مستشار مالي : التخطيط المبكر وتحديد الميزانية مهمان لرحلة صيفية ناجحة ..فيديو
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
الرياض
قال المستشار سالم علي باشميل أنه لكيفية قضاء اجازة تناسب رغباتك وميزانياتك واحتياجاتك يجب وضع ثلاث خطوات اساسية وهو الحجز المبكر للفنادق والطيران والاماكن الترفيهية ، فهناك أماكن يزيد سعرها عندما ينكب عليها الناس فاذا حجزت قبل سفرك علي الاقل بخمسة أشهر سوف تكون بسعر مخفض .
وأضاف باشميل أن لا تجعل هدفك فقط من السياحة زيارة الأماكن المغلقة ، بمعني استمتع بالأماكن الطبيعية والمفتوحة ولا تجعل هدفك فقط الصرف اليومي المبالغ فيه .
ويؤكد باشميل علي أن التخطيط البكر مهم جداَ واستخدم المواقع الالكترونية التي سوف تساعدك في تحديد برنامج سياحي متكامل ، بجانب تحديد الميزانية اليومي أثناء الرحلة سوف يساعدك علي قضاء رحلة اقتصادية ناجحة .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/ssstwitter.com_1718994280887.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أماكن سياحية رحلات صيفية
إقرأ أيضاً:
المجلس العسكري في مالي يعلّق عمل الأحزاب السياسية
أعلن المجس العسكري الانتقالي في مالي تعليق عمل الأحزاب السياسية، وكذا المنظمات والهيئات المماثلة في البلاد.
وجاء قرار تعليق أنشطة الأحزاب عبر مرسوم رئاسي وقّعه رئيس المجلس العسكري الانتقالي الجنرال آسيمي غويتا، وبثّه التلفزيون الرسمي في بيان أمس الأربعاء.
وقد أشار البيان إلى أنه يتم تعليق أنشطة الأحزاب السياسية لأسباب تتعلّق بالنظام العام حتى إشعار آخر.
ولم يكن قرار حل الأحزاب مفاجئا للقوى السياسية، إذ سبق للحكومة أن نظّمت مشاورات وطنية -قاطعتها المعارضة- وخرجت بتوصيات من ضمنها: تعليق عمل الأحزاب، وتنصيب الجنرال غويتا رئيسا لفترة انتقالية مدتها 5 سنوات قابلة للتجديد.
ونهاية الأسبوع الماضي، تحدّى المئات من النشطاء تهديدات الحكومة العسكرية وخرجوا في أول مظاهرة مؤيدة للديمقراطية منذ أن استولى الجيش على السلطة بالقوة قبل 4 أعوام تقريبا.
ورفع المتظاهرون شعارات مناوئة للجيش والمجلس العسكري الحاكم، وطالبوا بالعودة إلى الحكم المدني وتنظيم انتخابات ديمقراطية.
وفي تصريح لوكالة أنباء أسوشيتد برس، قال شيخ عمر دومبيا أحد القادة المناهضين لقرارات المجلس العسكري والداعين إلى التظاهر "لست متفاجئا، لقد توقّعت هذا، لأن هذه طريقتهم في منعنا من تنفيذ أنشطتنا، لكننا سنواصل الدفاع عن ديمقراطيتنا في مالي، إننا شعب ملتزم تجاه الديمقراطية".
إعلانوقد تزامن تعليق عمل الأحزاب في مالي، مع قرار مماثل اتخذه المجلس العسكري الحاكم في النيجر، حيث ألغى قانون الأحزاب والتجمّعات السياسية، بعد توصيات من المؤتمر الوطني لإعادة التأسيس.
وفي الفترة الأخيرة، تزايدت الضغوط الداخلية على المجلس الانتقالي في باماكو، إذ لم يلتزم بالجدول الزمني لتنظيم الانتخابات، كما دخل في صراع جديد مع الطوارق بالشمال، وعلّق العمل باتفاق السلام والمصالحة الموقّع بالجزائر عام 2015.