بتوجيه من السوداني: انطلاق أكبر حزمة مشاريع تنموية في الديوانية تشمل 42 حياً
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
يونيو 26, 2024آخر تحديث: يونيو 26, 2024
المستقلة/-أعلن وزير الإعمار والإسكان بنكين ريكاني، اليوم الأربعاء، عن انطلاق أكبر حزمة مشاريع في محافظة الديوانية، بتوجيه من رئيس الوزراء محمد شياع السوداني. وأشار ريكاني إلى أن هذه المشاريع ستخدم 42 حياً سكنياً في المحافظة، وتعد من أكبر المشاريع التي تتبناها الوزارة والمحافظة.
وقال ريكاني في تصريح : “بتوجيه من رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، نعلن انطلاق أكبر حزمة مشاريع في الديوانية، وهي عبارة عن 6 مشاريع للمجاري، منها استكمال مشروع مجاري الديوانية الكبير المتلكئ، ومشروع مجاري غماس، ومشروع مجاري عفك، ومشاريع مجاري المهناوية، سومر، والسنية. بالإضافة إلى 3 مشاريع للماء، منها ماء الدغارة، سومر، ومشروع ماء الشافعية، وخط أنبوب الماء لمدينة الديوانية، بالإضافة إلى 3 مشاريع أخرى، ومجسرين، وطريق حولي في الدغارة، ومداخل مدينة الديوانية، ومجسر الإذاعة”.
وأضاف أن “هذه المشاريع تعد من أكبر المشاريع التي تتبناها الوزارة والمحافظة”، موضحاً أن “وضع الديوانية ليس بالمطلوب، وأن هذه الحملة انطلقت بدعم من المحافظة والوزارة وكل المعنيين من أعضاء مجلس النواب وأعضاء مجلس المحافظة لرفع جميع العوارض التي تعيق عملها”.
وأكد: “شكلنا غرفة عمليات بشكل مشترك لإنجاز هذا المشروع”، متعهداً بأن “هذه المشاريع لن تتوقف حتى إنجازها بالكامل”.
وذكر أن “هذه المشاريع تشمل 42 حياً”، لافتا إلى أن “الأحياء التي تُجهز تصاميمها تُسلم للشركة وبها جدول عمل محدد وتنجز خلال المدة، ونعمل على حل بعض المشاكل الفنية البسيطة في المحافظة”.
مرتبط الوسوماخبار العراق اخر الاخبار
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: اخبار العراق اخر الاخبار هذه المشاریع
إقرأ أيضاً:
شراكات تنموية
شراكات إماراتية ممتدة حول العالم، تستهدف دفع أوجه التعاون الاقتصادي والتجاري، وتعزيز مجالات التنمية مع مختلف الدول الشقيقة والصديقة، وبناء جسور التواصل الثقافي والحضاري والإنساني مع مختلف القارات، انطلاقاً من نهج الإمارات القائم على خدمة المصالح المشتركة، وتحقيق الازدهار لجميع الشعوب، إلى جانب العمل بشراكة من أجل السلام والاستقرار في المنطقة والعالم.
وفي هذا الإطار، جاءت مباحثات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ورئيس الباراغواي سانتياغو بينيا في أبوظبي، لتدفع علاقات البلدين إلى الأمام، وتفتح آفاقاً جديدة لاستثمار الفرص المتنوعة في عديد من المجالات الحيوية التي تدعم تحقيق رؤى البلدين وتطلعاتهما نحو التنمية المستدامة والازدهار، وتوثق أواصر الشراكات الاقتصادية والتنموية والتعاون البناء مع دول أميركا اللاتينية.
الإمارات تهتم بتعزيز شراكاتها الاقتصادية مع دول أميركا اللاتينية، وخطت خطوات مهمة في هذا المسار خلال الفترة الماضية، حيث صاحب التقدم في العلاقات الثنائية مع تلك الدول خلال العقدين الماضيين توطيد في العلاقات الاقتصادية، وبناء شراكات استراتيجية ترتكز على الجوانب التنموية، وذلك انطلاقاً من إيمان الدولة بأن التعاون والاستقرار، هما الركيزة الأساسية لتحقيق التنمية ومستقبل أكثر ازدهاراً واستدامة لجميع شعوب العالم.
المالية تراجع أرقام الموازنة لضمان دقة التخطيط المالي ومواءمته مع الأولويات التنموية