برفقة خالد الصاوي.. عبير صبري تشارك كواليس مسلسل «زمالك بولاق»
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
طرحت الفنانة عبير صبري، صور من كواليس تاني أيام تصوير أحدث أعمالها وهو مسلسل «زمالك بولاق»، المقرر طرحه خلال الفترة المقبلة.
وشاركت عبير صبري عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، مجموعة صور من الكواليس تجمعها بالفنان خالد الصاوي، وعلقت: «كواليس مسلسل زمالك بولاق ثاني يوم تصوير، إخراج أسامة عمر بطولة خالد الصاوي، باسم سمرة، انتصار، والشباب يوسف عمر، شاهيستا، جوار».
A post shared by Abeer Sabry (@abeersabryofficial)
أحداث مسلسل زمالك بولاقتدور أحداث مسلسل زمالك بولاق، في إطار اجتماعي ممزوج بالإثارة والتشويق، حول شقيقين وهما خالد الصاوي وباسم سمرة اللذان يتقابلان بعد مرور 20 عامًا على فراقهما، حيث يعيش خالد الصاوي في الزمالك بينهما يعيش باسم سمرة في بولاق والصدفة تجمعهما معًا بعد 20 عامًا بعد أن كل منهما عاش ظروف ومواف بمفرده بعيدًا عن شقيقه.
أبطال مسلسل زمالك بولاقمسلسل زمالك بولاق، يشارك في بطولته محموعة من الفنانين، منهم: خالد الصاوي، باسم سمرة، عبير صبري، انتصار، نيرة عارف، نسرين أمين، يوسف عمر، شاهيستا، جوار، ومن تأليف إسلام شتا وأحمد رجب، وإخراج أسامة عمر.
اقرأ أيضاًمنعت شقيقتها من التمثيل ووالدها راجل عسكري.. أبرز تصريحات عبير صبري مع عمرو الليثي | فيديو
خطفوا الأنظار.. وصلة رقص بين ريهام حجاج وعبير صبري في حفل زفاف ريم سامي (فيديو)
عبير صبري توجه رسالة لـ ريم سامي بعد زواجها: كانت أحلى ليلة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عبير صبري مسلسل زمالك بولاق أبطال مسلسل زمالك بولاق مسلسل زمالک بولاق خالد الصاوی عبیر صبری
إقرأ أيضاً:
عبير السعد: عاطفة الأم.. كيف تخبب الزوجة على زوجها بحبها الزائد؟
قالت عبير السعد المستشارة الأسرية والمدربة المعتمدة، إن الزواج علاقة تتطلب تفاهمًا وخصوصية، لكن أحيانًا قد تتعرض هذه العلاقة لضغوط من الخارج، وأحيانًا يكون المصدر الأقرب، وهو عاطفة أم الزوجة التي لا تخلو من حب وحرص على ابنتها.
وأضافت أن الأم عندما ترى زوج ابنتها من زاوية قريبة جداً، خاصة إذا لاحظت بعض التصرفات أو الكلمات التي لم ترق لها، قد تبدأ بشكل غير واعٍ في تخبيب ابنتها على زوجها، بهدف حمايتها ودعمها.
وأوضحت أن هذه المشاعر نابعة من حنان الأم وحرصها على راحة وسعادة ابنتها، لكنها في نفس الوقت قد تصبح سببًا في خلق فجوة بين الزوجين، خاصة إذا كانت الزوجة تعتمد بشكل كبير على كلام أمها في تقييم زوجها.
وأشارت إلى أنه في قصة واقعية، كانت الأم السبب الرئيسي في طلاق ابنتها، بعدما أوهمتها بأن زوجها هو عدو لها بسبب خلاف بسيط بينهما، إذ لم تكن الأم تقصد الخراب، لكن عاطفتها وحمايتها الزائدة جعلتها تصدق كلامًا قد لا يكون دقيقًا، مما دفع ابنتها لاتخاذ قرار الطلاق مبنيًا على وهم وليس حقيقة.
وأضافت أن النتيجة أن الزوجة تقع بين نار حبها لزوجها، ومشاعرها التي تغذيها أمها من قلق وحماية، فتجد نفسها في صراع داخلي. هذا الصراع قد يؤثر على استقرار الزواج ويزيد الخلافات، رغم أن الأم لم تقصد الضرر.
وبينت أن العاطفة الغير مدروسة قد تزرع الشكوك، وتعزز الغيرة، وتضع الزوجة في موقف دفاعي دائم، ما يجعل العلاقة الزوجية أكثر هشاشة.
وتابعت: "في النهاية، لا بد من فهم أن العاطفة مهما كانت قوية، تحتاج إلى توازن وحكمة، فالحب الحقيقي للابنة يكون في دعمها بطريقة تبني ولا تهدم، وتشجيعها على الحوار المباشر مع زوجها لحل المشكلات بدلًا من تأجيجها عبر المواقف والمداخلات العائلية".
وقدمت السعد نصيحة للأمهات، قائلة: " كوني حذرة في موقفك من مشاكل بنتك وزوجها. لا تعتقدي فورًا أن زوجها هو العدو، فقد تكون الزوجة في لحظة زعل وألم، فتبدأ بوضع كلام مبالغ فيه أو غير صحيح لكسب الدعم منك في هذه المرحلة.وني سندًا لها بحكمة وهدوء، وشجعيها على الحوار مع زوجها بدلًا من تأجيج الخلاف، فهذا هو الحب الحقيقي الذي يحمي زواجها ويصون عائلتها".
الزواجالأسرةعبير السعدقد يعجبك أيضاًNo stories found.