أيمن عاشور: جميع برامج التعليم مبنية على احتياجات سوق العمل ووظائف المستقبل
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
قال الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، إن هناك العديد من الاتفاقيات التي تُجرى مع الجامعات والشركات الدولية في تخصصات مختلفة بشأن التعليم التكنولوجي، لضمان تدريب الطالب بكفاءة، وتجهيزه حتى يستطيع خوض سوق العمل بقوة.
ربط العلماء المصريين بالخارج بخطط التنميةوأكد عاشور في لقاء على قناة «إكسترا نيوز»: «من ضمن المشروعات التي يُجرى العمل عليها أيضا، ربط العلماء المصريين بالخارج مع احتياجات الدولة وخطط التنمية، فضلا عن الاستفادة بالمكاتب الثقافية المصرية بالخارج، والتي تعتمد على العلاقات مع المراكز البحثية في الخارج والعلماء المصريين».
وواصل: «هناك العديد من المشروعات التي يجري العمل عليها، والتي لدينا رؤية في المستقبل لتطويرها، بما يتناسب مع المرحلة الحالية والمستقبلية بالجمهورية الجديدة».
برامج تعليمية مبنية على احتياجات سوق العملوأكد الوزير، أنه يتم ربط سواء التعليم الفني أو التكنولوجي أو التعليم ما قبل الجامعي بالتعليم الجامعي، مشددا على أن جميع البرامج التعليمية مبنية على احتياجات سوق العمل ووظائف المستقبل، لذلك يتم التمهيد للطالب بكيفية إكسابه المهارات اللازمة للتعامل مع احتياجات الدولة وخطط التنمية الخاصة بها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أيمن عاشور وزير التعليم العالي سوق العمل
إقرأ أيضاً:
خطاب العرش..الملك محمد السادس يدعو الحكومة لاعتماد جيل جديد من برامج التنمية تقوم على مبدأ التكامل والتضامن بين الجهات
قال الملك محمد السادس، إنه وجه الحكومة لاعتماد جيل جديد من برامج التنمية الترابية، يرتكز على تثمين الخصوصيات المحلية، وتكريس الجهوية المتقدمة، ومبدأ التكامل والتضامن بين المجالات الترابية.
وفقا لخطاب ألقاه الملك بمناسبة تخليد الذكرى السادسة والعشرين لعيد العرش، مساء اليوم الثلاثاء من تطوان، ينبغي أن تقوم هذه البرامج، على توحيد جهود مختلف الفاعلين، حول أولويات واضحة، ومشاريع ذات تأثير ملموس، تهم على وجه الخصوص :
– أولا : دعم التشغيل، عبر تثمين المؤهلات الاقتصادية الجهوية، وتوفير مناخ ملائم للمبادرة والاستثمار المحلي؛
– ثانيا : تقوية الخدمات الاجتماعية الأساسية، خاصة في مجالي التربية والتعليم، والرعاية الصحية، بما يصون كرامة المواطن، ويكرس العدالة المجالية؛
– ثالثا: اعتماد تدبیر استباقي ومستدام للموارد المائية، في ظل تزايد حدة الإجهاد المائي وتغير المناخ؛
– رابعا : إطلاق مشاريع التأهيل الترابي المندمج، في انسجام مع المشاريع الوطنية الكبرى، التي تعرفها البلاد.