أعلن وزير الدفاع في زيمبابوي أبا موشينغوري كاشيري استعداد بلاده للانضمام إلى مجموعة "بريكس".

مجلس الأمن الروسي: على دول بريكس الدفاع عن المبادئ الأساسية للقانون الدولي دول بريكس ترفض التوقيع على الوثيقة الختامية لـ"مؤتمر السلام"

وقال موشينغوري كاشيري على هامش المنتدى الدولي المشترك بين الأحزاب في شكل "بريكس والدول الشريكة" بعنوان "الأغلبية العالمية لعالم متعدد الأقطاب"، في فلاديفوستوك: "زيمبابوي مستعدة للانضمام إلى مجموعة بريكس التي توفر ظروفا بديلة مواتية للتجارة الحرة مع الدول الأخرى".

وأضاف: "يعتمد نموذج بريكس على علاقات فريدة تسعى لتحقيق أهداف عدم الانحياز، والتي سمحت ليس فقط بالتغلب على القيود الأيديولوجية، ولكنها تساهم أيضا في النمو الاقتصادي القائم على الاحترام المتبادل والتقدم المشترك والازدهار. زيمبابوي مثل العديد من البلدان الأخرى الممثلة هنا، واثقة من قدرة مجموعة بريكس على مقاومة هيمنة القوى الغربية، وتحدي محاولاتها لاتخاذ القرارات بمفردها وتعزيز أجندة عالمية أكثر توازنا".

 

وفقا له، تقوم دول المجموعة بإنشاء آلية فعالة لتطوير العلاقات بين دول الأغلبية العالمية، وشدد الوزير على أن "الأمن غير القابل للتجزئة وهو المبدأ الرئيسي لبناء سلام حقيقي ودائم على هذا الكوكب".

 

وأعرب موشينغوري كاشيري عن امتنان بلاده لروسيا لمساعدتها في مجال الدفاع والأمن.

 

وفي مطلع العام الجاري باتت "بريكس" تضم مصر وإيران والإمارات العربية المتحدة والسعودية وإثيوبيا بالإضافة إلى روسيا والبرازيل والهند والصين وجنوب إفريقيا.

 

 وتترأس روسيا مجموعة "بريكس" هذا العام، ومن المقرر أن تستضيف مدينة قازان من 22 وحتى 24 أكتوبر المقبل قمة المجموعة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: زيمبابوي مجموعة بريكس بريكس

إقرأ أيضاً:

مجموعة جديدة من العملاء تعمل لصالح جيش الاحتلال شمال قطاع غزة

#سواليف

كشفت مصادر أمنية في #المقاومة_الفلسطينية أن #جيش_الاحتلال شكّل مؤخرًا مجموعة جديدة من #العملاء في منطقة القرية البدوية شمال قطاع #غزة، وكلفها بمهام أمنية. وأوضحت المصادر أن هذه #العصابة تربطها علاقات كذلك مع جهات أمنية تابعة للسلطة الفلسطينية في رام الله، يقودها ضابط في مخابرات السلطة الفلسطينية .

وفق مصادر المقاومة، مهمة المجموعة تتمثل في تسهيل عمليات الاحتلال وتوفير #معلومات_استخباراتية مباشرة له. وقد استدركت بعض العائلات المحلية خطورة الأمر، فتواصلت مع أبنائها المتورطين في هذه العصابة، وتم التوصل إلى تفاهم يقضي بالعفو عن كل من يعود إلى عائلته ويتوقف عن التعاون مع الاحتلال.

لكن مجموعة صغيرة من العملاء المنضوين في إطار المجموعة الجديدة، لم تستجب لهذه الدعوات، حيث تؤكد مصادر أمن المقاومة أن عددهم لا يتجاوز عشرة أفراد، وتوجد لدى المقاومة أسماؤهم وأدلة تثبت تلقيهم تعليمات مباشرة من ضباط في جيش الاحتلال المتمركز في المنطقة.

مقالات ذات صلة عائلات الرهائن الإسرائيليين تتهم الحكومة بـ”الخداع” وتحذر: المختطفون يدفعون الثمن 2025/07/27

ووفق المصادر، فإن هؤلاء العملاء سيعاملون من قبل المقاومة كجنود احتلال لما قاموا به من أعمال لصالح مخابرات وجيش الاحتلال.

ويتجه جيش الاحتلال الإسرائيلي بشكل متزايد إلى تشكيل عصابات من العملاء للقيام بمهام المسح الميداني وتمشيط المناطق قبل دخول قواته إلى القتال المباشر، وذلك في محاولة للحد من خسائره في قطاع غزة. هذا التوجه جاء بعد الانتقادات الداخلية التي تصاعدت مع ازدياد عدد القتلى في صفوف الجيش، وفشل الخطط العسكرية في تحييد الكمائن المحكمة التي تنفذها فصائل المقاومة، وهو ما أثار أسئلة حول جدوى الاستمرار في الحرب.

هذا النموذج جرى تطبيقه في رفح خلال الفترة الأخيرة، حيث كلف الاحتلال مجموعة من العملاء بمهمة الكشف عن العبوات الناسفة والأنفاق قبل دخول قواته، وقد تمكنت كتائب القسام من رصد بعض أفراد المجموعة وتفجير عبوة ناسفة بهم، ما أسفر عن سقوطهم بين قتيل وجريح. بعدها أعلنت عصابة أبو شباب أن القتلى ينتمون لها، ونعتهم.

وتعدّ “عصابة أبو شباب” من أبرز النماذج التي برزت في الآونة الأخيرة، وقد لعبت دورا أمنيًا واستخباراتيًا لصالح مخابرات وجيش الاحتلال، واعترف زعيمها ياسر أبو شباب بأنه يعمل في مناطق سيطرة جيش الاحتلال.

مقالات مشابهة

  • دياز يغادر معسكر ليفربول في اليابان للانضمام إلى بايرن ميونيخ
  • العراق في مجموعة نارية في بطولة كأس الخليج للشباب
  • متحف الأقصر للفن يستقبل مجموعة من ذوى الاحتياجات الخاصة
  • سلوك الغاب
  • مجموعة جديدة من العملاء تعمل لصالح جيش الاحتلال شمال قطاع غزة
  • ما أبرز أرقام لويس دياز المرشح للانضمام إلى بايرن ميونخ؟
  • فتح باب التقديم للانضمام إلى فريق التميز الداخلي بجائزة عين شمس للتميز الحكومي
  • مجموعة قوية .. مباريات الأهلي في كأس عاصمة مصر
  • الأمم المتحدة تُعرب عن استعدادها للتعاون مع "مؤسسة غزة الإنسانية"
  • كيف تحوّل الدم إلى عبء مالي في زيمبابوي؟