شاهد بالفيديو.. الحسناء السودانية “لوشي” تحكي الجزء الثاني من قصتها مع صديقتها “السايطة” بالإمارات وحبيبها الذي اتهمها بالتحرش به والاستعراض أمامه بأزياء مثيرة للجدل
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للجزء الثاني لقصة نجمة السوشيال ميديا السودانية الشهيرة آلاء المبارك, مع صديقتها بالإمارات.
وكانت الحسناء الشهيرة باسم “لوشي”, قد بدأت سرد القصة خلال بث مباشر حلت فيه ضيفة على الناشطة الشهيرة كوثر عبد الله.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد واصلت “لوشي”, سرد قصتها مع صديقتها التي أطلق عليها المتابعين لقب “السايطة”.
وجرت تفاصيل القصة التي عاشتها الحسناء مع صديقتها وخطيب صديقتها بدولة الإمارات العربية المتحدة, التي تقيم فيها.
واتهم خطيب الفتاة, النجمة لوشي, بالتحرش به والاستعراض أمامه بأزياء مثيرة للجدل, وهو ما نفته لوشي, واتهمته بالمرض.
وكشفت نجمة السوشيال ميديا, عن نهاية القصة التي انتهت بإنتهاء علاقتها بصديقتها وخطيبها بعد أن أعطتهم درساً قاسياً, مطالبة الفتيات المتابعات للبث بعدم تصغير أنفسهن أمام الشباب.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: مع صدیقتها
إقرأ أيضاً:
بعد أشهر من الصمت.. بهجلي يلقي كلمة مثيرة للجدل!
أنقرة (زمان التركية) – ألقى زعيم حزب الحركة القومية (MHP) دولت بهجلي كلمةً علنيةً اليوم بعد أشهر من الغياب عن المشهد العام.
وجاءت تصريحاته غامضة حيث أشار إلى أن “كل شيء له وقت، وهذا الوقت يقترب” ليثير تساؤلاتٍ حول مغزاها السياسي، خاصةً بعد استقباله وفداً من حزب المساواة الشعبية والديمقراطية الكردي في البرلمان صباح اليوم.
زيارة مفاجئة ورسالة غامضةبدأ بهجلي يومه باستقبال رئيسي حزب المساواة الشعبية والديمقراطية المشاركين، تونجر باكيرخان وتولاي خاتم أوغولاري، في جلسةٍ نادرةٍ بالبرلمان التركي.
ثم توجه إلى كيزيلجاهامام للمشاركة في مراسم إحياء الذكرى السنوية لشهداء الحركة القومية، حيث وضع إكليلاً من الزهور عند النصب التذكاري وألقى كلمةً أمام الصحفيين.
وفي أول ظهورٍ علنيٍ له منذ فبراير/شباط الماضي، بعد خضوعه لجراحةٍ في صمام القلب، استشهد بهجلي بأبياتٍ للشاعر الصوفي يونس إمره قائلاً: “كل شيء له وقت، وهذا الوقت يقترب.. لم يخضعوا لنير الظلم، ولم يستسلموا حتى لو وقعوا في كمائن الغدر. لم ييأسوا أمام المحن والصعاب”. ثم أضاف: “كما يقول شاعرنا الراحل: لا تهتم! هناك خالقٌ وهو النصير. لا تظن أن ظلم الظالم سيدوم. دعوة المظلوم تزلزل العروش. كل شيء له وقت”.
تساؤلات حول التوقيت والسياق
أثارت تصريحات بهجلي، خاصةً بعد لقائه وفد حزب المساواة الشعبية والديمقراطية، تكهناتٍ حول إمكانية وجود رسائل سياسية خفية. فالعبارة المتكررة عن “الوقت المقترب” تُفسر في أوساطٍ سياسيةٍ على أنها إشارةٌ إلى تغييراتٍ محتملةٍ في المشهد التركي، ربما مرتبطةٍ بالتحالفات الانتخابية أو ملف المصالحة الوطنية مع الأكراد. يذكر أن بهجلي كان قد ألغى جميع اجتماعات الحزب خلال فترة علاجه، واكتفى بإصدار بياناتٍ مكتوبةٍ حتى اليوم.
خلفية صحية وسياسية
غاب بهجلي عن الواجهة منذ فبراير/شباط 2025 بعد إجرائه جراحةً ناجحةً لاستبدال صمام القلب. خلال هذه الفترة، تولى نائبه سيمال كيليتش أوغلو مهام القيادة اليومية للحزب. ويعتبر ظهوره اليوم، رغم كونه في إطارٍ احتفاليٍ، إشارةً واضحةً لعودته الكاملة إلى العمل السياسي، مما قد ينعكس على تحركات التحالف الشعبي بزعامة حزب العدالة والتنمية.
ردود الأفعال
لم تصدر حتى الآن تعليقاتٌ رسميةٌ من حزب المساواة الشعبية والديمقراطية أو غيره على كلمة بهجلي، لكن مراقبين لاحظوا أن اختياره لشعر يونس إمره – الذي يجسّد قيماً إنسانيةً تتجاوز الانقسامات الإثنية – قد يحمل دلالاتٍ تتجاوز الخطاب التقليدي للقوميين الأتراك. فيما يرى آخرون أن الخطاب ظلّ ضمن الإطار المعتاد للخطاب القومي التركي، مع تركيزٍ على تضحيات الشهداء ورفض “الخيانة” و”المؤامرات”.
يُنتظر أن تكشف الأيام القادمة ما إذا كانت هذه التصريحات مجرد استعادةٍ للخطاب الرمزي أم أنها تمهيدٌ لتحولاتٍ سياسيةٍ أوسع في تحالف “الشعب” الحاكم.
Aylar sonra konuşan Bahçeli: Her şeyin bir vakti var, o vakit yaklaşmaktadır
MHP lideri Devlet Bahçeli, TBMM’de DEM Parti ile yaptığı görüşmenin ardından Kızılcahamam’daki anma programına katıldı. Burada açıklamalarda bulunan Bahçeli, “”Her şeyin bir vakti vardır, o vakit yaklaşmaktadır” dedi. Bahçeli’nin aylar sonra yaptığı ilk açıklamada verdiği mesaj soru işareti yarattı.
Milliyetçi Hareket Partisi (MHP) Genel Başkanı Devlet Bahçeli, bugün sabah saatlerinde TBMM’de DEM Parti Eş Genel Başkanları Tuncer Bakırhan ve Tülay Hatimoğulları’nı ağırladıktan sonra Ankara’nın Kızılcahamam ilçesine geldi.
Burada anma programına katılan Bahçeli, kabirlere yönelik ziyaretinin ardından basın mensuplarına açıklamalarda bulundu.
Bahçeli, aylar sonra yaptığı açıklamada, “Her şeyin bir vakti vardır, o vakit yaklaşmaktadır. Zulmün boyunduruğuna girmediler, kalleş pusulara düşseler bile boyun eğmediler. Çile ve zorluklar karşısında vazgeçmediler. Merhum halk ozanımız Yunus diyor ya: Olsun be, aldırma! Yaradan vardır, yardır. Sanma ki zalimin ettiği kârdır. Mazlumun ahı indirir şahı. Her şeyin bir vakti vardır” ifadelerini kullandı.
MESAJ SORU İŞARETİ YARATTI
Bahçeli’nin, DEM’li heyet ile bugün yaptığı görüşmenin ardından verdiği “Her şeyin bir vakti vardır, o vakit yaklaşmaktadır” mesajı kafalarda soru işareti yarattı.
UZUN SÜRE UZAK KALMIŞTI
Şubat ayında kalp kapağındaki dejenerasyon bulguları nedeniyle operasyon geçiren Bahçeli, uzun bir süre ekranlardan uzak kalmıştı. Grup toplantılarını da iptal eden Bahçeli, bu süreçte açıklamalarını yazılı olarak yapmıştı.