المناطق_متابعات

يتطلّع ريال مدريد إلى أولمبياد باريس لاصطياد مواهب جديدة، كما أفاد موقع “ريليفو”.

وذكّر بأن النادي الأبيض ضمّ نجوماً بعد بطولات كبرى، مثل الألمانيين مسعود أوزيل وسامي خضيرة بعد كأس العالم 2010، والكولومبي خاميس رودريغيز بعد كأس العالم 2014.

أخبار قد تهمك إصابة رودريغو نجم البرازيل والريال «لا تستدعي القلق» 8 يوليو 2024 - 2:37 مساءً ريال مدريد يعتزم إقامة مراسم استقبال أسطورية لمبابي 4 يوليو 2024 - 7:45 مساءً

وأضاف أن اللاعبين الذين تميّزوا أكثر في بطولات المنتخبات، أثاروا اهتمام ريال مدريد، الذي كان مسؤولوه “ينتظرون كل صيف، لمعرفة الاسم الذي سيبرز في بطولة أوروبا وكأس العالم”.

“تبدّل سياسة التعاقدات”
واستدرك الموقع أن “سياسة التعاقدات هذه تبدّلت منذ بعض الوقت”، إذ أن النادي بات يتجاهل المسابقات الكبرى.

ويرى ريال مدريد عدم إمكانية استخلاص استنتاجات كثيرة من “يورو 2024” في ألمانيا وكوبا أميركا في الولايات المتحدة، إذ يعتبر أن اللاعبين يخوضون البطولتين “مرهقين أكثر فأكثر، وينخفض ​​المستوى”.

ولهذا السبب لم يركّز النادي على هاتين المسابقتين، محوّلاً اهتمامه إلى أولمبياد باريس، الذي يبدأ في 24 يوليو.

“معارك بأسعار باهظة”

“ريليفو” لفت إلى أن ثمة “تفسيراً لذلك، إذ يتوافق مع سياسة التعاقدات الجديدة لريال مدريد، والتي تستهدف اكتشاف المواهب الشابة”.

معلوم أن كلّ المنتخبات المتأهلة إلى الأولمبياد تضمّ لاعبين تحت 23 عاماً، باستثناء 3 لاعبين أكبر سناً لكلّ فريق.

وهذا ما يبحث عنه ريال مدريد، سعياً إلى “مواهب شابة لم تلفت الأنظار بعد، ويمكن المنافسة مالياً من أجل ضمّها”.

في المقابل، تشهد بطولة أوروبا وكوبا أميركا غالباً تألّق لاعبين من المستوى الأول، كان النادي قادراً على المنافسة للتعاقد معهم، كما حدث مع خاميس رودريغيز.

لكن ريال مدريد “لم يعُد يخوض هذه المعارك بأسعار باهظة”، ويوجّه جهوده نحو لاعبين في العام الأخير من عقدهم أو المواهب الشابة، مثل الذين سيخوضون أولمبياد باريس.

 

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: ريال مدريد أولمبیاد باریس ریال مدرید

إقرأ أيضاً:

“المد الحراري”.. ظاهرة جديدة في الغلاف الجوي لكوكب الزهرة

الجديد برس| هل جربت أن تشاهد شمعة من نافذة بيت مجاور، وتراقب تغير وهجها دون أن تقترب منها،  هذا بالضبط ما فعله علماء من جامعة طوكيو، حين استخدموا أقمارا صناعية مخصصة لمراقبة الطقس على الأرض، لرصد التغيرات الحرارية في غلاف كوكب الزهرة من بعيد. فباستخدام بيانات الأقمار اليابانية “هيمواري-8″ و”هيمواري-9″، التقط الفريق البحثي صورا بالأشعة تحت الحمراء لكوكب الزهرة خلال 10 سنوات (من 2015 إلى 2025)، ورصدوا تقلبات في درجات حرارة قمم السحب، كشفت عن أنماط غير مرئية من قبل في الغلاف الجوي للكوكب، وتم الإعلان عن هذا الإنجاز في دورية ” إيرث بلانتس آند سبيس”. ورغم أن هذه الأقمار صُممت لمراقبة الطقس على الأرض، فإنها التقطت صورا نادرة لكوكب الزهرة أثناء ظهوره في حواف مجال رؤيتها، وبفضل تقنياتها المتقدمة وتغطيتها متعددة الأطياف، تمكن العلماء من تتبع تغيرات حرارية دقيقة في الغلاف الجوي للكوكب، خاصة في أوقات استثنائية تصطف فيها الأرض والزهرة والقمر الصناعي على خط واحد. مد حراري .. موجات كبيرة ولاحظ العلماء في الصور، التي تم التقاطها بواسطة أقمار “هيمواري” اليابانية، ظواهر في الغلاف الجوي لكوكب الزهرة تشبه ما يُعرف بـ”المد الحراري”، وهي تغيرات دورية في درجة الحرارة تنتج عن تسخين الغلاف الجوي بنمط منتظم خلال النهار والليل، مثل المد والجزر في البحار على الأرض. بالإضافة إلى ذلك، لوحظت موجات كبيرة الحجم تمتد عبر أجزاء واسعة من الغلاف الجوي للزهرة، تشبه موجات ضخمة تتحرك على نطاق كوكبي، وهذه الموجات تتغير في شدتها وأشكالها مع مرور الوقت، وكذلك مع اختلاف الارتفاع داخل الغلاف الجوي. هذه البيانات مهمة ونادرة، لأن المراقبة المستمرة والمفصلة للزهرة على مدى سنوات طويلة كانت صعبة بسبب طبيعة البعثات الفضائية التي عادة ما تكون قصيرة الأجل، وأيضا بسبب صعوبة الرصد من الأرض نتيجة لتشويش الغلاف الجوي الأرضي على القياسات. لكن أقمار “هيمواري” قدمت فرصة فريدة، إذ يمكنها المراقبة المستمرة والمنتظمة للزهرة لفترات طويلة، مما سمح للعلماء بتحليل 437 صورة في ظروف مثالية، ومقارنة التغيرات الحاصلة في الغلاف الجوي على مدى أيام وسنوات. ومن خلال هذا التحليل، لاحظ العلماء أن سعة هذه الموجات، أي قوتها أو حجمها، تتغير بتغير الارتفاع داخل الغلاف الجوي، مما يشير إلى أن هناك تغييرات أساسية وطويلة الأمد تحدث في بنية الغلاف الجوي لكوكب الزهرة تمتد لعقود من الزمن. فتح علمي يتعدى الزهرة ولم تتوقف الفائدة عند الزهرة، إذ استخدم الباحثون البيانات أيضا لتصحيح معايرة قراءات قديمة من بعثات فضائية سابقة، مما يساعد في تحسين فهمنا للكوكب بشكل عام. ويطمح الفريق إلى تطبيق النهج نفسه على كواكب أخرى مثل عطارد والقمر، لرصد خصائص أسطحها وتحليل تاريخها الجيولوجي عبر الأشعة تحت الحمراء. ويقول الدكتور جاكو نيشياما من قسم علوم الأرض والكواكب بجامعة طوكيو، والباحث الرئيسي بالدراسة، في بيان صحفي نشره الموقع الإلكتروني للجامعة: “نأمل أن تساهم هذه الدراسة في سد الفجوة بين البعثات الفضائية المتباعدة، وتوفر أداة جديدة لرصد الكواكب على المدى الطويل، حتى تصل البعثات القادمة إلى الزهرة في ثلاثينيات هذا القرن”.

مقالات مشابهة

  • تشكيل باريس سان جيرمان أمام ريال مدريد في نصف نهائي مونديال الأندية
  • “الأرصاد” يطلق 14 خدمة جديدة للتصاريح والاشتراطات
  • دشنت مركبات جديدة.. “الشرطة” تنتشر وتحكم قبضتها على الخرطوم
  • “سند” يضيف خدمة جديدة لتسهيل الإجراءات على المواطنين
  • بـ9 لاعبين.. باريس سان جرمان يقصي بايرن من مونديال الأندية
  • بـ 9 لاعبين.. باريس يهزم ميونخ ويتأهل لنصف نهائي مونديال الأندية
  • بـ9 لاعبين.. باريس يقهر بايرن ميونخ ويتأهل لنصف نهائي المونديال «فيديو»
  • “المد الحراري”.. ظاهرة جديدة في الغلاف الجوي لكوكب الزهرة
  • التركي غولر.. رمز لبداية حقبة جديدة في ريال مدريد
  • ريال مدريد يطارد فيتينا... عرض ضخم يهدد استقرار باريس سان جيرمان