جامعة نجران تحصل على 4 شهادات عالمية من المنظمة الدولية للمعايير (ISO)
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
المناطق_نجران
حققت جامعة نجران 4 شهادات عالمية من المنظمة الدولية للمعايير (ISO) في مجالات حيوية؛ لتطوير البنية التحتية التقنية وضمان الخدمات الإلكترونية الموثوقة.
وحصلت الجامعة على شهادة ISO 20000 في إدارة خدمات تقنية المعلومات، لتقديمها خدمات رقمية متكاملة وعالية الجودة لطلابها وموظفيها، وشهادة ISO 22301 في إدارة استمرارية الأعمال، لامتلاكها لخطط فعالة لضمان استمرارية عملياتها الحيوية وخدماتها في ظل أي ظروف طارئة، وشهادة ISO 31000 في إدارة المخاطر، لتميزها في تعزيز قدرتها على تحديد ورصد ومواجهة و إدارة المخاطر المختلفة، وشهادة ISO 38500 في حوكمة تقنية المعلومات، لالتزامها بتطبيق أفضل ممارسات الحوكمة الرقمية والشفافية في استخدام التقنية.
وأكد وكيل عمادة التحول الرقمي ومصادر المعرفة للتحول الرقمي بالجامعة الدكتور سلطان آل مكدي، أن هذه الإنجازات ستُعزز من قدرة الجامعة على تقديم خدمات إلكترونية موثوقة وآمنة، وتضمن تطوير بنيتها التحتية التقنية والمعلوماتية بما يتماشى مع أفضل المعايير العالمية، إضافةً إلى تعزيز ثقة المستفيدين في جاهزية الجامعة للتعامل مع التحديات المستقبلية، وضمان استمرارية عملياتها الرئيسة، مما ينعكس إيجاباً على تجربة الطلاب والموظفين وجودة الخدمات المقدمة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جامعة نجران جامعة نجران
إقرأ أيضاً:
المغرب أول مساهم في صندوق المرونة التابع للمنظمة الدولية للهجرة
أعلنت المنظمة الدولية للهجرة عن تلقيها مساهمة طوعية استثنائية من المملكة المغربية لصالح صندوق المرونة الجديد، ليُصبح المغرب أول دولة عضو تقدم هذا الدعم.
ويُعد صندوق المرونة مبادرة عالمية أطلقتها المنظمة بهدف تعبئة 100 مليون دولار أمريكي من التمويلات المرنة، لدعم العمليات الإنسانية الأساسية والاستجابة الطارئة لفائدة المهاجرين والسكان النازحين.
تُمكن مساهمة المغرب المنظمة من الحفاظ على قدرتها على الاستجابة السريعة والفعالة، وتعزيز جاهزيتها لتقديم الدعم للمحتاجين من المهاجرين في أي وقت ومكان. كما تجسد هذه الخطوة الهدف الرئيسي من الحملة: تعبئة موارد غير مخصصة تتيح للمنظمة الاستجابة للأزمات، وتقوية وجودها الميداني، وضمان استدامة قدراتها الأساسية، من الحماية إلى مكافحة الاتجار بالبشر.
وبهذه المبادرة الرائدة، يؤكد المغرب مرة أخرى ريادته في مجال حوكمة الهجرة العالمية، وتضامنه مع الفئات الهشة والمتنقلة حول العالم.