شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن عاصفة قوية تضرب بلدة فرنسية، تقلبات جوية تشهدها فرنساضربت عاصفة قوية بلدة سان مالو شمال غرب فرنسا في بريتاني، ما أدى إلى تشكل أمواج عاتية في بحرها.وأظهر مقطع .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عاصفة قوية تضرب بلدة فرنسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تقلبات جوية تشهدها فرنسا
ضربت عاصفة قوية بلدة سان مالو شمال غرب فرنسا في بريتاني، ما أدى إلى تشكل أمواج عاتية في بحرها.
وأظهر مقطع فيديو ، المد العالي مع مرور العاصفة "باتريشيا"، الأمر الذي يستحيل ممارسة الحياة بشكل طبيعي نتيجة لسوء الأحوال الجوية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عاصفة قوية تضرب بلدة فرنسية وتم نقلها من رؤيا الإخباري نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
شركة فرنسية تصور فيلما وثائقيا عن الحضارة المصرية والسياحة في أسوان
أنهى وفد من شركة الإنتاج الفرنسية LABEL NEWS زيارته إلى أسوان، بعد الانتهاء من تصوير الجزء الأول من فيلم وثائقي جديد بعنوان "Egypt’s Atlantis: The Last Secret" (أتلانتس مصر: السر الأخير)، ويرأس الوفد المخرج فرانسوا بوميز، ويضم المخرجة آن-فلير ديليستر والمعد بندكت لوير.
يتناول الفيلم إعادة بناء مدينة "ثونيس هيراكليون" الغارقة، وهي مدينة كانت تعد أهم المراكز التجارية في منطقة البحر المتوسط قبل 1200 عام، وموطن للمعبد الذي افتتحته كليوباترا.
غرقت المدينة في خليج أبي قير بسبب انهيار أرضي ناتج عن بنائها على أرض رخوة، وتم العثور عليها في عام 2001 بعد قرون من الاعتقاد بأنها مجرد أسطورة.
يعتمد الفيلم على تصوير أكثر من 30 ألف قطعة أثرية تم اكتشافها بتقنية الـ 3D، بهدف استكشاف ماضي الحضارة المصرية اليونانية لهذه المدينة.
وأوضح منسق الوفد، وائل المشنب، أن فكرة الفيلم تقوم على الربط بين الحضارة الفرعونية وامتدادها وتأثيرها على الحضارات اللاحقة، خاصة عصر كليوباترا والإسكندر الأكبر.
الحضارة المصريةسيُبث الفيلم على قناة France 5 الفرنسية، ومن المتوقع أن يحقق نسبة مشاهدة عالية تتجاوز مليون ونصف مشاهد فرنسي، خاصة أنه سيعرض على جميع القنوات الحكومية الفرنسية.
تم تصوير مشاهد الفيلم في عدة مواقع أثرية هامة، بما في ذلك معبد آمون، حيث تم تعميد الإسكندر الأكبر، والمتحف القومي واليوناني الروماني بالإسكندرية، بالإضافة إلى معبد الكرنك بالأقصر، ومعبد حورس بأسوان.
تجدر الإشارة إلى أن المخرج فرانسوا بوميز له باع طويل في إعداد الأفلام الوثائقية عن الحضارة المصرية والسياحة في مصر.
فمنذ عام 2016 وحتى الآن، قدم بوميز ما يقرب من 40 ساعة من الأفلام الوثائقية التي تم بثها على أكثر من 22 قناة فرنسية ودولية، مما لعب دورًا هامًا في الترويج للحضارة الفرعونية.
وقد عبر بوميز عن حبه الشديد للحضارة المصرية من خلال نيته تأليف كتاب جديد بعنوان "سحر مصر"، يتناول فيه مقتطفات من تاريخ الحضارة المصرية ويسلط الضوء على إسهامات علماء الآثار الفرنسيين الذين تركوا بصمات لا تُنسى في هذا المجال.
من المقرر أن يُعرض الفيلم في بداية العام المقبل، بعد الانتهاء من أعمال الجزء الثاني من التصوير.