عمرو مصطفى: الأغاني اللي عملتها هترجع تاني بصوتي بعد انتهاء مدة حقوقها
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
شارك الفنان عمرو مصطفى منشورا عبر صفحته الرسمية فيسبوك يعلن فيه عن عودة اغانية مرة اخري له بعد انتهاء مدة حقوقها واوصي اولاده بعدم التجديد لاي شخص، وكتب: “الأغاني اللي عملتها هترجع تاني بصوتي بعد انتهاء مدة حقوقها، فيه أغاني عملتها من سنة 1999، يعني فاضل نحو عشرين سنة وترجع الحقوق تاني ليا، ووصيتي لأولادي عدم التجديد لاي شخص، هنبتدي ننزلها من دلوقتي بصوتي، لكن بالكلام متغير وتوزيع جديد تمامًا"
وأضاف:" الأغاني دي هتفضل موجودة بصوتي طول العمر، وأي نسخة بصوت أي مطرب غناها قبل كده هتتمسح تمامًا بعد انتهاء المدة القانونية لها، حنفتح المجال للشباب الجديد إنهم يكتبوا على الألحان دي كلمات جديدة، خلال الخمس أو ست سنين الجايين، هكون محضر كل الأغاني اللي عملتها بصوتي مع كتابات شبابية جديدة، ونصيحه للمبدعين اي تصريح لايزيد عن خمس سنوات.
سبق، طرح الفنان عمرو مصطفى، أغنيته الجديدة "ليها فيا" عبر قناته الرسمية على "يوتيوب"، وذلك احتفاءً بالمرأة وتوجيه رسائل شكر لكل سيدة داعمة، معترفًا بفضلها في نجاح الرجل، وتعد الأغنية من أداء وألحان عمرو مصطفى وكلمات أحمد إبراهيم وتوزيع نادر حمدي.
كلمات أغنية ليها فيا
وتقول بعض كلمات الأغنية: "كنت وحدي ماشي زي موجة جاية من طريق قسايا واتقابلنا صدفة وكملت معايا.. صدقت غنايا بنيت أحلام أعيشها.. معاها وواحشها دنيا دي بعيشها عينك المراية يابا ليها فيا.. فيا.. إيد نجاح خفية فيا.. والدنيا العفية فيا".
آخر أعمال عمرو مصطفى
وكانت أغنية "مستغني" هي آخر أغاني عمرو مصطفى والتي طرحها قبل ما يقرب من عام عبر "يوتيوب" وهي من كلمات أيمن بهجت قمر وألحان عمرو مصطفى وتوزيع وميكس وماستر تيام.
كلمات أغنية "مستغني"
"مستغني، ماهو الحب دغدغني، مستغني، وهم ندموا وبلغني، يا اخي طبع البني ادم، ده غريب جدا دايما يتبطر، الواحد يدي بيتمرعوا، يبعد بيقربوا اكتر، ولا عاش ولا كان ولا ميت تعبان، يستجري خلاص يلدغني، مستغني، ماهو الحب دغدغني، مستغني، وهم ندموا وبلغني، وعموما مش فارقه خلاص بقى، لا تلوم حد ولا تعاتب، وفكل اسامي اللي عرفتهم، انا على اساميكم شاطب، وانا يعني ما كنتش ويا ملاك، ولا قربكوا بينغنغني، مستغني، ماهو الحب دغدغني، مستغني، وهم ندموا وبلغني".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبرز تصريحات عمرو مصطفى آخر أعمال عمرو مصطفى عمرو مصطفى عمرو مصطفى بعد انتهاء
إقرأ أيضاً:
سنلتقي مُجددًا.. كلمات وداع من «وسام أبوعلي» لجمهور الأهلي: جه الوقت لكتابة الرسالة الصعبة
وجّه وسام ابو علي، لاعب النادي الأهلي المنتقل إلى نادي كولومبوس كرو الأمريكي، رسالة إلى جماهير الأهلي بعد انتقاله إلى ناديه الجديد خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
وقال في منشور على صفحته: "جماهير النادي الأهلي العظيمة، جه الوقت لكتابة الرسالة الصعبة دي..
أولًا، عايز أشكر رئيس النادي، الكابتن محمود الخطيب، ومجلس الإدارة، اللي وقفوا جنبي من اليوم الأول، ودعموني وساندوني في الأوقات الصعبة، زي ما شاركتوني اللحظات الجميلة.
محظوظ جدًا إني لعبت تحت رئاسة الرئيس الرائع، اللي بيهتم بمصلحة النادي قبل أي شيء، وكان شرفًا ليّ إني أشتغل تحت قيادته."
وأوضح: "أنا ممتن جدًا على الفرصة اللي حصلت عليها للانضمام لهذا النادي العظيم من سنة ونص.
النادي اللي منحني الفرصة إني أُظهر للعالم من أنا، كشخص وكلاعب كرة قدم، وأمام ملايين من جماهيره الرائعة.
في الأهلي، اتعلمت معنى الفوز، وشربت بذرة تحقيق البطولات، وهي مشاعر هتعيش معايا للأبد."
وأضاف: "أشكر كل اللاعبين والجهاز الفني والمدربين، وكل من في النادي، اللي قضيت معاهم أيام جميلة،
وشكرًا لكل اللي وقف جنبي، وكان أحنّ عليّ من عيلتي. الروابط والعلاقات دي هتفضل معايا مدى الحياة."
وتابع: "عشنا لحظات رائعة وصعبة سوا، لكن الشيء اللي مش هنساه أبدًا هو قوتنا لما بنتكاتف في الأوقات الصعبة.
وأخيرًا، وليس آخرًا، شكرًا لجمهور الأهلي العظيم.
أنا غادرت الغرفة النهارده بدموع في عينيّ، كانت كلماتكم والقصص صعبة جدًا، وبيدفوني، لكن الأهم بالنسبة لي هو إني مشيت مرفوع الرأس، لسبب بسيط: إني بذلت كل ثانية بامتلكها في خدمة هذا النادي العظيم."**
وقال في ختام رسالته: "أنتم اللي شجعتوني عشان أقدّم أفضل حاجة عندي في كل ماتش، وخليتوني أعيش بالفخر قدّام عيلتي، وأرفع اسم فلسطين، بلدي.
جمهور الأهلي هو جمهور النادي وصورتي قدّام العالم، وأنا فخور إني لبّيت نداءكم، وتشرفت بقميص الأهلي الأحمر قدّامكم جميعًا.
وإذا صدر مني أي شيء يضايقكم، فكروا فيّ بشكل مختلف.
شكرًا ليكم، لأنكم دايمًا كنتم جنبي، وساعدتوني على التطور والوصول.
الشيء الوحيد اللي أقدر أقوله: إن في يوم من الأيام، هترجع تاني كل لحظة من حياتي كلاعب في الأهلي... سنلتقي مجددًا".
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية