تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2024.. فتح التسجيل المبكر للطلاب
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
تفاصيل كثيرة كشفتها مصادر في المجلس الأعلى للجامعات عن الاستعداد لقبول الطلاب الجدد من الحاصلين على شهادة الثانوية العامة المصرية وما يعادلها من شهادات، موضحة أن الجامعات أتاحت القبول المبكر في إطار الاستعدادت من خلال التسجيل لاستمارة التقديم وسداد رسومها التي تتراوح من 1000 وحتى 2000 جنيه حسب تخصص كل كلية، ويمكن للطلاب التسجيل المبكر لأكثر من كلية في الجامعة الواحدة.
وأوضحت المصادر في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن الحدود الدنيا للقبول في تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2024 سيتم الكشف عنها بعد نتيجة الثانوية العامة 2024 مباشرة، لافتة إلى أن المجلس سيحدد الشهر المقبل الأعداد المقرر قبولها بكل كلية وفقا لإمكانياتها العلمية والبشرية، مشيرة إلى أن مشروع إعادة توزيع الطلاب على الكليات الجاري العمل عليه من قبل الأعلى للجامعات سيتم تطبيقه على الجامعات الخاصة والأهلية.
وأشارت المصادر، إلى أن نتيجة الثانوية العامة 2024 هي الفيصل في تحديد مجاميع القبول بالكليات المختلفة، وذلك بعد دراسة شرائح المجاميع، مؤكدة أن الكليات سيتم منحها أعدادا من الطلاب وفقا لاحتياجاتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2024 تنسيق الجامعات 2024 تنسيق 2024 الجامعات الخاصة الجامعات الأهلية التعليم العالي الجامعات الخاصة والأهلیة
إقرأ أيضاً:
قبل انطلاق الامتحانات المضافة للمجموع.. هل توجد أسئلة للطلاب المتميزين؟
أكد الكاتب الصحفي رفعت فياض، أن وجود أسئلة ذات مستوى عالٍ من الصعوبة في امتحانات الثانوية العامة ، أمر ضروري ومقصود، مشيرًا إلى أن هذه الأسئلة تهدف إلى تمييز الطالب المتميز عن غيره، وليس لإرباك الطلاب كما يعتقد البعض.
وأضاف فياض، خلال صباح البلد ، أن حصول جميع الطلاب على الدرجة النهائية ليس مؤشرًا على نجاح المنظومة التعليمية، بل يمثل كارثة تعليمية حقيقية، لأنه لا يسمح بالتفريق بين مستويات التحصيل المختلفة.
وقال:"لازم نفرق بين الطالب المتفوق والطالب المتوسط.
الاعتراضات على صعوبة الامتحانات "غير مبررة"وعبّر فياض عن اعتراضه على الطلاب الذين يشتكون من صعوبة بعض الأسئلة، معتبرًا أن وجود سؤال أو أكثر بمستوى عالٍ من التفكير أمر طبيعي ومتوقع في امتحانات مثل الثانوية العامة."اللي بيقولوا إن في أسئلة صعبة، ده شيء طبيعي.. لازم يكون في سؤال بيميز".