خبير علاقات دولية: القمة المصرية اليونانية تعمق الروابط بين البلدين
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
تحدث الدكتور طارق البرديسى، خبير العلاقات الدولية، عن أهمية العلاقات المصرية اليونانية، مشيرًا إلى أن العلاقات بين مصر واليونان تعتبر نموذجًا ومثالًا لما ينبغى أن تكون عليه العلاقات الدولية، مؤكدًا أن العلاقة بين البلدين تنامت إلى حد بعيد في الفترة الأخيرة.
أخبار متعلقة
قمة «مصرية يونانية» بين الرئيس السيسي ورئيس وزراء اليونان بمدينة العلمين الجديدة
المسلماني: الرئيس السيسي حدد 12 نقطة في قمة دول الجوار لحل أزمة السودان
السيسي يستقبل رئيس وزراء اليونان بمدينة العلمين الجديدة
وأضاف «البرديسي»، خلال مداخلة هاتفية لفضائية «إكسترا نيوز»، مساء اليوم الخميس، أن القمة المصرية اليونانية في مدينة العلمين تأتى في إطار تعميق الروابط والعلاقات المصرية اليونانية المستمرة، والتى بدأت منذ عام 2014.
وأشار إلى أن الحضارتين المصرية واليونانية تُسقيان من ماء واحد وهو الإنسانية، مشيرًا إلى أن لهذا الأمر انعكاسا كبيرا في شجرة العلاقات بين البلدين على المستويات كافة مثل الاقتصادية والاستثمارية والثقافية والسياحية، لذلك كانت مبادرة الرئيس السيسى في 2017 هي إحياء للجذور العريقة بين البلدين والاحتفال بالجاليات اليونانية التي وُجدت على الأراضى المصرية، وكوّنت مفردة مهمة من مفردات الثقافة المصرية، مما يدل على نجاح السياسة الخارجية المصرية في تعميق مثل هذه العلاقات.
الدكتور طارق البرديسى خبير العلاقات الدوليةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين خبير العلاقات الدولية زي النهاردة المصریة الیونانیة بین البلدین
إقرأ أيضاً:
ماذا قالت بريجيت لزوجها الرئيس الفرنسي بعد أن صفعته .. خبير قراءة شفاه يكشف عن الشتيمة !
أشارت قراءة شفاه إلى أن بريجيت ماكرون وجّهت هجوما لاذعا من أربع كلمات إلى زوجها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعد لحظات من ظهورها وكأنها صفعته.
المقطع المصوّر الصادم، الذي انتشر مؤخرا، أظهر الزوجين وهما يستعدان لمغادرة الطائرة التي أقلّتهما بعد هبوطها في فيتنام، في بداية جولتهما في جنوب شرق آسيا.
وفي إطار هذه الواقعة، استعانت صحيفة “إكسبرس” البريطانية بخبير قراءة شفاه لتحليل الفيديو، حيث قال الخبير: “عند فتح باب الطائرة، يظهر الرئيس ماكرون وهو يلتفت نحو بريجيت، وفي لحظة مفاجئة، تدفعه في وجهه. وعندما يدرك أن الباب مفتوح بالفعل وأن طاقم الطائرة يشهد ما يحدث، يبدو عليه الارتباك ويرفع يده بسرعة في إيماءة تشبه تحية متكلفة.”
وأضاف أن “إحدى الموظفات أظهرت انزعاجا واضحا، إذ حركت يدها في شعرها بتوتر قبل أن تنزل السلالم بسرعة”.
وتابع الخبير: “يقترب إيمانويل من بريجيت قبل أن يستعيد هدوءه ويعبر إلى الجهة الأخرى. وبعد لحظات، يشير إليها قائلاً ‘هيا بنا'”. ثم يُشاهد وهو يشكر الطيار ويحيي الكاميرات، في محاولة منه لاستعادة صورته الرسمية أمام العامة.
لكن عند أعلى درجات السلم، عادت الأجواء إلى البرود من جديد. فحين مد ذراعه نحوها، تجاهلتها بريجيت وتشبثت بالسور بدلًا من الإمساك بذراعه. وعند مرورها، ظهرت وكأنها تهمس قائلة: “Dégage, espèce de loser”، والتي تعني: “ابتعد، أيها الفاشل”.
ويبدو أن ماكرون رد قائلا: “Essayons, s’il te plaît” أي “دعينا نحاول، من فضلك”، إلا أنها أجابته بحدة: “لا”.
واختتم خبير قراءة الشفاه تحليله قائلا: “تعبير وجهه في النهاية، وكلمته الأخيرة ‘Je vois’ التي تعني “أفهم”، تعبّر عن كل شيء.
وأضاف: ” مشهد نادر وغير محسوب يكشف عن توترات أعمق بين الزوجين. جدير بالمتابعة، خاصة في ظل جدول دبلوماسي حافل ينتظرهما”.
وفي حين مد الرئيس ذراعه مجددًا أثناء نزولهما من الطائرة، لم تستجب بريجيت ولم تمسك بها.
وهذه اللحظة التي تم تصويرها مع بداية جولتهما الآسيوية، سرعان ما أثارت اهتماما كبيرا في فرنسا، حيث ناقشت وسائل الإعلام المحلية طبيعة هذا التفاعل القصير.
وتعليقا على ذلك، نشرت صحيفة “لو باريزيان” الفرنسية اليومية تقريرا تحت عنوان: “صفعة أم مشادة؟ صور ماكرون وزوجته عند نزولهما في فيتنام تثير جدلا واسعا”.
صحيفة الامارات اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب