التوقف في مرتيل لشراء قنينة ماء بدرهمين يكلف أداء خمسة دراهم لحارس السيارات
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
كشف أحمد أشكور، المحامي بهيئة تطوان، أن الوقوف في مدينة مرتيل، لأقل من خمس دقائق لاقتناء قنينة ماء بمبلغ درهمين، تكلف أداء خمسة دراهم إلى حارس السيارات.
وقال أشكور على جداره: « في مرتيل لوحدها؛ وقفت لشراء قنينة ماء بدرهمين، فتفاجأت بحارس سيارات يطالبني بأداء خمسة دراهم، علما بأن مدة التوقف لم تتجاوز خمس دقائق »، بحسبه.
وساءل المتحدث جماعة مرتيل قائلا: « واش هاد التسعيرة معقولة؟ ».
هذا، وطالما يعبر أغلب المصطافين عن استيائهم الشديد من ارتفاع أسعار جل الخدمات عند حلول كل موسم صيفي، فضلا عن مظاهر احتلال المرافق العمومية والترامي على الملك العام.
كلمات دلالية غلاء الأسعار مرتيلالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: غلاء الأسعار مرتيل
إقرأ أيضاً:
الصحة: تطعيم الطفل مرة واحدة يكلف الدولة 1500 جنيه ونقدمه مجانا
أكد الدكتور عمرو قنديل ،نائب وزير الصحة والسكان، أن البرنامج الوطني المصري التطعيمات من أقوى البرامج العالمية المشهود لها من كافة المنظمة الصحية.
وأضاف قنديل في تصريحات خاصة لموقع صدى البلد، على هامش احتفالية تحقيق مصر الهدف المنشود نحو السيطرة على التهاب الكبدي الوبائي بي، إن الدولة المصرية تقدم التطعيمات لكافة المتواجدين على أرضها سواء المصريين أو غير المصريين بالمجان دون تمييز بين ضيوف مصر وأهلها.
وقال قنديل، إن تكلفة التطعيمات الخاصة بالأطفال كبيرة جدا، حيث تتكلف حالة التطعيم الواحدة مابين 1000 إلى 1500 جنيه وتتكفلها للدولة بالكامل من أجل الحفاظ على المكاسب الصحية التي تحقق وفي إطار إعلاء صحة المواطن في المرتبة الأولي .
جهود مصر في ملف الالتهاب الكبدي Bوأوضح نائب وزير الصحة ، أنه فيما يخص الالتهاب الكبدي B فقد قطعت الدولة المصرية شوطا كبيرا من خلال خطة علمية وعملية طموحة، تعمل علي إعاقة انتقال وسريان الأمراض بتنسيق الجهود والتركيز على النتائج مع توفير التطعيمات لجميع الأطفال، وللفئات الأكثر خطورة مقدمي الخدمات الصحية ومخالطي مرضى الإلتهاب الكبدي ومرضى الغسيل الكلوي، ونزلاء مراكز التأهيل والمرضى المصابون بفيروس نقص المناعة والأفراد المتعافون من فيروس التهاب الكبدي سي.
وأشار قنديل إلى أن هناك مراقبة للحالات وانتشار المرض عبر آليات الترصد النشط والترصد الروتيني، الترصد القائم على الحدث، وترصد المواقع المختارة)
وأكد نائب وزير الصحة، إن هناك دورا محوريا للمعامل المركزية والطرفية في التشخيص ومراقبة الحمل الفيروسي، وتقديم أدلة يتم الاعتماد عليها في تطوير آليات المكافحة، بتطبيق سياسات مكافحة العدوى في كل منشآت تقديم الخدمات الصحية وتطبيق الفحص الروتيني قبل إجراء أي تدخلات جراحية أو إجراءات طبية.