الحكومة تكشف عن الحوافز المقدمة للاستثمار في الطاقة المتجددة
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
كتبت- داليا الظنيني:
قال المستشار محمد الحمصاني، متحدث الوزراء، إن اجتماع المجلس الأعلى للطاقة كان يسعى بصورة أساسية لإستعراض الموقف التنفيذي لتحديث استراتيجية الطاقة المتكاملة والمستدامة حتى عام 2040.
وأضاف "الحمصاني"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، مساء الإثنين، أن زيادة الطاقة الجديدة والمتجددة خلال الفترة المقبلة، من شأنه أن يوفر أموال طائلة على الدولة.
وأشار إلى أن وزير الكهرباء استعرض الحوافز التي تقدم للمستثمرين من أجل تحفيزهم على الاستثمار في الطاقة المتجددة، من خلال توفير الأرض مقابل 2% من الكهرباء المنتجة سنويًا، وتخفيض الضريبة المضافة لـ5%.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان المستشار محمد الحمصاني اجتماع المجلس الأعلى للطاقة نشأت الديهي وزير الكهرباء الاستثمار في الطاقة المتجددة برنامج بالورقة والقلم
إقرأ أيضاً:
عمل تخريبي يقطع الكهرباء عن مأرب ويُخرج المحطة الغازية عن الخدمة
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
تسببت عملية تخريبية، اليوم الأحد، في انقطاع شامل للتيار الكهربائي في محافظة مأرب، عقب استهداف خطوط نقل الطاقة القادمة من المحطة الغازية، ما أدى إلى خروج المحطة عن الخدمة بشكل كامل.
وأكد مدير المؤسسة العامة للكهرباء بمنطقة مأرب، المهندس عبدالهادي بن جابر، أن الاعتداء طال خطوط النقل ذات الجهد 33 كيلوفولت في منطقة العرقين، مشيرًا إلى أن شخصًا يُدعى مبخوت الحر هو من نفذ العملية التخريبية عبر وضع “خبطة” (وصلة غير قانونية) على الخطوط، الأمر الذي ألحق أضرارًا مباشرة بالشبكة.
وأوضح بن جابر أن المؤسسة بصدد رفع مذكرة رسمية إلى النيابة العامة، تمهيدًا لاتخاذ إجراءات قانونية بحق الجاني، داعيًا في الوقت ذاته المواطنين إلى التعاون في حماية البنية التحتية للكهرباء، ومشدّدًا على أهمية ترشيد استهلاك الطاقة خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة وزيادة الطلب في فصل الصيف.
وتتكرر أعمال التخريب التي تستهدف خطوط الكهرباء في محافظة مأرب بين الحين والآخر، ما يتسبب في إرباك خدمات الطاقة ويثقل كاهل السكان، في ظل بيئة خدمية هشّة.