جويل مردينيان تروج للمجوهرات بالدانتيل المثير
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
خضعت الإعلامية اللبنانية جويل مردينيان لجلسة تصوير جديدة اثناء تواجدها في باريس وشاركت متابعيها ببعض صورها عبر حسابها الشخصي بموقع " الإنستجرام".
وبدت جويل مردينيان بإطلالة أنوثية جرئية، حيث ارتدت فستان على هيئة مايوه ونسقت عليه فستان فضفاض صمم من قماش الدانتيل باللون الأسود مما عكس منحنيات جسدها، وتزينت ببعض الإكسسوارات الشبابية باللون الفضي.
أما من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة كعكه ووضعت مكياجًا صاخبًا مرتكزًا على ألوان النود مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء لتبرز سحر عينيها ولون النود في الشفاه.
وعلقت على الصور، قائلة: " ليلة هيرميس الخاصة في باريس في متحف اللوفر لتكونوا أول من يشاهد مجموعة المجوهرات الراقية لبيير هاردي".
جويل مردينيان
جويل ماردينيان من مواليد 27 نوفمبر 1977، هي مذيعة لبنانية تقدم برنامج "جويل" على قناة أم بي سي. كانت سفيرة لماركة Max factorبالشرق الأوسط والخليج ثم قامت بإنتاج ماركة ماكياج خاصة بها وتحت اسمها الشخصي Joelle.
الحياة الشخصية
تزوجت مرتين: أولى من والد ابنها بايلي و تزوجت مرة ثانية في 2010 من رجل الأعمال اللبناني كمال قدورة والد ابنتها ايلا صوفيا. ومؤخرا تبنت طفل اسمته نايثين.
جويل مردينيانجويل مردينيانجويل مردينيانجويل مردينيانجويل مردينيانجويل مردينيانجويل مردينيانالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: باريس الإنستجرام مايوه فستان المجوهرات نوفمبر جویل مردینیان
إقرأ أيضاً:
تباطؤ نفقات الاستهلاك الشخصي الأميركي إلى 2.5% على أساس سنوي
الاقتصاد نيوز - متابعة
أفادت وزارة التجارة يوم الجمعة بأن التضخم شهد تغيرًا طفيفًا في أبريل، إذ لم تظهر الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب في بداية الشهر آثارًا ملموسة على أسعار المستهلك.
ارتفع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي، وهو المقياس الرئيسي للتضخم لدى مجلس الاحتياطي الفيدرالي، بنسبة 0.1% فقط خلال الشهر، ليبلغ معدل التضخم السنوي 2.1%. وجاءت القراءة الشهرية متوافقة مع توقعات "داو جونز"، بينما تراجع المعدل السنوي بمقدار 0.1 نقطة مئوية.
وباستثناء الغذاء والطاقة، أظهرت القراءة الأساسية – التي تحظى باهتمام أكبر من صانعي السياسات في مجلس الاحتياطي الفيدرالي – زيادات بلغت 0.1% على أساس شهري و2.5% على أساس سنوي، مقابل تقديرات بلغت 0.1% و2.6% على التوالي.
مع ذلك، تباطأ إنفاق المستهلك بشكل حاد خلال الشهر، مسجلًا زيادة بنسبة 0.2% فقط، وهي متوافقة مع التوقعات، لكنها أبطأ من المعدل المسجل في مارس البالغ 0.7%. وارتفع الدخل الشخصي بنسبة 0.8%، وهو تحسّن طفيف مقارنة بالشهر السابق، لكنه أعلى بكثير من التوقعات التي بلغت 0.3%.
لم تُبدِ الأسواق رد فعل يُذكر على هذه البيانات، إذ استمرت العقود الآجلة للأسهم في التراجع، بينما ارتفعت عوائد سندات الخزانة طويلة الأجل.
يضغط ترامب على مجلس الاحتياطي الفيدرالي لخفض معدل الفائدة الرئيسي، مع استمرار عودة التضخم إلى هدف البنك المركزي البالغ 2%. ومع ذلك، لا يزال صانعو السياسات مترددين في اتخاذ إجراء، في ظل ترقبهم للآثار طويلة الأمد للسياسة التجارية التي ينتهجها الرئيس.
يوم الخميس، عقد ترامب ورئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أول اجتماع مباشر لهما منذ تولّي الرئيس ولايته الثانية. إلا أن بيانًا صادرًا عن المجلس أشار إلى أن المسار المستقبلي للسياسة النقدية لم يكن موضوع نقاش، مؤكدًا أن القرارات ستُتخذ بمعزل عن أي اعتبارات سياسية.
وكان ترامب قد فرض رسومًا جمركية شاملة بنسبة 10% على جميع الواردات الأميركية، في إطار جهوده الرامية إلى موازنة المشهد التجاري، الذي شهدت فيه الولايات المتحدة عجزًا قياسيًا بلغ 140.5 مليار دولار في مارس. إلى جانب تلك الرسوم العامة، فرض ترامب رسومًا جمركية انتقائية أعلى بكثير على بعض الدول، في إطار إجراءات متبادلة.
ومنذ ذلك الحين، تراجع ترامب عن فرض رسوم أشد صرامة، مفضلًا فترة تفاوض تمتد لـ90 يومًا مع الدول المتضررة. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، ألغت محكمة دولية تلك الرسوم، معتبرة أن ترامب تجاوز سلطاته ولم يُثبت أن الأمن القومي مهدد بسبب الخلل التجاري.
وفي أحدث تطورات هذه القضية، سمحت محكمة استئناف للبيت الأبيض بمحاولة تعليق تنفيذ الحكم الصادر عن محكمة التجارة الدولية الأميركية مؤقتًا.
ويخشى اقتصاديون أن تؤدي الرسوم الجمركية إلى إشعال موجة جديدة من التضخم، رغم أن السجل التاريخي يُظهر أن تأثيرها غالبًا ما يكون محدودًا.
وفي اجتماع السياسة النقدية الذي عُقد في وقت سابق من هذا الشهر، أعرب مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي عن قلقهم من التضخم المحتمل الناجم عن الرسوم، لا سيما في وقت تتزايد فيه المخاوف بشأن سوق العمل. إذ قد يؤدي ارتفاع الأسعار إلى جانب تباطؤ النمو الاقتصادي إلى حالة من "الركود التضخمي"، وهي ظاهرة لم تشهدها الولايات المتحدة منذ أوائل الثمانينيات.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام