أوستن: لن نتسامح مع أي هجوم يستهدف قواتنا بالشرق الاوسط
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
قال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، فجر اليوم الأربعاء، أن الولايات المتحدة "لن تتسامح" مع أيّ هجوم يستهدف قواتها في الشرق الأوسط، وذلك غداة إصابة سبعة عسكريين أمريكيين في قصف صاروخي طال قاعدة عين الأسد في العراق.
وقال أوستن خلال مؤتمر صحفي في أنابوليس: "لا تخطئوا الظنّ، الولايات المتحدة لن تتسامح مع أيّ هجوم على قواتنا في المنطقة".
وبشأن قصف قاعدة عين الأسد، قال أوستن: "إن ميليشيات مدعومة إيرانيا وراء الهجوم".
تجدر الإشارة إلى أن قاعدتي حرير بمحافظة أربيل شمالي العراق وعين الأسد في محافظة الأنبار غربًا، كانت قد تعرضتا للعديد من الهجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة منذ منتصف أكتوبر الماضي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير الدفاع الأمريكى لويد أوستن الولايات المتحدة الشرق الأوسط قصف صاروخي
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تعتزم فرض إجراءات جديدة للمسافرين من دون تأشيرة
تعتزم إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إصدار أمر يُلزم السياح الأجانب المعفيين من التأشيرة بالكشف عن سجلاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي للسنوات الخمس الماضية، قبل دخول الولايات المتحدة، بحسب إشعار رسمي.
أخبار ذات صلةوأفاد إشعار نشر في السجل الاتحادي بأن الجمارك وحماية الحدود الأميركية تقترح جمع معلومات عن وسائل التواصل الاجتماعي لمدة خمس سنوات من المسافرين القادمين من دول محددة والذين لا يحتاجون إلى تأشيرة لدخول الولايات المتحدة.
ويشير الإعلان إلى المسافرين من أكثر من 36 ثلاثين دولة تشارك في برنامج الإعفاء من التأشيرة وتقدم معلوماتها عبر نظام الموافقة على السفر الإلكتروني، الذي يقوم بفحصهم تلقائيا ثم يوافق على سفرهم إلى الولايات المتحدة. وعلى عكس المتقدمين للحصول على التأشيرة، فإنهم عادة لا يضطرون للذهاب إلى سفارة أو قنصلية لإجراء مقابلة. وتشرف وزارة الأمن الداخلي على البرنامج، الذي يسمح حاليا لمواطني حوالي 40 دولة معظمها أوروبية وآسيوية، بالسفر إلى الولايات المتحدة بغرض السياحة أو العمل لمدة ثلاثة أشهر دون تأشيرة. وأضاف الإعلان أن الجمارك وحماية الحدود الأميركية ستبدأ أيضا في طلب قائمة بمعلومات أخرى، بما في ذلك أرقام الهواتف التي استخدمها الشخص خلال السنوات الخمس الماضية أو عناوين البريد الإلكتروني المستخدمة خلال العقد الماضي. كما سيتم طلب بيانات وصفية من الصور المرسلة إلكترونيا، بالإضافة إلى معلومات موسعة عن أفراد عائلة المتقدم.