«علمت أنها وزيرة بعد ضبطها».. مسجلة تسرف هاتف سحر نصر في السيدة نفيسة (التفاصيل)
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
فتحت نيابة المقطم والخليفة الجزئية، التحقيقات فى واقعة سرقة وزيرة التعاون الدولي السابقة، داخل مسجد السيدة نفيسة.
وتبين أن المتهمة مسجلة خطر فى سرقة المواطنين بأسلوب النشل وتدعى "فايزة"، وقد سرقت هاف محمول من حقيبة الوزيرة السابقة بمسجد السيدة نفيسة.
وأفادت التحقيقات أن الأجهزة الأمنية تمكنت من ضبطها خلال ساعات قليله من ارتكاب الواقعه.
وأستمعت النيابة إلى أقوال المتهمه واقرت عدم علمها بشخصيتها أو أنها معروفه، وعلمت أنها وزيرة بعد ضبطها.
البدلية عندما تلقى قسم شرطة الخليفة، بلاغًا من الدكتورة سحر نصر، وزيرة التعاون والاستثمار الدولي السابقة، مفاده سرقة هاتفها داخل مسجد السيدة نفيسة بالخليفة واكتشافها الواقعة بعد خروجها من المسجد.
بإجراء التحريات تبين أن وراء ارتكاب الواقعة سيدة وتم ضبطها،وتحرر المحضر اللازم بالواقعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسجد السيدة نفيسة سرقة السیدة نفیسة
إقرأ أيضاً:
الجهاز المركزي للرقابة المالية يبحث مع وفد من البنك الدولي التعاون في إصلاح الإدارة المالية العامة
دمشق-سانا
بحث نائب رئيس الجهاز المركزي للرقابة المالية وسيم المنصور مع وفد من البنك الدولي آفاق التعاون الفني والتقني، وتحديد إطار نطاق مشروع يُعنى بإصلاح الإدارة المالية العامة في سوريا، وذلك في إطار الجهود المشتركة لتعزيز الشفافية وتطوير العمل الرقابي.
وأعرب المنصور في بداية اللقاء الذي عقد في مبنى الجهاز بدمشق، عن تقديره للدور الذي يضطلع به البنك الدولي في دعم جهود الإصلاح المؤسساتي في سوريا، مؤكداً أهمية هذا التعاون المشترك في بناء أنظمة رقابية حديثة تواكب التحديات والمتغيرات.
واستعرض المنصور خلال اللقاء مهام الجهاز ودوره الرقابي، باعتباره هيئة مستقلة، تُعنى بتعزيز النزاهة المالية وضمان الاستخدام الرشيد للموارد العامة، من خلال الرقابة على أداء الجهات العامة، وإعداد تقارير رقابية تسهم في تحسين الأداء المؤسسي، وترسيخ مبادئ الشفافية والمساءلة.
وأشار إلى أبرز التحديات التي تواجه الجهاز، ولا سيما محدودية البنية التحتية الرقمية، ونقص الكفاءات المتخصصة، مؤكداً أن هذه الصعوبات لم تعق استمرار الجهاز في أداء مهامه بل يواصل عمله بكفاءة بفضل الجهود المستمرة لتطوير العمل الرقابي.
من جانبهم، عبّر أعضاء وفد البنك الدولي عن تقديرهم للدور المهم الذي يقوم به الجهاز في حماية المال العام، مؤكدين التزامهم بتقديم الدعم الفني والتقني اللازم، وخاصة في مجالات التحول الرقمي، وبناء القدرات، وتطوير أدوات الرقابة المالية، بما ينسجم مع المعايير والممارسات الدولية.
وقد تركزت المناقشات حول وضع تصور مشترك لإطار نطاق مشروع يُعنى بإصلاح الإدارة المالية العامة، يشمل تحسين كفاءة الإنفاق، وتعزيز الشفافية في الإجراءات المالية الحكومية.
وفي ختام اللقاء، شدد الجانبان على أهمية استمرار التنسيق والتواصل بهدف بلورة خطوات تنفيذية لمشروع الإصلاح، وفتح آفاق أوسع للتعاون المستقبلي، بما يخدم جهود الإدارة المالية العامة في سوريا.
تابعوا أخبار سانا على
كيا ريو هاتشباك بـ 500 ألف جنيه