مجموعة العمل الاقتصادية لعملية برلين تبحث دعم الاقتصاد الليبي
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
الوطن|متابعات
اجتمع الرؤساء المشاركون لمجموعة العمل الاقتصادية لعملية برلين الخميس الماضي في طرابلس لإحياء الجهود الرامية إلى دعم الأطراف الليبية في مواجهة التحديات المالية والاقتصادية.
وسعى الأطراف لتعزيز الاستقرار والفرص الاقتصادية لفائدة الشعب الليبي وذلك بمبادرة من الاتحاد الأوروبي.
الوسوم#برلين طرابلس ليبيا مجموعة العمل الاقتصادية.المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: برلين طرابلس ليبيا مجموعة العمل الاقتصادية
إقرأ أيضاً:
تير شتيغن يسافر إلى فرنسا للخضوع لعملية جراحية جديدة
ذكرت تقارير صحفية أن الندم الألماني مارك أندريه تير شتيغن، حارس مرمى فريق برشلونة الإسباني لكرة القدم، سافر اليوم الاثنين، إلى مدينة بوردو الفرنسية لإجراء عملية جراحية لمعالجة آلام في الظهر.
وقالت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، إن تير شتيغن (33 عاما) سيجري العملية الجراحية يوم غدا الثلاثاء، تحت إشراف الطبيبة أميلي ليغليز، وبمتابعة الطاقم الطبي للنادي في مركز "سبورتس كلينيك بوردو ميرينياك".
وأضافت الصحيفة الإسبانية أن برشلونة يراقب عن كثب جدول تعافي تير شتيغن من الإصابة، ولن يكتفي بإصدار بيان لتقدير مدة التعافي، بل سيرسل تقريره إلى رابطة الدوري "لا ليغا".
???? ???????????????? ????????????????????́ ???????????? ???????????????????????? ???????? ????’???????????? ???????????????????? ???????????????? ????̀ ???????????????????????????????? ???????? ???????????????? ???????? ???????????????????? ????????????́???????????? ! ????
Il a refusé que des représentants du Barça l’emmènent sur place. ❌????
????️ @fansjavimiguel pic.twitter.com/2F3D9rT6t9
وأشار الحارس الألماني سابقا إلى أن فترة غيابه ستصل إلى نحو 3 أشهر، لكن داخل النادي الكتالوني ترجّح التقديرات أن الغياب سيكون أطول، في ظل تأكيد مختصين أن عودة الألم قد تطيل مدة الغياب.
وتكتسب مدة الغياب أهمية خاصة فيما يتعلق بإمكانية تسجيل لاعب جديد مثل جوان غارسيا أو فويتسيخ تشيزني أو ماركوس راشفورد، إذ يتطلب ذلك شطب اسم لاعب مصاب لفترة تتجاوز 4 أشهر، مما يسمح بتحرير 80% من راتبه في لائحة الفريق.
وكان تير شتيغن قد خضع لجراحة لعلاج ألم أسفل الظهر ناتج عن انزلاق غضروفي في أواخر عام 2023، وأشار في بيانه إلى أنه غاب حينها لمدة 66 يوما، لكنه قرر هذه المرة تمديد فترة الغياب كإجراء احترازي لتجنب أي مضاعفات.