خلال 3 شهور.. أكثر من 3 ملايين مستفيد من خدمات الإرشاد المكاني بالمسجد النبوي
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
تكثف الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي أعمالها في خدمة قاصدي المسجد النبوي والزائرين، وتقديم خدمات الإرشاد والاستفسار والتواصل باللغات.
وبلغ عدد المستفيدين من التواصل الميداني باللغات 1،617،46 مستفيدًا، و1،154،388 مستفيدًا من الإرشاد المكاني.
فيما بلغ عدد المستفيدين من الإرشاد الديني 253،923 مستفيدًا، كما استقبلت الهيئة 253،951 استفسارًا واردًا عبر قنوات التواصل.
وتواصل الهيئة سعيها الحثيث لتقديم منظومة خدمات متكاملة، وتوفير كل ما من شأنه راحة الزوار والمصلين.
أخبار متعلقة على مدى يومين.. صحي مكة المكرمة يناقش أمراض وتحديات موسم الحجموجة حارة وضباب.. "الأرصاد" يحذر من طقس مكة والمدينة
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس المدينة المنورة المملكة العربية السعودية أخبار السعودية الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي خدمة قاصدي المسجد النبوي
إقرأ أيضاً:
"البلديات والإسكان": 7 ملايين جولة رقابية تعزّز تحسين المشهد الحضري
كشفت وزارة البلديات والإسكان أن الأمانات والبلديات التابعة لها نفّذت خلال الأشهر الماضية أكثر من 7.7 ملايين جولة رقابية على المدن والأحياء والمنشآت التجارية ومواقع البناء، وذلك ضمن جهودها لتحسين المشهد الحضري ورفع جودة الحياة في مدن المملكة.
وأوضحت أن الجولات الرقابية أسفرت خلال شهر نوفمبر عن رصد ومعالجة 110,071 مخالفة في مختلف مجالات العمل البلدي، مبينةً أن أعمال الرقابة تستند إلى منظومة تقنية متقدمة، تشمل نظام "عدسة بلدي" القائم على الذكاء الاصطناعي والتحليلات الجيومكانية للكشف عن مظاهر التشوه البصري، إضافةً إلى استخدام كاميرات المراقبة داخل المنشآت الغذائية والصحية وتطبيق القوائم المعتمدة للرقابة على الأنشطة التجارية والغذائية والإنشائية.مسؤوليات تنظيمية
أخبار متعلقة فعاليات ومبادرات بيئية تجوب المملكة احتفاءً بطبيعتها الفريدةنموذج بارز للسخاء.. الأمم المتحدة تشيد بمركز الملك سلمان للإغاثةأكدت الوزارة أن الرقابة البلدية تُعدّ جزءًا أساسيًا من مسؤولياتها التنظيمية والتشغيلية، نظرًا لارتباطها بسلامة المارة ونظافة الأحياء وسلامة الغذاء وجودة الخدمات اليومية التي يعتمد عليها السكان، مشيرةً إلى أن هذه الجهود أسهمت في رفع نسب الامتثال في الأنشطة التجارية والغذائية وتعزيز سلامة الغذاء وتحسين المشهد الحضري وتنظيم البيئة العمرانية في مختلف مناطق المملكة.
وبيّنت الوزارة أنها ستواصل خلال الفترة المقبلة توسيع نطاق الرقابة المدعومة بالتقنيات الذكية ورفع كفاءة الاستجابة للبلاغات وزيادة حضور الفرق الميدانية في الأحياء، بما يعزز جودة الخدمات البلدية ويحافظ على بيئة حضرية آمنة ومتوازنة.مسؤولية مشتركة
دعت الوزارة أفراد المجتمع والمنشآت إلى دعم الجهود الرقابية عبر الإبلاغ عن المخالفات من خلال القنوات المعتمدة، مؤكدةً أن الالتزام بالأنظمة واللوائح مسؤولية مشتركة، وأن الشراكة مع المجتمع تمثل ركيزة أساسية في تطوير المشهد الحضري وتحقيق بيئة أكثر نظافة وأمانًا وجودة في مدن المملكة.