أم البواقي: فك لغز جريمة الإعتداء على مواطن وسلب سيارته الخاصة
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
تمكن مستخدمو المجموعة الإقليمية للدرك الوطني بأم البواقي، في ظرف 24 ساعة من فك لغز جريمة الإعتداء على مواطن بالسلاح الأبيض وسلب سياراته الخاصة من طرف شخصين.
وتعود وقائع القضية إلى قيام شخصين باستدراج صاحب سيارة خاصة من احدى محطات نقل المسافرين من ولاية مجاورة على اساس نقلهم الى اقليم بلدية عين فكرون.
وتم الاعتداء على صاحب السيارة بالسلاح الأبيض “سكين”، بتوجيه عدة طعنات في أنحاء متفرقة من جسم الضحية. وانزاله من السيارة وتركه في حالة حرجة نتيجة النزيف.
وبعدها تم سلب سيارته الخاصة والقيام باخفائها في أحد مستودعات مشتة سافل بوصبع، بعد تلقى المعلومة من طرف مستخدمي المجموعة الاقليمية للدرك الوطني بأم البواقي على الفور تم تنشيط عنصر الاستعلام والشروع في البحث والتحري وبالاستعانة للشرطة التقنية والعلمية تم تحديد مكان السيارة المسروقة لتتواصل عملية البحث على المشتبه فيهما بوضع كمين محكم بمحيط المستودع المشبوه وتوقيفهما.
ومكنت العملية من استرجاع السيارة المسروقة وتوقيف الشخصين المشتبه فيهما اللذان تتراوح أعمارهما ما بين 22 و24 سنة. كما سيتم تقديم المشتبه فيهما أمام الجهات القضائية المختصة فور الإنتهاء من التحقيق.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
فنان شهير يتخلص من سيارته تسلا بسبب ترامب
خاص
قرر نجم هوليوود الشهير جيسون بيتمان التخلي عن سيارته الكهربائية من تسلا لأسباب لم تكن مرتبطة بالتقنيات أو الأداء، بل بالدلالات السياسية والاجتماعية التي أصبحت تُحيط بالعلامة التجارية.
وكشف بيتمان خلال حلقة من بودكاسته الشهير SmartLess عن سبب تخلصه من سيارته تسلا، قائلاً: “أشعر وكأنني أقود سيارتي وأنا أحمل ملصقًا انتخابيًا لترامب، لذا فقد تخلصت منها.”
وجاء هذا التصريح المفاجئ خلال حديثه مع تيم والز، المرشح آنذاك لمنصب نائب الرئيس الأمريكي وحاكم ولاية مينيسوتا، والذي كان ضيف الحلقة.
وبيتمان، المعروف بأدواره في أعمال مثل Arrested Development وفيلم Juno، لم يكن وحده في هذا القرار؛ فقد بدأت تسلا تفقد مكانتها كرمز اجتماعي نخبوي، خاصة بعد موجة الانتقادات والسلوكيات المثيرة للجدل التي تصدر عن مالكها إيلون ماسك.
وعلى الرغم من أن بيتمان لم يشر مباشرة إلى ماسك، إلا أن توقيت تخلصه من السيارة، وتحديدًا خلال الانتخابات، يعكس رفضًا ضمنيًا لربط تسلا بمواقف سياسية معينة.