جبال السودة تكتسي بالبياض .. فيديو
تاريخ النشر: 31st, July 2025 GMT
أبها
يعيش سكان جبال السودة بمنطقة عسير، جنوب المملكة، لحظات مختلفة عن باقي أنحاء المملكة، إذ شهدت الجبال اليوم تساقط حبات البَرَد مع الأمطار الغزيرة، مما كسا جبالها باللون الأبيض.
تداول بعض السكان عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو لمشاهد تساقط الأمطار الغزيرة والثلوج على الطرقات وشوارع المنطقة بجبال السودة، حيث خرج الأهالي للاستمتاع بالأجواء الجميلة.
وتتزين هذه الجبال بأشجار العرعر الكثيفة، التي تُعد من أهم مكونات الغابات الطبيعية الخلابة. يضاف إلى ذلك، إطلالتها على إقليم تهامة يمنحها مناظر رائعة للأغوار والأودية والقرى المجاورة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_x_nv_aBSl68bXiMD_842p.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_oL-K45lwJqylsvit_848p.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_q4j4YZA6zsaeOVcq_852p.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_luwtJ7CpjoqDAn_y_852p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المملكة ثلج جبال السودة حبات البرد عسير
إقرأ أيضاً:
استشارية أعصاب: علاج الزهايمر الجديد يغير أسلوب العلاج ويمنع الوصول للخرف .. فيديو
أميرة خالد
قالت استشارية الأعصاب والمختصة في أمراض الذاكرة، الدكتور رؤى خلاف، إن اعتماد أول علاج لمرض الزهايمر يعد تحولًا جذريًا في طريقة التعامل مع المرض، مشيرة إلى أن هذا العلاج يمثل نقلة نوعية في طريقة التعامل مع مرض الزهايمر.
وأوضحت خلاف خلال مداخلتها مع قناة “العربية السعودية”، فنحن الآن لن ننتظر أن يتطور المرض أو نصل إلى مرحلة الخرف، مرحلة التدخل أصبحت مهمة جدًا، وطريقتنا في التشخيص والعلاج باتت مختلفة تمامًا بوجود هذا العلاج”.
وأضافت: “حتى القرن الماضي، كنا نعتقد أن بروتين الأميلويد هو السبب الرئيسي للمرض. تبدأ الأعراض حين يختل تسلسل العمليات في الدماغ، فيترسب هذا البروتين الطبيعي، ولكن لسبب ما يتغير تركيبه ويتحول إلى مادة لزجة تتجمع في الدماغ، مما يؤدي إلى ضمور وموت الخلايا العصبية، وهكذا يبدأ المرض”.
وأشارت إلى أن “بروتين الأميلويد يبدأ في الترسب مبكرًا ويحدث تغييرات تدريجية في الدماغ تؤدي إلى تلف الخلايا العصبية، نحن لا نريد الانتظار حتى الوصول إلى مرحلة الضمور الكامل، لأن في هذه المرحلة يكون الضرر قد وقع بالفعل. التدخل المتأخر لا يحقق الفائدة المرجوة، بل قد يعرض المريض للأعراض الجانبية من العلاج من دون نتائج ملموسة. لذلك، فإن فعالية العلاج تظهر عند استخدامه في وقت مبكر لتأخير تطور المرض قدر الإمكان”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_XpQYhbJxvNtsyMY3_1080p.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_cySYUNhXLPkP1NtD_1080p.mp4