استاد الملك سلمان يسهم في تعزيز مكانة المملكة وريادتها الرياضية
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
ثمّن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض باسمه ونيابة عن أهالي منطقة الرياض، دعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء- حفظهما الله-، في كل ما يعزز مكانة المملكة وريادتها الرياضية.
وأكد سموه في تصريح بمناسبة إعلان مجلس إدارة الهيئة الملكية لمدينة الرياض عن التصاميم والتصورات المستقبلية لاستاد الملك سلمان ومرافقه الرياضية أحد أكبر الملاعب الرياضية عالمياً، الذي سيكون المقر الرئيسي للمنتخب السعودي وسيستضيف كبرى الفعاليات والأنشطة الرياضية، أن حرص القيادة الرشيدة على إنشاء الاستاد يأتي اهتماماً بالرياضة والرياضيين وللإسهام في تعزيز مكانة المملكة وريادتها الرياضية.
وقال: “إن الاستاد عند الانتهاء من تنفيذه سيحقق متطلبات الاستدامة البيئية والمباني الخضراء، وسيسهم في رفع مستوى جودة الحياة في مدينة الرياض، لتصبح من أفضل مدن العالم التي تتيح للسكان والزوار أفضل فرص جودة الحياة.
وأبان سموه أن استاد الملك سلمان ومرافقه الرياضية الذي ستتجاوز مساحته 660 ألف متر مربع وسيسهم في تعزيز ممارسة الأنشطة الرياضية في المجتمع بنمط حياة صحي للشباب الذي سيتمكن من المنافسة إقليمياً وعالمياً ويحقق التميز في المجالات الرياضية.
وفي ختام تصريحه سأل سموه الله سبحانه أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وأن يعز هذا الوطن ويديم أمنه واستقراره.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الملک سلمان
إقرأ أيضاً:
جامعة الملك عبدالعزيز تستضيف برنامج الاستقطاب الجامعي المبكر لمنسوبي وزارة الدفاع
البلاد – جدة
استقبل سعادة رئيس جامعة الملك عبدالعزيز الدكتور طريف بن يوسف الأعمى، في مكتبه سعادة اللواء الركن حمد بن عثمان العثمان، قائد الاستقطاب العسكري المشترك بوزارة الدفاع، وذلك على هامش زيارة وفد الوزارة إلى الجامعة للمشاركة في فعاليات “برنامج الاستقطاب الجامعي المبكر”، الذي نظمته عمادة شؤون الطلاب يوم الأربعاء الموافق 14 مايو 2025، بمسرح العمادة.
وقد قام وفد وزارة الدفاع بالإجابة على كافة استفسارات الطلاب في اللقاء المفتوح، ثم توجه الوفد لزيارة جناح برنامج الاستقطاب الجامعي المبكر في المكتبة المركزية والذي يستهدف الطلبة المتميزين ممن لا يزالون على مقاعد الدراسة ويتوقع تخرجهم خلال سنة إلى سنتين كحد أقصى.