لابورتا يشعل فتيل أزمة داخل برشلونة
تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
قالت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الاسبانية، اليوم الجمعة (14 حزيران 2024)، إن رئيس نادي برشلونة خوان لابورتا ، أشعل فتيل أزمة في الساعات الأخيرة، بسبب حواره مع الموقع الرسمي للعملاق الكتالوني
وأفادت الصحيفة الاسبانية، أن "لابورتا كشف خلال المقابلة، عن معلومات لم يكن ينبغي الإفصاح عنها، من وجهة نظر مسؤولي النادي"، مبينة ان ""خوان لابورتا قال إن اللاعب أوريول روميو طلب الخروج من برشلونة".
وأضافت ان "المسؤولين اعتبروا أنه ليس من الحكمة إذاعة تصريح لابورتا عن روميو، وبدلا من ذلك تم بث جملة يقول فيها رئيس البارسا إن هناك لاعبين طلبوا الخروج دون تحديد هويتهم".
واشارت الصحيفة الى أنه "تم حذف الجزء الخاص بالاتفاق مع نايكي، حيث أكد لابورتا أن برشلونة سيستمر في ارتداء زي نايكي في الموسم المقبل، رغم أن الاتفاق الجديد مع الشركة الأمريكية لم يعلن بعد".
كما أعلن لابورتا في المقابلة، أن ماريونا كالدنتي لاعبة الفريق النسائي، لن تستمر، لكن تم حذف التصريح، لأن اللاعبة لم تعلن رحيلها بعد.
المصدر: كوورة
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
أزمة سياسية في السودان بعد أول قرار أصدره رئيس الوزراء كامل إدريس
متابعات تاق برس- بدات بوادر أزمة سياسية تظهر في السودان مع حركة العدل والمساواة السودانية بقيادة وزير المالية جبريل إبراهيم، بعد قرار رئيس مجلس الوزراء كامل إدريس حل الحكومة قال الأمين السياسي لحركة العدل والمساواة معتصم أحمد صالح، إن قرار حلّ الحكومة بالكامل، من قبل رئيس الوزراء بما في ذلك وزراء السلام، يُعدّ مخالفا لاتفاق جوبا لسلام السودان، ويتجاوز الضمانات المتفق عليها دوليا.
ولفت إلى أن حلّ الحكومة لا يمسّ فقط بتوازن السلطة الذي أرساه الاتفاق، بل يهدّد مصداقية الالتزامات تجاه أطراف السلام، ويُضعف الثقة في مسار الانتقال السياسي، مما قد يؤثر على تماسك الجبهة الداخلية في ظلّ ظرف بالغ التعقيد.
وأكد معتصم أن المادة 8.3 من اتفاق جوبا لسلام السودان تُشكّل ضمانة قانونية وسياسية لاستقرار مواقع أطراف العملية السلمية داخل مؤسسات الحكم حتى نهاية الفترة الانتقالية.
وأضاف “المادة ترسّخ مبدأ الشراكة الثلاثية خلال الفترة الانتقالية (المكوّن العسكري، أطراف السلام، قوى الحرية والتغيير)، والتي باتت الآن “شراكة ثنائية” بعد خروج أحد أطرافها.. تجاهل هذا الترتيب “يُضعف الالتزامات القائمة، ويقوّض الأساس الذي قامت عليه هذه الشراكة”.
حركة العدل والمساواةحل الحكومة