شهد والي ولاية البحر الأحمر اللواء ركن (م) مصطفى محمد نور محمود رئيس اللجنة الأمنية بالولاية إنطلاق الحملة الأمنية المشتركة والتي شاركت فيها القوات المسلحه والشرطة والمخابرات والخلية الأمنيه بمدينة بورتسودان بحضور السيد مدير شرطة الولاية اللواء شرطة (حقوقى) د/نصرالدين محمد فضل المولى مقرر لجنة أمن الولاية والسادة أعضاء اللجنة اللجنة والمدير التنفيذي لمحلية بورتسودان ومدير شرطة محلية بورتسودان والجهات ذات الصلة.

وقال اللواء ركن محمد عثمان حمد قائد منطقة البحر الأحمر العسكرية ان الحملة حققت أهدافها المطلوبة في تحقيق الأمن والاستقرار وبسط هيبة الدولة وسيادة حكم القانون حيث تم تنفيذ خطط أمنية محكمة ونوعية تستهدف المشتبهين والمتفلتين ومعتادي الإجرام والخلايا النائمة وفق المعلومات المرصودة من الأجهزة الأمنية مؤكداً بأن الحملة إستهدفت إجتثاث ومحاربة الظواهر السالبة التي إنتشرت مؤخرا في معظم أنحاء وأحياء المدينة وتفيد متابعات (المكتب الصحفى للشرطة) بأن الحملة شملت السوق الكبير – وأحياء ديم مدينة دبايوا – ديم عرب – السوق الشعبي – اكورد سلالاب- ولع – ديم النور – الشهداء – الثورة – هدل- سلبونا – كورنيش السيلاند – دلالة زين – الكورنيش الرئيسى.المكتب الصحفي للشرطةإنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

حملة أمنية في درعا بجنوب سوريا لجمع السلاح وملاحقة المطلوبين

أعلنت قوى الأمن الداخلي في محافظة درعا بجنوب سوريا -اليوم الأربعاء- عن إطلاق حملة أمنية في مدينة جاسم الواقعة في الريف الشمالي للمحافظة، تستهدف جمع السلاح العشوائي المنتشر في المنطقة وملاحقة المطلوبين والخارجين عن القانون.

وقال المكتب الإعلامي لمحافظة درعا -في بيان- إن الحملة تهدف إلى تعزيز الأمن والاستقرار في المدينة، والحد من ظاهرة انتشار السلاح غير المرخص، مشيرا إلى أن العمليات الأمنية ستشمل حملات دهم وتوقيفات بحق المطلوبين للأجهزة القضائية والأمنية.

قوى الأمن الداخلي في محافظة درعا أعلنت إطلاق حملة أمنية في مدينة جاسم لجمع الأسلحة العشوائية (الجزيرة)

وتأتي هذه الحملة بعد يوم واحد فقط من إعلان مديرية الأمن الداخلي في المحافظة تنفيذ حملات دهم لمخازن أسلحة في مدينة نوى بريف درعا الغربي، حيث ضبطت خلالها كميات من الأسلحة المتوسطة والخفيفة، في إطار جهود الدولة الرامية إلى "حصر السلاح بيد الدولة" ومنع استخدامه في النزاعات الفردية والعشائرية.

وفي السادس من مارس/آذار الماضي، شهدت منطقة الساحل السوري توترا أمنيا على وقع هجمات منسقة لفلول نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد ضد دوريات وحواجز أمنية، مما أوقع قتلى وجرحى.

إعلان

وإثر ذلك، استنفرت قوى الأمن والجيش ونفذت عمليات تمشيط ومطاردة للفلول في مناطق عدة بسوريا.

وفي الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

وفي 29 يناير/كانون الثاني الماضي، أعلنت الإدارة السورية تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد بالمرحلة الانتقالية، بجانب قرارات أخرى منها حل الفصائل المسلحة والأجهزة الأمنية القائمة بالعهد السابق، ومجلس الشعب (البرلمان) وحزب البعث، وإلغاء العمل بالدستور.

الحملة جاءت بعد يوم واحد من إعلان مديرية الأمن الداخلي في المحافظة تنفيذ حملات دهم لمخازن أسلحة في مدينة نوى (الجزيرة) مديرية الأمن الداخلي ضبطت كميات من الأسلحة المتوسطة والخفيفة في مدينة نوى بريف درعا الغربي (الجزيرة) الحملة تأتي ضمن جهود الدولة "لحصر السلاح بيد الدولة" ومنع استخدامه في النزاعات الفردية والعشائرية (الجزيرة)

 

مقالات مشابهة

  • حملة للتبرع بالدم بمديرية أمن البحر الأحمر
  • المدير العام لقوات الجمارك بالإنابة يقف على سير الأداء بمطار بورتسودان الدولي
  • إدارة مرور ولاية الجزيرة وبإسناد من القوات المشتركة تنفذ حملات مرورية مكثفة ضبطا للشارع
  • شرطة ولاية البحر الاحمر وباسناد من القوات المشتركة تنفذ حملة منعية وكشفية للجريمة باختصاص محلية بورتسودان
  • حملة أمنية في درعا بجنوب سوريا لجمع السلاح وملاحقة المطلوبين
  • حملة تفتيشية على منشأتين سياحيتين بالغردقة
  • حملة لإزالة المطبات في ثلاث طرق رئيسة
  • ختام الورشة التدريبية في القانون الدولي الإنساني بمدينة بورتسودان
  • حملة لإزالة المطبات في الطرق الرئيسية بين المحافظات
  • حملة مكبرة لإزالة إشغالات الباعة الجائلين بشوارع مدينة أبوتيج فى أسيوط