النصر يستهدف لم شمل رونالدو مع زميله في المنتخب البرتغالي
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
ذكرت وسائل إعلام الاثنين، أن قائد مانشستر يونايتد ونجم المنتخب البرتغالي برونو فيرنانديز، أصبح المطلوب الأول في نادي النصر بميركاتو صيف 2024.
يسعى النصر إلى لم شمل البرتغالي فيرنانديز مع مواطنه كريستيانو رونالدو، إذ تزاملا في مانشستر يونايتد، فضلًا عن زمالتهما في منتخب البرتغال.
وبحسب موقع كوت أوفسايد الإنجليزي، فإن النصر رصد راتبًا سنويًا ضخمًا بين 70 و80 مليون يورو لضم فيرنانديز، فيما قد يدفع لمانشستر يونايتد مبلغًا يناهز 50 مليون يورو؛ من أجل الخصول على توقيع اللاعب.
ينشط فيرنانديز (29 عامًا) في مركز صانع الألعاب الصريح، ويتسم بقدرته المميزة على صناعة الأهداف والتسجيل أيضًا، فقد أحرز 167 هدفًا وقدم 134 تمريرة حاسمة في مسيرته الرياضية مع مانشستر يونايتد ولشبونه وسامبدوريا وأودينيزي.
ويهدف النصر إلى استعادة بريقه في حصد الألقاب من جديد، بعد موسم مخيب للآمال على صعيد المنافسة مع الغريم التقليدي الهلال الذي سيطر على البطولات المحلية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: أخبار الميركاتو الدوري الإنجليزي الدوري السعودي النصر الهلال برونو فرنانديز برونو فيرنانديز مانشستر يونايتد
إقرأ أيضاً:
أنتوني يرفض العودة للبرازيل ويتمسك بفرصته مع مانشستر يونايتد رغم استبعاده
رفض الجناح البرازيلي أنتوني، لاعب مانشستر يونايتد، عرضين رسميين من ناديي بوتافوجو وساو باولو خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية، مفضلًا البقاء في صفوف "الشياطين الحمر" رغم خروجه من حسابات المدير الفني روبن أموريم.
وكان أنتوني قد تم إدراجه ضمن ما يُعرف إعلاميًا بـ"فرقة القنابل"، وهي مجموعة من اللاعبين المستبعدين من التدريبات الجماعية للفريق الأول خلال فترة الإعداد للموسم الجديد، والتي تضم أيضًا كلًا من أليخاندرو جارناتشو، جادون سانشو، وتيريل مالاسييا.
ورغم تلميحات روبن أموريم، المدرب الجديد لليونايتد، بإمكانية إعادة دمج بعض العناصر المستبعدة في الفريق الأول، فإن مستقبل هؤلاء اللاعبين لا يزال غامضًا، حيث يتوقف القرار النهائي على مدى جاهزيتهم النفسية والفنية، بجانب قدرة النادي على إتمام صفقات بديلة.
ووفقًا لما أوردته منصة "Antenados" البرازيلية، فإن أنتوني اتخذ قرارًا نهائيًا بعدم العودة إلى موطنه هذا الصيف، متمسكًا بأمله في إثبات نفسه من جديد داخل قلعة "أولد ترافورد"، رافضًا عرضين جادين من بوتافوجو وساو باولو، الأخير تحديدًا الذي شهد انطلاقته الكروية.
وتسعى إدارة مانشستر يونايتد إلى تقليص قائمة الفريق من خلال بيع أو إعارة بعض اللاعبين غير المرغوب فيهم، بهدف إفساح المجال أمام صفقات جديدة، خاصة في مركز الهجوم الذي يُمثل أولوية في الميركاتو، إذ لا يزال النادي يبحث عن مهاجم رقم 9 بمواصفات مميزة لتعزيز خطه الأمامي.
ويواصل الفريق استعداداته للموسم الجديد في الولايات المتحدة، حيث يخوض ثاني مبارياته الودية أمام بورنموث يوم الخميس المقبل، على ملعب "سولدجر فيلد" في مدينة شيكاغو، وسط ترقب الجماهير لرؤية ملامح تشكيلة الموسم تحت قيادة أموريم.