سرايا - استشهد 7 فلسطينيين جراء قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي عددا من المناطق في قطاع غزة، بينما ارتفعت حصيلة قصف طائرات الاحتلال مدرسة بدير البلح وسط القطاع إلى 36، معظمهم أطفال ونساء.

وقالت مصادر طبية إن فلسطينيا استشهد وأصيب آخرون جراء قصف طائرات الاحتلال منطقة أرض المفتي شمال مخيم النصيرات، فيما استشهد فلسطينيان وأصيب آخرون جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا في مخيم المغازي.




وأضافت المصادر، أن 4 فلسطينيين استشهدوا في قصف إسرائيلي استهدف تجمعا لفلسطينيين بدير البلح، بينما أصيب آخرون جراء إطلاق طائرة مسيرة إسرائيلية (كواد كابتر) نيرانها في منطقة ارميضة شرق خانيونس جنوبي القطاع.
--(بترا)


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: جراء قصف

إقرأ أيضاً:

لماذا تخشى إسرائيل الإفراج عن الطبيبين أبو صفية والهمص؟

#سواليف

أطلق مغردون حملة عبر منصات التواصل الاجتماعي تطالب إسرائيل بالإفراج عن الطبيبين #حسام_أبو_صفية و #مروان_الهمص، وذلك بعدما أبلغت تل أبيب الوسطاء رفضها الإفراج عنهما.

وتساءل المغردون بداية: لماذا يخشى #الكيان_الصهيوني الإفراج عن الدكتور حسام أبو صفية ومروان الهمص؟

وجاء رد بعض الناشطين بأن خطورة الدكتور حسام أبو صفية توازي خطورة شخصيات مثل مروان البرغوثي وأحمد سعدات ووائل البرغوثي، فهكذا يراه الاحتلال، إذ يحتجزه في قاعدة “سدي تيمان” العسكرية سيئة السمعة منذ اعتقاله في ديسمبر/كانون الأول 2024، ويرفض الإفراج عنه في أي صفقة، شأنه في ذلك شأن باقي المعتقلين المصنفين “خطرين”.

مقالات ذات صلة ثلاثة أسرى أردنيين مرشحون للتحرر ضمن صفقة التبادل المرتقبة 2025/10/12

وأضاف هؤلاء أنه تكمن خطورة أبو صفية والهمص في أنهما طبيبان لم ترهبهما تهديدات #الاحتلال ولا محاولة اغتيالهما.

وأكد آخرون أن أبو صفية ظل حريصا على إنقاذ الأطفال، من غير أن يدرك أنه بذلك يقهر الاحتلال الذي يستهدفهم عمدا، خوفا من أن يخرج من بينهم قائد جديد مثل السنوار أو الضيف أو البرغوثي أو عياش.

ورأى مدونون أن أبو صفية يشبه غزة كثيرا.. بعنفوانه وكرامته وتضحيته وبطولته، ويختم أحد المدونين منشوره، فهل عرفتم الآن لماذا لا يريدون الإفراج عنه؟

وكتب آخرون: لهذه الأسباب يرفضون الإفراج عن الدكتور حسام أبو صفية، لأنه بثوبه الأبيض الذي لطخوه بالدماء، وبإنسانيته العالية وكبريائه الذي بلغ السماء، وبصبره الكبير على ما حل به من ابتلاء، فقد دفن بيديه ابنا من أبنائه، ولأنه رفض تهديدهم وأصر على البقاء.

وأضافوا: لقد سجن الطبيب الإنسان بأخلاقه ووطنيته قادة الكيان قبل أن يسجنوه، وحاصرهم قبل أن يحاصروه، وأذلهم قبل أن يذلوه، وهم يدركون أن خروجه مرفوع الرأس ضمن صفقة تبادل سيهدم أسطورة جبروتهم المدعى، وسيهزم دباباتهم التي تقدم نحوها بكل ثبات في أحلك الأوقات.

وعلّق ناشطون على الرفض الإسرائيلي بالقول: حين ترفض إسرائيل إطلاق سراح أطباء أنقذوا الأرواح، وتعبث بقوائم الأسرى لتخفي الحقيقة، فهي بذلك تؤكد أن الاحتلال يخشى الإنسان الحر أكثر مما يخشى السلاح، الحرية للدكتور حسام أبو صفية والدكتور مروان الهمص، ولكل أسير فلسطيني دفع ثمن كرامته.

وتساءل آخرون عن الخطر الذي يشكله الأطباء على دولة الاحتلال الإسرائيلي قائلين: حتى الأطباء لم يسلموا من بطش العدوان، وما الخطر الذي قد يشكله طبيب يحمل سماعة لا سلاحا؟ حين يعتقل من يضمد الجراح، ندرك أن الأزمة أعمق من صراع، فهي أزمة إنسانية وأخلاقية.

وتمنى آخرون الإفراج عنهم فورا بقولهم: نتمنى أن يفرج عن الطواقم الطبية ورؤساء المستشفيات الذين اختُطفوا من قطاع غزة، إن عدم إدراجهم ضمن المطالب والضغط للإفراج عنهم يعد منحا لشرعية السردية الإسرائيلية التي تزعم أن المستشفيات بنية تحتية عسكرية، وأن العاملين فيها جزء من تلك المنظومة.

وأشاروا إلى أن إطلاق سراحهم يجب أن يكون أمرا غير قابل للنقاش ضمن قائمة الـ1700 أسير من قطاع غزة، فهم كوادر إنسانية مدنية اختُطفوا أثناء أداء عملهم، وأُسروا لأنهم رفضوا إخلاء المستشفيات والنزوح وترك المرضى والمصابين خلفهم، تحدثنا جميعا عندما مارسوا دور البطولة وتم اختطافهم، والآن حين أصبحت هناك فرصة للإفراج عنهم، صمتنا!

مقالات مشابهة

  • شهداء الحركة الرياضية .. الحلقة 333 (معتز العبيد)
  • عدوان سعودي على اليمن يخلف 4 شهداء وجرحى
  • استشهاد 9 فلسطينيين بنيران جيش العدو الإسرائيلي في قطاع غزة
  • شهداء ومصابون باستهداف الاحتلال فلسطينيين خلال تفقدهم منازل بغزة
  • استشهاد خمسة فلسطينيين بنيران وقصف العدو الصهيوني في الشجاعية وخانيونس
  • 3 شهداء جراء إطلاق الاحتلال النار على مواطنين يتفقدون منازلهم في الشجاعية شرق غزة
  • شهداء الحركة الرياضية .. الحلقة 332 (محمد أبو علي)
  • إصابة 3 أطفال فلسطينيين بانفجار جسم مشبوه غرب مدينة غزة
  • شهداء الحركة الرياضية .. الحلقة 331 (عبد الرحمن أبو غولة)
  • لماذا تخشى إسرائيل الإفراج عن الطبيبين أبو صفية والهمص؟