خبير يوضح مسألة “التغييرات الخطيرة” في خصائص فيروس كورونا
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
#سواليف
قال رئيس معهد أبحاث يكاترينبرج للعدوى الفيروسية في روسيا، ألكسندر سيميونوف، أنه لا يتوقع حدوث #تغييرات #خطيرة في الخصائص البيولوجية للفيروس التاجي المتسبب في الإصابة بكورونا.
وقال على هامش مشاركته في مؤتمر دولي بعنوان “التهديدات البيولوجية ومسببات الأمراض” إن فيروس #كورونا “اكتسب بالفعل موطئ قدم بين البشر، وسيعيش بالطريقة نفسها للفيروسات التاجية الأخرى، لأن هذا ليس أول فيروس تاجي نصاب به.
وأوضح سيمينوف أن #الفيروسات تتغير طوال الوقت، لذلك يجب مراقبة إمكاناتها الوبائية.
مقالات ذات صلة لحظات تحبس الأنفاس.. زوجان يقفزان إلى واد عميق بسبب “سيلفي والقطار خلفي”! (فيديو) 2024/07/20وقالت منظمة الصحة العالمية إن فيروس كورونا (كوفيد-19) لا يزال يودي بحياة نحو 1700 شخص أسبوعيا في أنحاء العالم.
وكشفت بيانات صادرة عن شركة “موديرنا” أن جرعة “لقاح مشترك” ضد الإنفلونزا و”كوفيد” أثارت استجابة مناعية أقوى من اللقاحات الفردية المنفصلة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف تغييرات خطيرة كورونا الفيروسات
إقرأ أيضاً:
خبير الطقس عبدالعزيز الحصيني: الانقلاب الصيفي السبت ومعه تبدأ ذروة “حر الانصراف”
المناطق_متابعات
كشف الباحث في الطقس والمناخ، عبدالعزيز بن محمد الحصيني، عن موعد حلول الانقلاب الصيفي لهذا العام، والذي يوافق يوم السبت الخامس والعشرين من شهر ذي الحجة 1446هـ. هذا الحدث الفلكي المهم يشهد تعامد أشعة الشمس على مدار السرطان، بالقرب من حوطة بني تميم، وهو أقصى مدى تصل إليه الشمس في شمال الكرة الأرضية.
وأوضح الحصيني أن دخول الصيف فلكيًا في النصف الشمالي من الكرة الأرضية يعني تسجيل أطول نهار وأقصر ليل في العام. وبعد ثلاثة أيام من الانقلاب الصيفي، يبدأ النهار في التناقص تدريجيًا ليحل محله الليل.
أخبار قد تهمك “غدًا أول نوء الثريا”.. الحصيني: اعتدال ليلي وزيادة في ساعات النهار 11 مايو 2025 - 9:11 صباحًا أمطار خفيفة إلى غزيرة.. الحصيني يكشف تفاصيل الحالة الحادية عشرة 5 أبريل 2025 - 12:17 مساءًوأضاف الحصيني أن هذه الفترة تشهد ما يُعرف بـ”حر الانصراف”، مستشهدًا بالمثل العربي الشهير: “لا حر إلا بعد الانصراف”. ويُقصد بالانصراف هنا ابتعاد الشمس عن تعامدها على مدار السرطان وعودتها من أقصى ميلان لها شمالًا باتجاه الجنوب، مما يؤذن ببدء ذروة فصل الصيف.
ويأتي هذا التوقيت الفلكي ليذكرنا بعظمة خلق الله وتدبيره، كما أشار الحصيني إلى الآية الكريمة: (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ).