعد صلاة العصر 4:11 م
وقت صلاة المغرب 7:36 م
وقت صلاة العشاء 9:04 م.
وقت صلاة الفجر 4:22 ص
موعد صلاة الظهر 12:47 ص
موعد صلاة العصر 10: 4
موعد صلاة المغرب 7:37 م
موعد صلاة العشاء 9:01
الإسلام أعطى الركن الثانى من أركانه منزلة كبيرة، فالصلاة هى الركن الثانى من أركانه، التى فرضت فى مكة المكرمة قبل هجرة النبى محمد (صلى الله عليه وسلم) وذلك أثناء رحلة الإسراء والمعراج، وتؤدى 5 مرات فى اليوم والليلة، وهى فرض على كل مسلم ومسلمة بالغ عاقل، خالٍ من الأعذار.
وفى الحديث الشريف عن ابن عمر (رضى الله عنهما) قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: بنى الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت لمن ايتطاع إليه سبيلا.
صلاة الفجر
صلاة الفجر.. أجمع الأئمة والفقهاء على أن صلاة الفجر ركعتان فقط، فهى الصلاة الوحيدة بين الفرائض التي تُصلى ركعتين، وهى صلاة يجهر فيها المصلى بقراءة القرآن بها.
صلة بين العبد وربه
والصلاة هى أقوال وأفعال تبدأ بالتكبير وتنتهى بالتسليم، وهى صلة بين العبد وربه، تقربنا منه، وتدفعنا إلى مرضاته، وأول ما يحاسب عنها يوم القيامة، فإن صلحت صلح سائر عمله، وإن فسدت فسد سائر عمله.
ابدأ يومك بالصلاة وبنية صافية من القلب، متطهراً متجهاً إلى القِبلة، ثم كبر وقل الله وأكبر، ثم أشرع فى صلاتك فأقرأ ما تيسر من القرآن، ثم اركع وردد سبحان ربى العظيم ثلاث مرات، ثم استقم، ثم اسجد واقترب واخشع، ثم ردد سبحان ربى الأعلى ثلاث مرات، ثم كرر ذلك مرة أخرى، فى الركعتين أو الثلاث أو الأربع، ثم اقرأ نصف التشهد (عند القيام بأربع ركات) ثم التشهد الأخير الذى ينتهى بالتسلم.
والصلاة المفروضة خمس فى اليوم والليلة تبدأ بالفجر ركعتان ثم الظهر أربع ركعات ثم العصر أربع ركعات ثم المغرب ثلاث ركعات ثم العشاء أربع ركعات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صلاة الفجر مواقيت الصلاة أركان الإسلام موعد صلاة المغرب موعد صلاة العشاء موعد صلاة الظهر موعد صلاة العصر مواقیت الصلاة فى صلاة العشاء 9 صلاة الظهر 12 صلاة الفجر 4 صلاة المغرب مموعد صلاة صلاة العصر
إقرأ أيضاً:
سنة الفجر قبل أم بعد؟ .. اعرف فضلها ووقتها
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول "نرجو منكم بيان ما ورد في السنة النبوية الشريفة من الحث على المحافظة على صلاة سنة الفجر، وبيان فضلها، وما هو وقتها؟
وقالت دار الإفتاء إن مِن الأمور التي رغَّبت فيها السُّنَّة المطهرة وأكدت عليها في غير موضع: ركعتا الفجر، أي: سنته؛ فقد ورد في السُّنَّة المشرفة أن ركعتي الفجر خيرٌ من متاع الدنيا، وأنهما من أفضل الأعمال التي يتقرب بها المسلم إلى الله سبحانه وتعالى، ولذلك لم يدعها صلى الله عليه وآله وسلم لا سفرًا ولا حضرًا.
واستشهدت دار الإفتاء بما روي عن أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «رَكْعَتَا الْفَجْرِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا»، وعنها أيضًا رضي الله عنها أنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ قَالَ فِي شَأْنِ الرَّكْعَتَيْنِ عِنْدَ طُلُوعِ الْفَجْرِ: «لَهُمَا أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا جَمِيعًا» أخرجهما الإمام مسلم.
قال الإمام النووي في "شرحه على مسلم" (6/ 5، ط. دار إحياء التراث العربي): [«رَكْعَتَا الْفَجْرِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا» أي: من متاع الدنيا] اهـ.
وورد أيضًا عن أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها قالت: "لَمْ يَكُنِ النَّبِيُّ صلى الله عليه وآله وسلم عَلَى شَيْءٍ مِنَ النَّوَافِلِ أَشَدَّ مِنْهُ تَعَاهُدًا عَلَى رَكْعَتَي الْفَجْرِ" متفقٌ عليه.
قال الشيخ ابن القيم في "زاد المعاد" (1/ 305، ط. مؤسسة الرسالة): [وكان تعاهده ومحافظته على سنة الفجر أشد من جميع النوافل، ولذلك لم يكن يدعها هي والوتر سفرًا وحضرًا، وكان في السفر يواظب على سنة الفجر والوتر أشد من جميع النوافل دون سائر السنن، ولم ينقل عنه في السفر أنه صلى الله عليه وآله وسلم صلَّى سنة راتبة غيرهما] اهـ.
وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لَا تَدَعُوا رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ، وَإِنْ طَرَدَتْكُمُ الْخَيْلُ» أخرجه الأئمة: أحمد في "المسند"، وأبو داود والبيهقي في "السنن"، والبزار في "المسند"، والطحاوي في "شرح معاني الآثار".
وأوضحت أن الأصل أن تؤدى ركعتا سنة الفجر قبل الفريضة؛ لما روته أمُّ حَبِيبَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا أنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ قال: «مَنْ صَلَّى فِي يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً بُنِيَ لَهُ بَيْتٌ فِي الجَنَّةِ: أَرْبَعًا قَبْلَ الظُّهْرِ، وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَهَا، وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ المَغْرِبِ، وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ العِشَاءِ، وَرَكْعَتَيْنِ قَبْلَ صَلَاةِ الْفَجْرِ صَلَاةِ الْغَدَاةِ» أخرجه الترمذي في "السنن"، والطبراني في "الكبير".