تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

بدأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والرئيس الفيتنامي تو لام المفاوضات الثنائية، اليوم الخميس 20 يونيو 2024 في القاعة الكبرى بالقصر الرئاسي بالعاصمة هانوي.

وسيشارك في المفاوضات أيضًا وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، ونائب رئيس الوزراء دميتري تشيرنيشينكو، والسكرتير الصحفي الرئاسي دميتري بيسكوف، بحسب ما أورده موقع روسيا اليوم.

وقبل بدء المباحثات التقط بوتين وتو لام صورة مشتركة على خلفية الأعلام الوطنية.

ووصل الرئيس الروسي إلى فيتنام في زيارة دولة، من المقرر أن يناقش خلالها الشراكة الاستراتيجية الروسية الفيتنامية، قادما من كوريا الشمالية بعد زيارة استغرقت يومين التقى خلالها زعيم كوريا الشمالية ووقعا اتفاقية استراتيجية للتعاون بين موسكو وبيونج يانج.

وأشارت وكالة بلومبرج الأمريكية في تقرير لها إلى أن السلطات الفيتنامية تجاهلت انتقادات الولايات المتحدة عندما استقبلت الرئيس الروسي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الرئيس الروسي بوتين هانوي وزير الخارجية الروسي لافروف كوريا الشمالية الرئیس الروسی

إقرأ أيضاً:

الرئيس اللبناني في زيارة الى بغداد

بيروت- يبحث الرئيس اللبناني جوزاف عون في بغداد التي وصلها الأحد 1 يونيو2025، مع المسؤولين العراقيين في التعاون بين البلدين والتطورات الإقليمية.

واستقبل رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني الرئيس اللبناني، وفق ما جاء في بيان رسمي صاد عن مكتبه.

وبحسب الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية، سيبحث الرئيس عون مع الرئيس العراقي عبداللطيف رشيد ورئيس الحكومة العراقي "العلاقات الثنائية وسبل تطويرها، والتعاون اللبناني العراقي القائم على مختلف المستويات، إضافة الى الأوضاع على الساحة الاقليمية".

ويرأس عون وفدا يضمّ المدير العام للأمن العام اللواء حسن شقير وعددا من المستشارين.

وتوجد علاقات قوية بين لبنان والعراق حيث الحكومة الحالية مشكّلة من أحزاب شيعية موالية لإيران بصورة رئيسية، ولها علاقات وطيدة مع حزب الله اللبناني.

ومنذ تموز/يوليو 2021، يزوّد العراق لبنان بالوقود للمساهمة في تشغيل محطات توليد الكهرباء مقابل سلع وخدمات طبية.

ويعاني كلا البلدين من أزمة كهرباء حادة بالإضافة الى تهالك البنية التحتية، جراء عقود من الصراعات والإهمال والفساد.  

وتعهّد العراق خلال القمة العربية التي عقدت الشهر الماضي في بغداد، تقديم 20 مليون دولار في إطار جهود إعادة إعمار لبنان بعدما أدّت حرب مدمّرة استمرّت عاما كاملا بين حزب الله وإسرائيل، إلى دمار واسع في البلاد.

واستقبل العراق خلال الحرب آلاف اللبانييين الهاربين من القصف الإسرائيلي على قرى وبلدات الجنوب ومناطق أخرى لحزب الله نفوذ كبير فيها.

وقد تلقّى الحزب ضربة قوية نتيجة اغتيال إسرائيل لعدد كبير من قياداته وتدمير بناه التحتية. وتراجع نفوذه على الساحة السياسية منذ انتخاب عون رئيسا وتشكيل حكومة في لبنان برئاسة نواف سلام منذ مطلع العام. وتؤكد السلطات الجديدة العمل على حصر السلاح والسيادة في أيدي القوات الشرعية، ما ينزع من حزب الله اي ذريعة للاحتفاظ بسلاحه.

مقالات مشابهة

  • الرئيس الروسي السابق: من غير المرجح لقاء بوتين مع زيلينسكي.. والانتقام قادم
  • الكرملين يكشف إبلاغ بوتين بالضربات الأوكرانية بالعمق الروسي وقت وقوعها
  • النعماني يناقش العلاقات الثنائية مع السفير الروسي
  • الرئيس الليتواني يحذر من الغزو الروسي لبلاده
  • الرئيس السيسي يتلقى اتصالا من ماكرون لبحث العلاقات الثنائية
  • ماذا وراء الضربات الأوكرانية على الطيران الإستراتيجي الروسي؟
  • انطلاق الجولة الثانية من المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا في إسطنبول
  • الرئيس اللبناني في زيارة الى بغداد
  • الصراع الروسي الأوكراني بين الحسابات الإستراتيجية والانقسام في “التسوية”
  • من زيارة وزير الخارجية السيد أسعد الشيباني ونظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله آل سعود للمسجد الأموي في دمشق