«لو اتجوزت».. جنات تستعد لطرح أحدث أغانيها (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
تستعد الفنانة جنات، لطرح أحدث أعمالها الغنائية بعنوان «لو اتجوزت»، بالتعاون مع شركة الإنتاج «كان»، خلال الفترة المقبلة، عبر موقع الفيديوهات «يوتيوب»، ومختلف منصات الموسيقى الرقمية.
وشاركت جنات عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، مقطع فيديو، وعلقت: «لو اتجوزت، قريبا».
View this post on InstagramA post shared by Jannat Mahid (@jannat)
آخر أعمال جنات
الجدير بالذكر أن آخر أعمال الفنانة جنات، هي أغنية «وحده وحده»، التي طرحتها خلال الفترة الماضية عبر قناتها على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، ومختلف منصات الموسيقى الرقمية.
أغنية «وحده وحده» لـ جنات، من كلمات شريف شادي، وتوزيع يوسف حسين، ومكس ماستر، ماهر صلاح.
وتضمنت كلمات أغنية وحده وحده لـ جنات: «قلبي ضرب دقة وحده وحده وحده، والفتو وربيت الكبده وحده وحده، ومعرفت كيفاش جرالي وحده وحده، معرفت نمشي ولا نوقف قلبي ولا يرجف بعقلي دايرة روايات لحكاية معايا سالات، حبيتو وبغيتو انا قولو قولو».
اقرأ أيضاًأبرز اللقطات من حفل جنات بمهرجان موازين في المغرب
«وحده وحده».. جنات تطرح أحدث أعمالها الغنائية (فيديو)
بعد «بنعيش مع ناس».. جنات تستعد لطرح أحدث أغانيها «خلصتني»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة جنات جنات الفنانة جنات المغربية أغنية جنات الجديدة آخر أعمال جنات وحده وحده
إقرأ أيضاً:
أسامة قابيل: لطفي لبيب عُرف عنه الاحترام والرقي والقيم الإنسانية النبيلة
قال الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، إن الدعاء بالرحمة والسكينة لأي إنسان رحل عن عالمنا؛ هو لغة القلب قبل أن يكون حكمًا فقهيًا، وهو تعبير طبيعي عن الحزن والمواساة، ولا يجوز أن يتحول إلى ميدان للصراع أو المحاكمات الدينية.
وأضاف، في تصريحاته له، أن الفنان لطفي لبيب – وقد عُرف عنه الاحترام، والرقي، وحرصه على قيم إنسانية نبيلة في أعماله وحياته – لا يليق أن يُقابل نبأ وفاته بتجريح أو تضييق أو تشدد، قائلًا: "إذا كان قد عاش بيننا بخلق كريم؛ فلماذا لا نودّعه بخلق كريم؟".
وأوضح أن الترحم في لسان الناس لا يعني بالضرورة إصدار حكم على مصيره في الآخرة، بل هو تعبير وجداني يعكس الحزن، والتقدير، والدعاء بالراحة لأهله ومحبيه، مشددًا على أن الله وحده يعلم ما في القلوب، ويحاسب كل إنسان بعدله ورحمته.
وأشار الدكتور قابيل، إلى أن منهج الإسلام لا يقوم على القسوة، ولا على التربص بأحزان الناس، مضيفًا: "حين نفقد إنسانًا كان بيننا بالأدب والهدوء والصدق، لا يصح أن نضيق على من أحبوه ودعوا له، نحن لا نملك مفاتيح الغيب، ولسنا وكلاء عن الله في الناس".
وتابع: "الناس أحرار في مشاعرهم، والدعاء ليس صك دخول أو خروج، بل هو أمنية صادقة بالسلام، وفي النهاية، الله وحده هو العدل، وهو أرحم الراحمين".