نداء عاجل من مكتب الأسرى الفلسطينيين لكافة جهات ومؤسسات حقوق الإنسان
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
#سواليف
أصدر #مكتب_الأسرى_الفلسطينيين بيانا عاجلا ناشد فيه كافة جهات ومؤسسات #حقوق_الإنسان.
وجاء في البيان: “إن استمرار ارتكاب #الاحتلال الإسرائيلي #جرائم بشعة بحق أبناء شعبنا الفلسطيني وبشكل أخص #الأسرى في #السجون من قتل وتعذيب واغتصاب وأفعال فاقت ما يحدث من جرائم في كل سجون العالم، تتحمل مسؤوليتها وتبعاتها بشكل كامل حكومة الاحتلال المجرمة”.
وأضاف: “نجدد نداءنا لكافة الجهات والمؤسسات والهيئات التي ترفع شعار حقوق الإنسان بالعمل العاجل على كشف أوضاع الأسرى الذين يموتون كل يوم بفعل الإجرام الصهيوني”.
مقالات ذات صلة من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. حلول تــَرَفيّة 2024/08/13وفي وقت سابق، دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير لقتل الأسرى رميا بالرصاص بدل إطعامهم، مستاء من كثرة الأسئلة حول مخصصات طعام الأسرى.
وأظهر تقرير صادر عن مؤسسات الأسرى في فلسطين أن حصيلة حملات الاعتقال في الضفة الغربية بما فيها القدس، منذ بدء الحرب على قطاع غزة، بلغت أكثر من 10 آلاف مواطن.
ويبلغ عدد الأسيرات، بحسب التقرير: أسيرة فقط في سجن الدامون، و83 أسيرة من بينهن امرأة حامل. ومن بين الأسيرات 20 أسيرة معتقلات إداريا، وقد يكون هناك أسيرات في المعسكرات لا يوجد معطيات واضحة عن أعدادهن. ويبلغ عدد الأطفال ما لا يقل عن 250 طفلا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مكتب الأسرى الفلسطينيين حقوق الإنسان الاحتلال جرائم الأسرى السجون
إقرأ أيضاً:
عاجل| الاحتلال الإسرائيلي يستهدف بالمدفعية حوض اليرموك غربي درعا السورية
شنت آليات الاحتلال الإسرائيلي قصفا مدفعيا عنيفا، مساء الثلاثاء، استهدف منطقة حوض اليرموك الواقعة غرب محافظة درعا جنوب سوريا.
وأفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية «سانا» عبر حسابها على منصة «إكس»، بأن قصفًا مدفعيًا نفذته قوات الاحتلال الإسرائيلي استهدف منطقة حوض اليرموك، دون أن تذكر مزيدًا من التفاصيل حول الأضرار أو الخسائر المحتملة.
وجاء هذا العدوان بعد ساعات من ادعاء وسائل إعلام عبرية أن صاروخين أُطلقا من الأراضي السورية باتجاه هضبة الجولان المحتلة، وسقطا في منطقة مفتوحة دون وقوع إصابات.
وذكرت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية إن «صاروخين أُطلقا من مدينة درعا جنوب سوريا، دون أن تُعرف الجهة المسؤولة عن إطلاقهما، وقد سقطا في منطقة غير مأهولة».
وأكدت القناة 13 العبرية أن أجهزة الإنذار دُفعت للعمل في الجولان المحتل، بعد رصد إطلاق الصاروخين، لكنها لم تسجل إصابات.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي فتح تحقيق في الحادثة، وسط تكهنات إسرائيلية بوجود جهات سورية غير نظامية تقف خلف الإطلاق، وهي ادعاءات لم تصدر بشأنها أي تعليقات من دمشق حتى مساء الثلاثاء.
وكثف الاحتلال الإسرائيلي منذ أواخر 2024، بعد الإطاحة بالرئيس السوري السابق بشار الأسد، عدوانه على الأراضي السورية، عبر شنّ غارات جوية استهدفت مواقع عسكرية ومدنية، أسفرت عن مقتل عشرات المدنيين وتدمير ممتلكات ومنشآت حيوية.
ومنذ عام 1967 تحتل إسرائيل الجزء الأكبر من هضبة الجولان السورية، وقد استغلت حالة الفوضى عقب إسقاط النظام السابق لتوسيع نفوذها، لتحتل المنطقة العازلة، معتبرة أن اتفاقية فض الاشتباك لعام 1974 قد انهارت فعليًا.
اقرأ أيضاًصفارات الإنذار تدوي في جنوب الجولان بعد إطلاق صواريخ من سوريا
وزير الخارجية يؤكد خلال اجتماعه مع «الناتو» ضرورة استقرار سوريا وليبيا وفلسطين
بيان «أمريكي- تركي» مشترك يؤكد الالتزام برؤية سوريا مستقرة وآمنة