الجماز: الهلاليون شعروا بالفرح بعد ترشح الأمير نواف بن سعد.. فيديو
تاريخ النشر: 31st, July 2025 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي عبدالرحمن الجماز أن جماهير نادي الهلال شعرت بالراحة والفرح عقب إعلان الأمير نواف بن سعد تقديم ملف ترشحه رسميًا لرئاسة مؤسسة الهلال غير الربحية، خلفًا للرئيس الحالي فهد بن نافل، الذي قرر عدم خوض الانتخابات المقبلة.
وأوضح الجماز، خلال ظهوره في برنامج ملاعب مع فيصل الجفن على إذاعة “العربية FM”، أن التحركات الأخيرة داخل البيت الهلالي كانت مثار قلق كبير للجماهير، إلا أن هذا القلق تبدّد بترشح الأمير نواف، والذي وصفه بـ”القوي الأمين” .
وأضاف الجماز أن ملف الترشح تم تقديمه بشكل عاجل رغم تواجد الأمير نواف في الولايات المتحدة الأمريكية، مؤكدًا أن من يعرف شخصية الأمير يدرك تمامًا أنه لا يقبل بتولي أي منصب صوري.
وأشار الناقد الرياضي إلى أن الأمير نواف سيتسلم الرئاسة بضمانات تمنحه صلاحيات شبه كاملة تُمكنه من إدارة النادي بكفاءة وفاعلية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_Si-2y8g8TU3M8L3x_480p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال عبد الرحمن الجماز فهد بن نافل نواف بن سعد الأمیر نواف
إقرأ أيضاً:
نواف شكر الله: التحكيم بدأ كهواية وأصبح جزءًا من حياتي
كشف الحكم الدولي البحريني نواف شكر الله عن كواليس دخوله عالم التحكيم وبداية رحلته مع المستطيل الأخضر.
وأوضح شكر الله وذلك خلال ظهوره ضيفًا على برنامج ستاد المحور مع الإعلامي جمال الغندور، أن علاقته بالتحكيم بدأت منذ سنوات الطفولة، حيث كان يميل لإدارة المباريات حتى أثناء وجوده في المدرسة، مشيرًا إلى أن الشغف المبكر ساعده على تطوير نفسه واستكمال المسار الاحترافي لاحقًا.
وأضاف الحكم البحريني أن الدعم الذي تلقاه من الحكم الدولي جاسم محمود كان أحد أبرز أسباب تطور مسيرته، مؤكدًا أن مرحلة التكوين استغرقت حوالي 9 سنوات قبل الحصول على الشارة الدولية وبدء الظهور في المحافل الكبرى.
كما كشف شكر الله عن مفارقة في بداياته، حيث مارس التحكيم بينما كان لاعبًا في الدوري الممتاز، وهو ما منحه فهمًا أعمق لطبيعة المباريات وتعامل اللاعبين، وساعده في إدارة اللقاءات بثقة أكبر داخل الملعب.
واختتم الحكم الدولي حديثه مؤكدًا أن التحكيم لم يكن مجرد مهنة بالنسبة له، بل شغف تحول إلى هوية رافقته لسنوات طويلة حتى أصبح واحدًا من أبرز حكام كرة القدم في المنطقة.