3 طرق للحفاظ على قيمة مدخراتك.. أبرزها شهادات البنوك
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
تزداد طرق الاستثمار بشكل دائم، ويتجه الكثيرون لمعرفة أفضل طرق الاستثمار للحفاظ على قيمة الأموال وكذلك زيادة المكاسب المادية لديهم، خاصة مع تعدد الطرق الاستثمارية التي يمكن الاستفادة منها خلال الوقت الحالي.
وتستعرض «الوطن» في السطور التالية، أبرز 3 طرق للاستثمار في مصر خلال الوقت الحالي، للحفاظ على قيمة المدخرات، وفق ما أوضحه الدكتور محمد أنيس، الخبير الاقتصادي، لـ«الوطن».
وأوضح أنيس أن هناك العديد من الأوعية الادخارية والاستثمارية التي تمثل طريقة جيدة في تحقيق عائد ربحي للمواطنين، وتأتي في مقدمتها الودائع والشهادات البنكية، وهي أول اختيار يمكن اللجوء إليه، نظرا لانخفاض المخاطرة فيهما أو قد تكون شبه معدومة وتصلح للمبتدئين في الاستثمار.
العقارات تعتبر وعاء جيدا خاصة في المدن الجديدةوأكد أن العقارات تعتبر وعاء جيدا، خاصة في المدن الجديدة، ولكنه وعاء طويل الأجل لا يمكن تحقيق المكاسب منه في وقت قليل، ولكنه من الأوعية الادخارية التي تحفظ قيمة المال على المدى البعيد، حيث أصبحت العقارات من أبرز القطاعات الاستثمارية الأكثر أمنا التي يمكن الاستثمار فيها وتقليل المخاطرة.
وأوضح أن الذهب يُعتبر من أكثر الطرق الاستثمارية انتشارا في الوقت الحالي، خاصة وأنه قليل المخاطرة في حالة الاستثمار طويل الأجل ولا يُفضل المضاربة به، خاصةً وأنها وسيلة آمنة لحفظ قيمة المال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاستثمار طرق الاستثمار الاستثمار في العقارات الاستثمار في الذهب الاستثمار في الشهادات طرق الاستثمار
إقرأ أيضاً:
وباء الطاعون.. لماذا لم يتوقف المرض الأسود عن الانتشار حتى يومنا الحالي؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- شكلّ وباء الطاعون الملقّب بـ"الموت الأسود" أحلك مراحل تاريخ أوروبا في العصور الوسطى، إذ تسبّب بمقتل ما لا يقل عن 25 مليون شخص خلال خمس سنوات فقط. لكنّ هذا المرض لم يتوقّف عند هذا الحد.
تكيّف الطاعون بطريقة مكّنته من إبقاء مضيفيه على قيد الحياة لفترة أطول، حتى يتمكن من الانتشار على نطاق أوسع، ومواصلة إصابة البشر على مدى قرون. وتمكّن الباحثون من اكتشاف الأمر راهنًا.
هذا المرض تسبّبه بكتيريا اسمها العلمي Yersinia pestis، تنتشر بين البشر منذ ما لا يقل عن 5,000 عام. وقد تسبّبت بثلاثة أوبئة رئيسية منذ القرن الأول الميلادي. رغم أن أكثر سنوات الطاعون فتكًا أصبحت من الماضي، فإن المرض لم يختفِ تمامًا.
وفقًا لعيادة كليفلاند، لا تزال حالات الطاعون تُسجَّل سنويًا في آسيا، وأمريكا الجنوبية، والولايات المتحدة، بينما تتزايد في بعض مناطق إفريقيا.