أعلنت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي "سدايا" وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن اليوم عن إطلاق مبادرة رواد الذكاء الاصطناعي.
وتقدم منحًا دراسية لإكمال درجة الماجستير في تخصصات الذكاء الاصطناعي والمجالات المتعلقة به والممكنة له بالجامعة، وذلك ضمن برنامج الماجستير المهني .MX Program.تأهيل كوادر وطنية متمكنويأتي إطلاق هذه المبادرة في إطار اهتمام "سدايا" وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن بتأهيل كوادر وطنية متمكنة في الذكاء الاصطناعي والتخصصات الداعمة له.


أخبار متعلقة القنصلية السعودية تطالب المواطنين في فلوريدا بالحذر من العاصفة "ديبي"/عاجلبمعدل 49,7%.. مستشفيات الصحة الأقل حصولاً على اعتماد ”سباهي“كما يأتي ذلك لتلبية احتياجات سوق العمل، والإسهام في بناء جيل وطني متمكن في تقنيات الذكاء الاصطناعي وذلك تحقيقاً لمستهدفات رؤية المملكة 2030.
ويشترط للقبول في المنحة الدراسية أن يكون المتقدم حاصلًا على درجة البكالوريوس واجتياز اختبار IELTS بدرجة 6 أو TOEFL بدرجة 70، ما عدا خريجي جامعة الملك فهد للبترول والمعادن أو الحاصلين على درجة البكالوريوس من جامعات معتمدة خارج المملكة.طريقة التسجيلويتطلب القبول الحصول على رسالتي توصية للدراسة مع رسالة بيان الغرض من الدراسة تركز على الأهداف المهنية والبحثية.
ودعت سدايا والجامعة الراغبين في الانضمام إلى البرنامج إلى زيارة موقع الجامعة والتسجيل من خلال هذا الرابط خلال الفترة من 5-11 أغسطس 2024م.منح سدايا وجامعة الملك فهد للبترولوتتحمل سدايا والجامعة تكاليف المنح كاملة للمواطنين ممن تنطبق عليهم شروط القبول في البرامج المشمولة بالمنح، في الجامعة التي تشمل عد مجالات.
وهذه المجالات هي "الحوسبة المرئية، والحوسبة الكمية، وأنظمة الطائرات دون طيار، وإنترنت الأشياء والأنظمة المضمنة، والروبوتات والأنظمة الذاتية، واستدامة المدن الذكية".
وتسعى "سدايا" من خلال البرنامج إلى رفع مستوى الكفاءات الوطنية في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي، وبناء قدرات وطنية قادرة على قيادة سوق العمل من خلال العديد من البرامج والأنشطة الواعدة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس الرياض سدايا جامعة الملك فهد للبترول برنامج الماجستير المهني منح الطلاب السعودية أخبار السعودية الذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي يزحف على المكاتب.. نصف الوظائف في خطر!

لم تعد التحذيرات بشأن تأثير الذكاء الاصطناعي على الوظائف مجرّد تكهنات أو سيناريوهات خيالية. بل تحوّلت إلى تصريحات رسمية أطلقها كبار التنفيذيين في الشركات العملاقة، تؤكد أن عصر الانقراض الوظيفي قد بدأ بالفعل، وأن الذكاء الاصطناعي لن يكتفي بالأعمال المتكررة أو اليدوية، بل يستهدف الآن قلوب الشركات: الموظفين أصحاب الياقات البيضاء.
في واحدة من أكثر التصريحات جرأة، قال جيم فارلي، الرئيس التنفيذي لشركة فورد: “الذكاء الاصطناعي سيستبدل حرفيًا نصف الموظفين أصحاب الياقات البيضاء في أميركا”.
ويعني بذلك أولئك الذين يشغلون وظائف مكتبية أو ذهنية، مثل المحللين الماليين، والمساعدين الإداريين، والمحررين، والمحاسبين، وغيرها من المهن التي تتطلب التفكير، وليس فقط التنفيذ.
ولم يكن وحده في هذا الرأي، فقد حذّرت ماريان ليك، المديرة في بنك جي بي مورغان، من أن البنك العملاق قد يقلّص موظفي العمليات بنسبة تصل إلى 10% خلال السنوات المقبلة، بفعل أدوات الذكاء الاصطناعي التي باتت تؤدي المهام بأداء أسرع وبدقة تفوق البشر.
أما شركة أمازون، فقد أعلنت على لسان رئيسها التنفيذي أن اعتمادها المتزايد على الذكاء الاصطناعي سيجعلها بحاجة إلى عدد أقل من الموظفين مستقبلًا، إذ باتت الأنظمة الذكية قادرة على تنفيذ مهام معقدة كانت تتطلب في الماضي فرقاً كاملة من الموظفين.
ولعل أخطر التحذيرات جاءت من داريو أمودي، الرئيس التنفيذي لشركة Anthropic، المتخصصة في الذكاء الاصطناعي، حين وصف الوضع بـ”الكارثي”، متوقعًا اختفاء نصف الوظائف المبتدئة في الولايات المتحدة خلال خمس سنوات فقط، وهو ما قد يدفع معدل البطالة إلى حاجز 20%، في سابقة لم تشهدها البلاد منذ عقود.
رغم توقعات البعض بأن الذكاء الاصطناعي سيُحدث فرص عمل جديدة كما حدث في الثورات الصناعية السابقة، فإن السؤال المحير يظل قائماً: هل ستكون هذه الوظائف كافية وسريعة لتعويض الملايين الذين قد يفقدون وظائفهم؟ الجواب لا يزال غامضاً حتى الآن.

العربية نت

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • 5 حقائق عن عمل روبوتات الذكاء الاصطناعي
  • «طرق دبي» تنظم معرضاً للذكاء الاصطناعي
  • غوتيريش يحذر من عسكرة الذكاء الاصطناعي
  • خمس حقائق قد لا تعرفها عن طريقة عمل روبوتات الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT
  • الذكاء الاصطناعي.. أمل اللغات المهددة
  • من البيانات إلى التنمية: كيف يقود الذكاء الاصطناعي ثورة اقتصادية في القارة السمراء؟
  • الروبوت المرافق.. هل يقترب الذكاء الاصطناعي من العاطفة الإنسانية؟
  • إلى كتبة الذكاء الاصطناعي: ارحمونا!
  • الذكاء الاصطناعي يزحف على المكاتب.. نصف الوظائف في خطر!
  • يحتاج إلى رقابة بشرية.. خبير يكشف تفاصيل «هلاوس الذكاء الاصطناعي»