صادم.. ليلى عز العرب تكشف عن أول أجر لها بالسينما
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
كشفت الفنانة ليلى عز العرب عن بدايتها الفنية مؤكدة عن فخرها بـ أولى مشاهدها وهو مشهد صامت بـ فيلم «معالي الوزير».
وتابعت «ليلى» حديثها مع الإعلامية سناء منصور والإعلامية سالي شاهين، من خلال برنامج «السفيرة عزيزة»، المذاع عبر فضائية «DMC» قائلة: إنها في فيلم «معالي الوزير» حصلت على أجر قدره 150 جنيها، مؤكدة أن هذا الدور أعطاها خبرة في التعامل مع الممثلين، متابعة: «الدور كان صغير بالنسبة لـ سني، لكن من يعرف نفسه لن يكون شكل عمله عائق له، طالما مش عيب ولا حرام».
واستكملت: «الكرسي لا يعطي قيمة للإنسان، وإنما الإنسان هو القيمة، ومن لديه حلم يسعى ولا يمل لأن الإنسان لو لم يحلم سيموت، مثلما قال الفنان محمد منير، يجب أن يكون لكل إنسان حلم خاص به، وليس من الضروري أن يكون لدي طموح أو حلم ويكون لدى شخص آخر نفس الحلم أو يشاركني فيه».
آخر أعمال ليلى عز العربوكان آخر أعمال ليلى عز العرب مشاركتها في مارثون رمضان 2024 من خلال مسلسلين «عتبات البهجة» بطولة الفنان يحيى الفخراني، «إمبراطورية ميم» بطولة الفنان خالد النبوي، وحقق العمل نجاح جماهيري كبير.
اقرأ أيضاًعمرو مصطفى يوجه نصيحة للملحنين الشباب: اهتموا بشغلكم وسمعتكم
سيناريوهات محتملة أمام القادة.. هذا ما يخطط له جيش الاحتلال ضد حزب الله
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ليلى عز العرب الفنانة ليلى عز العرب لیلى عز
إقرأ أيضاً:
متى يكون نظام القبول الموحّد عادلا؟!
في كل عام، تتجدد الآمال وكذلك الآلام لدى الطلبة وأولياء الأمور بسبب إجراءات ومعايير الالتحاق بمؤسسات التعليم العالي الحكومية والبعثات الداخلية، والمنح المقدمة من القطاع الخاص للدراسة في مؤسسات التعليم العالي الخاصة، والبعثات الخارجية، ومنح الدول الشقيقة.
ومع قرب امتحانات طلبة دبلوم التعليم العام، تزداد الشكاوى من قبل الطلاب وأولياء الأمور، حول المعايير التي يترتب عليها توزيع مقاعد الدراسة أو المنح أو الابتعاث، إذ لا يُعقل أن نجد طلابًا وطالبات حاصلين على معدلات دراسية عالية يتنافسون على نفس التخصصات التي يدخلها زملاؤهم الحاصلون على درجات أقل بكثير، وهو أمر يثير الكثير من التساؤلات المشروعة عن مدى عدالة المعايير التي يتم من خلالها إلحاق الطلاب بالمؤسسات التعليمية.
ومن الضروري أن يُقابل التميّز الدراسي بمقعد دراسي يكافئ هذا التميّز، فلا ينبغي أن نترك الطلبة المتفوقين ينتظرون منحة هنا أو هناك، أو بعثة داخلية أو خارجية، بل يجب على الجهات المعنية أن تعيد النظر في إجراءاتها لكي تمنح طلابنا الفرصة الحقيقية لاختيار التخصصات التي تتناسب مع إمكانياتهم وطموحاتهم.
إنَّ مستقبل التعليم في عُمان يحتاج إلى بذل المزيد من الجهد، وإلى استجابة المؤسسات والجهات المعنية لشكاوى الطلبة وأولياء الأمور، بالإضافة إلى إعادة النظر في المعايير الحالية لتقديم نظام قبول أكثر عدالة ومرونة يُحقق طموحات الطلاب ويسهم في دفع عجلة التنمية في البلاد.