بوابة الوفد:
2025-10-13@10:14:16 GMT

عودة سلسلة Double Dragon بعد تحديثها

تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT

لقد بدأت لأول مرة في ألعاب الأروقة في أواخر الثمانينيات، وكانت إحدى الألعاب الأولى التي أتذكر لعبها هي لعبة Double Dragon التي تم إطلاقها عام 1987.

 ربما لا يكون هذا هو الشيء الأكثر ملاءمة لطفل يبلغ من العمر سبع سنوات، لكنني ضخت الكثير من الأرباع فيه وقضيت وقتًا طويلاً في اللعب بمنفذ NES.

 بعد ذروة أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات من القرن الماضي، مرت سلسلة Double Dragon بعدد من التكرارات والتجديدات الغريبة، ومن المقرر أن تصل نسخة جديدة تعتمد على اللعبة الأصلية في عام 2025.

تم إنتاج Double Dragon Revive بواسطة المطور / الناشر الياباني Arc System Works، الذي حصل على حقوق Double Dragon في عام 2015 بعد توقف المطور الأصلي Technōs عن العمل. 

على عكس Double Dragon Gaiden: Rise of the Dragons، الذي تم إصداره في عام 2023 وتميز بأسلوب كرتوني مميز للغاية، تميل Revive إلى أجواء حديثة للغاية وأكثر واقعية نسبيًا.


إنه يذكرني قليلاً بألعاب Street Fighter الأخيرة؛ وبالمثل، تبدو الشخصيات وكأن لديها مجموعة موسعة من الحركات للتغلب على موجات الأشرار. ليس هناك الكثير من التفاصيل حول اللعبة حتى الآن، على الرغم من أن Arc System Works لاحظت أن هذه اللعبة ليست مجرد لعبة هرس الأزرار، قائلة إنها "تتطلب التكيف والتنوع".

الأسلوب المرئي ليس هو الشيء الوحيد الذي يميز Revive عن Rise of the Dragons. تحتوي لعبة 2023 على عناصر تشبه لعبة robelike و13 شخصية قابلة للعب وقدرة فريق العلامات للسماح لك بالتبديل بين تلك الشخصيات. 

من المرجح أن تلتزم Revive، كما يوحي الاسم، أكثر بصيغة Double Dragon المجربة والحقيقية. يبقى أن نرى مدى صدى ذلك لدى اللاعبين في عام 2025، ولكن من المؤكد أن هناك عددًا كافيًا من الأطفال الذين يشعرون بالحنين من الثمانينيات والذين سيجربون هذه اللعبة.

 سيكون متاحًا لأجهزة PS4 وPS5 وXbox One وSeries X/S وعلى Steam.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فی عام

إقرأ أيضاً:

الفيفا بين حماية هوية اللعبة وإغراءات المال.. جدل اقتصادي يهز كرة القدم العالمية

أصبحت كرة القدم في السنوات الأخيرة أكثر من مجرد لعبة شعبية، إذ تحولت إلى صناعة عالمية تدر مليارات الدولارات سنويًا، لكن هذا التحول بدأ يثير جدلاً متصاعدًا بين مؤسسات اللعبة حول الحد الفاصل بين التطوير التجاري والحفاظ على هوية الرياضة.

حسام حسن والجوهري.. اسمان من نور في تاريخ الكرة المصرية


وفي قلب هذا الجدل، جاءت تصريحات السويسري جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، التي حذّر فيها من مخاطر إقامة مباريات الدوريات الأوروبية خارج القارة، معتبرًا أن "البحث عن الأرباح لا يجب أن يأتي على حساب القواعد الأساسية للعبة".

فكرة نقل مباريات من بطولات مثل الدوري الإسباني أو الإيطالي إلى دول مثل الولايات المتحدة وأستراليا ليست جديدة، لكنها الآن تجد دعمًا غير مسبوق من أندية تبحث عن توسيع قاعدتها الجماهيرية وزيادة عوائد البث والرعاية.
ويرى مؤيدو الفكرة أن إقامة مباراة لبرشلونة في ميامي أو لميلان في بيرث قد تفتح أسواقًا ضخمة أمام كرة القدم الأوروبية، وتجذب استثمارات جديدة من القارات الأخرى.

لكن في المقابل، يخشى الاتحاد الدولي من أن يؤدي هذا التوجه إلى "خصخصة اللعبة" تدريجيًا، بحيث تتحكم فيها المصالح المالية أكثر من القيم الرياضية.
وقال إنفانتينو في كلمته الأخيرة أمام الجمعية العمومية لرابطة الأندية الأوروبية في روما: "كرة القدم ليست منتجًا يمكن تداوله في أي سوق، إنها جزء من ثقافة الشعوب، وعلينا ألا ننسى ذلك".

ويعتبر بعض المحللين أن تصريحات رئيس الفيفا تمثل ردًا مباشرًا على ما يوصف بـ"الموجة التجارية الجديدة" التي تجتاح الأندية الأوروبية الكبرى، خاصة تلك التي تملكها شركات استثمارية أو صناديق سيادية تسعى لتحقيق أقصى عائد مالي من كل مباراة.

وتشير الأرقام إلى أن الأندية الأوروبية الكبرى حققت في السنوات الأخيرة إيرادات خيالية من البث التلفزيوني والرعاة، ومع ذلك لا تتردد في البحث عن مصادر دخل إضافية عبر تنظيم مباريات ودية وتسويقية خارج أوروبا.

إلا أن إقامة مباريات رسمية ضمن البطولات المحلية خارج الحدود يمثل سابقة خطيرة قد تفتح الباب أمام تفريغ البطولات من مضمونها الرياضي، إذ سيتحول "الملعب المنزلي" إلى مفهوم افتراضي مرتبط بالمكان الذي يحقق أعلى دخل لا أكثر.

ويحذر خبراء الاقتصاد الرياضي من أن تحويل الدوريات المحلية إلى "منتجات متنقلة" قد يضر بالقاعدة الجماهيرية التقليدية للأندية، ويخلق فجوة بين المشجعين المحليين والجماهير الخارجية.
كما يخشون من أن يؤدي تزايد النفوذ التجاري إلى تراجع دور الاتحادات الوطنية وفقدانها السيطرة على جدول المباريات وتنظيم المسابقات.

من ناحية أخرى، يرى بعض المدافعين عن التوجه الجديد أن كرة القدم يجب أن تتطور لتواكب العالم الحديث، وأن حرمان الجماهير في آسيا أو أمريكا من مشاهدة أنديتها المفضلة على أرضها ليس عدلاً، طالما أن التنظيم الاحترافي متاح.

ومع ذلك، يصر إنفانتينو على موقفه الداعي إلى التوازن قائلاً: "لسنا ضد التوسع أو التطوير، لكننا ضد أن يتحول المال إلى صاحب القرار الوحيد في مستقبل اللعبة".
وتختتم تصريحات رئيس الفيفا الجدل حول القضية بوضوح: كرة القدم لا يمكن أن تُدار بالعقود فقط، بل بالقيم التي جعلت منها لغة موحدة لشعوب الأرض.

مقالات مشابهة

  • أخبار السيارات| 5 سيارات رياضية في مصر بأرخص سعر.. بي إم دبليو تعيد أيقونة الثمانينيات E30
  • الفيفا بين حماية هوية اللعبة وإغراءات المال.. جدل اقتصادي يهز كرة القدم العالمية
  • بعد تحذيرات إنفانتينو.. هل تتحول كرة القدم إلى اقتصاد عابر للقارات يفقد هويته المحلية؟
  • هل تصل Battlefield 6 لجهاز "نينتندو سويتش 2"؟ استفتاء EA يثير الجدل
  • إنفانتينو يحذر: كرة القدم تواجه خطرًا حقيقيًا بسبب نقل المباريات خارج الحدود
  • هل يطبّق ترامب الصفحة الأولى من قواعد اللعبة الاستبدادية عبر مقتل كيرك؟
  • تأجيل لعبة "كيرن" حتى 2026.. استوديو The Game Bakers يفضل الإتقان على السرعة
  • مجدي الهواري يكشف عن أولى حكايات «لعبة جهنم» من «القصة الكاملة»
  • مجدي الهواري يعلن بدء تصوير لعبة جهنم من مسلسل القصة الكاملة
  • سيدة تحذر من لعبة روبلكس: ابني كان هيتخطف وتتسرق أعضاؤه