أمين الشرقية يستعرض منجزات برنامج تحسين المشهد الحضري بالمنطقة
تاريخ النشر: 24th, July 2024 GMT
رأس معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد الجبير، أمس بمقر الأمانة، الاجتماع الأسبوعي، بحضور وكلاء ومسؤولي الأمانة، لمناقشة إنجازات برنامج تحسين المشهد الحضري، ومتابعة سير عمل الخطة الوطنية لمعالجة مظاهر التشوه البصري بالمنطقة.
واستعرض الاجتماع طلبات شهادة امتثال المباني البالغ عددها 11,857 طلباً، وأعمال زراعة الجزر الوسطية، واطلع على منجزات إدارة الطوارئ والبلاغات 940 التي بلغت 38220 بلاغًا تم معالجته وذلك خلال الربع الثاني من العام 2024 الجاري.
كما اطلع معالي أمين المنطقة الشرقية على جهود كل من بلدية محافظة الخفجي، وبلدية محافظة بقيق، وبلدية محافظة رأس تنورة، وبلدية اللهابة في تحسين المشهد الحضري، وخطط سير مشاريعها ومبادراتها والخطط المستقبلة.
من جانب آخر، نفذت أمانة الشرقية 28 معبر مشاة في الطرق، بهدف سلامة مستخدميها والحد من الحوادث وتعزيز السلامة المرورية في الطرق الرئيسية والشوارع العامة في حاضرة الدمام.
وأبانت أمانة الشرقية أن تنفيذ معابر المشاة في الشوارع والمواقع التي تشهد حركة عالية، مؤكدة سعيها بالارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للسكان، وتواصل تنفيذ برنامج تحسين سلامة الطرق من خلال تحديد أهم المواقع التي تشهد حركة عالية ودراستها بشكل مفصل لإيجاد الحلول الهندسية المناسبة لتعزيز السلامة المرورية والحد من نسبة الحوادث حفاظاً على الأرواح والممتلكات لمستخدمي الطرق.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أمانة الشرقية أخبار السعودية تحسين المشهد الحضري معالجة التشوه البصري آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: الاستقرار لن يحدث بالمنطقة إلا بحل القضية الفلسطينية
أكد الدكتور أحمد يوسف، أستاذ الاقتصاد والعلوم السياسية، أن تظاهرات جماعة الإخوان أمام السفارة المصرية في تل أبيب ليست مستغربة، فهم حلفاء للإسرائيليين ويسعون فقط لإحراج موقف مصر.
وأوضح يوسف خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج نظرة المذاع على قناة صدى البلد، أن إسرائيل تمثل سرطانًا توسعيًا في جسد المنطقة، مدعومًا من الولايات المتحدة الأمريكية، ويهدف إلى الغزو والسيطرة على الإقليم، مشددًا على أن الحل لمواجهة هذا المخطط يبدأ من حوار سياسي مشترك بين مصر وتركيا وإيران، باعتبارهم القوى الكبرى في المنطقة.
وتابع أن إسرائيل كانت تتابع بدقة ردود الفعل في مصر تجاه ضرباتها لإيران، وتعمل باستمرار على إضعاف المواقف الموحدة في الإقليم، مضيفًا أن التطبيع لن يجلب الاستقرار إلا بحل القضيةالفلسطينية.