سيدة تشكو عنف مطلقها ورفضه الإنفاق على طفليها بالجيزة.. تفاصيل
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
"زوجي هجرني وتركني معلقة ورفض الإنفاق علي أطفاله طوال عام، وعندما أعترض ولاحقته بقضايا حبس ونفقات، طلقني غيابياً، ورفض أن يرد منقولاتي ومصوغاتي وحقوقي المسجلة بعقد الزواج"، كلمات جاءت على لسان إحدي السيدات بمحكمة الأسرة، أثناء شكوتها من عنف مطلقها ورفضه تحمل المسؤولية، وامتناعه عن الإنفاق على أولاده.
وقالت الأم الحاضنة، "طردني من مسكن الزوجية ولاحقني بالتهديد ورفض التواصل مع أطفاله، وذلك بعد زواج دام بيننا طوال 12 عام، لتحدث لي أزمة مالية كبيرة بسبب اقتراضي المال للإنفاق على أولادي بالرغم من يسار حالة طليقي المادية، إلا أنه رفض الوقوف بجواري".
وتابعت فى دعواها أمام محكمة الأسرة والتي طالبت فيها بإلزام زوجها بسداد النفقات، طرفض سداد النفقات للمنزل وأولادي حين وقعت في أزمة وأصبحت ملاحقة بالديون واكتشفت قيامه بالزواج ولي ذراعى بأطفالي، وقام بالغش والتدليس بواسطة الشهود الزور، بالإضافة إلى تهديده لى بالرسائل وسبى وقذفى بأبشع الاتهامات".
يذكر أن قانون الأحوال الشخصية نص على أن نفقة الصغار على أبيهم حتى بلوغهم السن القانونى للتكفل بأنفسهم، وذلك بعد ثبوت أنه قادر على سداد ما يحكم به، بجميع طرق الإثبات وتقبل فى ذلك التحريات الإدارية وشهادة الشهود.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث الانفصال خلافات عنف أسري خلافات أسرية
إقرأ أيضاً:
اسطورة ريال مدريد يعلن رحيله ويودع الجماهير بصورة ورسالة مؤثرة
أعلن الكرواتي لوكا مودريتش، أسطورة نادي ريال مدريد، اليوم الخميس، رحيله عن صفوف الفريق الملكي بعد مسيرة تاريخية حافلة بالإنجازات والبطولات.
وانضم النجم الكرواتي إلى صفوف الفريق الملكي في 27 أغسطس 2012، قادما من توتنهام الإنجليزي مقابل 30 مليون جنيه استرليني.
ومن المقرر أن تكون مواجهة ريال مدريد المقبلة ضد ريال سوسيداد ضمن مسابقة الدوري الإسباني يوم السبت المقبل في تمام الساعة الخاسمة والربع مساء بتوقيت القاهرة، هي الأخيرة للاعب الكرواتي بقميص الملكي في الليجا.
وحرص مودريتش على توديع جماهير ريال مدريد برسالة مؤثرة معلنا رحيله عن صفوف الفريق الملكي بعد سنوات طويلة.
ونشر مودريتش صورة له بقميص الريال عبر حسابه على انستجرام وعلق قائلًا:”حان الوقت، لحظة لم أتمناها أبدًا، لكن هذه هي كرة القدم، ولكل شيء في الحياة بداية ونهاية، يوم السبت، سأخوض مباراتي الأخيرة في سانتياجو برنابيو”.
وأضاف:”وصلتُ عام 2012، برغبة في ارتداء قميص أفضل فريق في العالم، وطموح لتحقيق إنجازات عظيمة، لكنني لم أكن أتخيل ما سيحدث بعد ذلك”.
وأكمل:”غيّر اللعب في ريال مدريد حياتي كلاعب كرة قدم وكشخص، شعرتُ بفخرٍ لأنني كنتُ جزءًا من إحدى أكثر فترات النادي إثارةً في تاريخه”.
وأردف:”أود أن أشكر النادي من أعماق قلبي، وخاصةً الرئيس فلورنتينو بيريز، وزملائي في الفريق، والمدربين، وجميع من ساعدوني طوال هذه الفترة. طوال هذه السنوات، عشتُ لحظاتٍ لا تُنسى، وعوداتٍ بدت مستحيلة، ونهائياتٍ، واحتفالاتٍ، وليالٍ ساحرة في البرنابيو، فزنا بكل شيء، وكنتُ في غاية السعادة. سعادةٌ غامرة”.
واستطرد:”لكن إلى جانب الألقاب والانتصارات، أحمل في قلبي محبة جميع مشجعي ريال مدريد. لا أعرف كيف أصف مدى ارتباطي بكم، وكم شعرتُ وما زلتُ أشعر بالدعم والاحترام والمحبة. لن أنسى أبدًا كل تصفيق وكل لفتات المودة التي أظهرتموها لي”.
واختتم:”أغادر بقلبٍ ممتلئ، مفعمٍ بالفخر والامتنان وذكرياتٍ لا تُنسى. ورغم أنني لن أرتدي هذا القميص في الملعب بعد كأس العالم للأندية، سأظل دائمًا مشجعًا لريال مدريد”.