يونيسف : أطفال غزة يفرون من العنف والرعب بدل الذهاب للمدرسة
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، اليوم السبت 8 يونيو 2024، إن "أطفال قطاع غزة يفرون من "العنف والرعب وعدم الأمان"، بدل الذهاب إلى المدرسة.
وأضافت في منشور عبر حسابها على منصة إكس: "بدل الذهاب إلى المدرسة يفر أطفال غزة من العنف، وبدل النوم في أمان مع أسرتهم يعانون العيش في خيام مؤقتة، وبدل التنعم بطفولة سعيدة يرون الرعب".
وجددت المنظمة الأممية دعوتها إلى "وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن والسماح بوصول المساعدات دون عوائق إلى قطاع غزة". المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
بنك الإسكان داعم رئيسي لأحد مباني سكن الطلبة في كينغز أكاديمي
صراحة نيوز ـ قدّم بنك الإسكان مؤخراً دعماً لكينغز أكاديمي، وتقديراً لهذا الدعم، أطلقت كينغز أكاديمي اسم بنك الإسكان على أحد مباني سكنات الطلاب “سُلافات” الخاص بالطلاب الجدد في كينغز أكاديمي/ مادبا، والتي تم انشاؤها تحقيقاً لرؤية جلالة الملك عبد الله الثاني في أن تكون المدرسة أُنموذجاً للمدارس الثانوية على مستوى الشرق الأوسط، وبما ينسجم مع استراتيجية البنك لمسؤوليته الاجتماعية الداعمة لقطاع التعليم.
ويُعتبر سكن “سُلافات” الذي سيحمل اسم بنك الإسكان، أحد السكنات التسعة ضمن البرنامج الداخلي للمدرسة، وهو مخصص لاحتضان الطلبة الجدد وتحديداً طلبة السنة الأولى. ويمتاز سكن “سُلافات” الذي اشتق اسمه من كلمة “السلحفاة” تيمناً بنجم السلحفاة الذي يعد ثاني ألمع نجوم كوكبة القيثارة، بما يقدمه للطلبة من مهارات يحتاجونها ليصبحوا أفراداً مستقلين وناجحين طيلة فترة وجودهم داخل المدرسة بالاعتماد على منهجية روتينية قوية “بطيئة ولكن ثابتة”.
وقد جاءت هذه المبادرة من بنك الإسكان كامتداد لمبادرات الدعم التي قدمها للمدرسة في سنوات سابقة، بما في ذلك دعمه لدار الضيافة، وبرامج المنح الدراسية للطلبة، وغيرها مما يضاف لسجله الحافل من المبادرات التمكينية التعليمية على مر مسيرة خمسة عقود، والتي ساند عبرها العديد من المؤسسات الأكاديمية والتربوية.
ويشار إلى أن دعم بنك الإسكان الأخير لمدرسة كينغز أكاديمي، يأتي انطلاقاً من إيمان البنك بأهمية المدرسة التي تعتبر نموذجاً للمدارس على مستوى الأردن والعالم، خاصة وأنها تتميز بكونها مدرسة غير ربحية، تلتزم بتقديم منح مالية على أساس الحاجة لحوالي 50% من طلابها؛ بما يتناسب مع رسالتها التنموية التي تتمحور حول توفير فرص تعليمية ريادية وغير مسبوقة للشباب الواعد لتحويله لشباب قادر على إحداث التغيير في إطار مجتمعه وخارجه.