استمرار حملات إزالة الإشغالات والتصدي للمخالفات في حدائق أكتوبر الجديدة
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
واصل جهاز تنمية مدينة حدائق أكتوبر الحديدة ، جهوده لإعادة الإنضباط وفرض القانون، واستمرت حملات مكافحة الإشغالات تحت متابعة المهندس محمد عبدالله رئيس الجهاز.
وتم تنفيذ إزالة فورية لتحويل البدروم الي دوبلكس وازالة أعمدة مخالفة لنفس القطعة في منطقة المخابرات، كما تم إيقاف إعمال لبناء مخالف لقطعة في المنطقة الرابعة
أيضا ضبط تحويل نشاط من بدروم ألي مخزن اونش في منطقة المخابرات، كذلك ضبط 9 تروسيكلات فرز من أماكن مختلفة من المدينة
كما تم تنفيذ أزالة فورية لردود خلفي لقطعة في المنطقة الرابعة ، ورفع اشغالات من شارع المنتزه
أيضا ضبط تحويل نشاط من سكني الي ورشه حداده من المنطقة الرابعة ، و رفع اشغالات من مشروع دهشور ، وضبط تروسيكل مخلفات من طريق زويل
كما تم تنفيذ ازالة فورية لردود الخلفي لقطعة في المنطقة السابعة
كذلك ضبط تحويل نشاط من سكني الي ورشه ميكانيكي في المنطقة السابعة، و ضبط تحويل نشاط من سكني الي حدايد وبويات في المنطقة السابعة ، و رفع اشغالات من مشروع ال 247 ، و رفع اشغالات من مشروع ال 1185
كذلك ازالة تنده حديد بدون ترخيص في مشروع ال 1185، وتنفيذ أزالة فورية لردود خلفي لقطعة في المنطقة الرابعة
كما تم تنفيذ قرارات سحب لمحلات في سكن مصر و دار مصر ، ورفع اشغالات من طريق الواحات
.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حدائق أكتوبر جهاز تنمية مدينة حدائق أكتوبر تنمية مدينة حدائق أكتوبر القانون الجهاز محمد عبدالله إزالة البدروم اعمدة منطقة المخابرات المنطقة الرابعة تروسيكلات المنطقة الرابعة اشغالات من تم تنفیذ کما تم
إقرأ أيضاً:
البرازيل تواجه انتكاسة بيئية حادة في الأمازون
ارتفع معدل إزالة الغابات في الأمازون البرازيلي بنسبة 92% خلال شهر مايو الماضي، مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق، مسجلاً ثاني أعلى مستوى منذ بدء الرصد عام 2016، وسط مخاوف من تأثير الحرائق المرتبطة بالجفاف على أهداف الحكومة في مكافحة التغير المناخي. اعلان
أظهرت بيانات رسمية نُشرت يوم الجمعة أن معدل إزالة الغابات في منطقة الأمازون البرازيلية ارتفع بنسبة 92% في شهر مايو الماضي مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق.
وبحسب نظام المراقبة البيئية التابع للبرازيل، فقدت المنطقة 960 كيلومترًا مربعًا (371 ميلًا مربعًا) من الغابات خلال الشهر، وهو ما يعادل ضعف مساحة مدينة نيويورك. ويعد هذا الرقم ثاني أعلى مستوى لفقدان الغابات في شهر مايو منذ بدء العمل بالنظام الحالي للمراقبة عام 2016.
وقال جواو باولو كابوبيانكو، الأمين التنفيذي لوزارة البيئة البرازيلية، إن الزيادة تعكس دخول الأمازون "عصرًا جديدًا" من التحديات، حيث أصبحت حرائق الغابات سببًا رئيسيًا لإزالة الغابات أكثر من عمليات قطع الأشجار.
وأوضح كابوبيانكو أن آثار الحرائق الواسعة التي اندلعت في الأمازون خلال أسوأ موسم جفاف تسجله المنطقة ظهرت فقط في بيانات شهر مايو، بسبب تحسن تقييم الأقمار الصناعية بعد موسم الأمطار وتوضيح الأضرار في فترات الطقس الجاف.
ويستخدم النظام البرازيلي معيارًا يصنف بموجبه المنطقة على أنها "مُزال غاباتها" إذا فقدت أكثر من 70% من غطائها النباتي الأصلي.
Relatedمن أجل الأرض والمناخ... السكان الأصليون يحتشدون في قلب برازيلياتقرير: حرائق الأمازون لعام 2024 تتسبب في أكبر خسارة للغابات في العالمفرنسا تبني سجنًا شديد الحراسة في الأمازون لاحتجاز أخطر تجار المخدرات والإرهابيينويهدد هذا الارتفاع الانخفاض الذي شهده معدل إزالة الغابات منذ تولي الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا ولايته الثالثة في يناير 2023، حين تعهد بإنهاء إزالة الغابات تمامًا بحلول عام 2030.
وتغطي فترة الرصد السنوية في البرازيل الفترة من الأول من أغسطس إلى الثلاثين من يوليو. وفي الأشهر العشرة الماضية، سجلت زيادة بنسبة 9.7% في إزالة الغابات مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
ومن المتوقع أن يُعلن عن معدل إزالة الغابات لعام 2025 قبل انعقاد مؤتمر المناخ العالمي (مؤتمر المناخ رقم 30) في نوفمبر بمدينة بيليم الأمازونية.
وأشار كابوبيانكو إلى الارتفاع العالمي في عدد الحرائق، مستشهدًا بالحرائق الكبيرة التي اجتاحت كندا في الآونة الأخيرة، ودعا إلى دعم صندوق "غابات استوائية إلى الأبد"، وهو مبادرة برازيلية تهدف إلى تعويض الدول مقابل المحافظة على غاباتها.
تُعد البرازيل واحدة من أكبر عشر دول في العالم من حيث الانبعاثات الكربونية، حيث تسهم بما يقارب 3% من الانبعاثات العالمية، وفقًا لبيانات منظمة "مراقبة المناخ"، وتنبع نحو نصف هذه الانبعاثات من إزالة الغابات.
وتضم منطقة الأمازون، التي تغطي مساحة تزيد على 5.5 مليون كيلومتر مربع، نحو ثلثي مساحة الغابات الاستوائية في العالم، وتلعب دورًا محوريًا في تخزين الكربون وإنتاج المياه العذبة.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة